الكويت تطرح سندات دولية قيمتها 3 مليارات دينار مطلع 2017

الكويت تطرح سندات دولية قيمتها 3 مليارات دينار مطلع 2017
TT

الكويت تطرح سندات دولية قيمتها 3 مليارات دينار مطلع 2017

الكويت تطرح سندات دولية قيمتها 3 مليارات دينار مطلع 2017

ذكر أنس الصالح وزير المالية الكويتي، اليوم (الثلاثاء)، أن بلاده ستتوجه للأسواق الدولية، مطلع العام المقبل، لطرح سندات قيمتها ثلاثة مليارات دينار (9.9 مليار دولار).
وردا على سؤال لوكالة «رويترز» للأنباء خلال ندوة عقدت في الكويت بشأن وقت إصدار السندات، قال الصالح: «سيكون إن شاء الله مطلع السنة المقبلة، والتوجه سيكون بنحو ثلاثة مليارات دينار، وجارٍ الترتيب مع البنوك العالمية».
وأشار الوزير إلى أن الإصدارات الجديدة لأدوات الدين العام بلغت 1.38 مليار دينار، منذ أول أبريل (نيسان) وحتى 19 أكتوبر (تشرين الأول)، مضيفًا أن إجمالي رصيد أدوات الدين العام بلغ 2.967 مليار دينار في 19 أكتوبر، منها 1.587 مليار سندات قائمة منذ سنوات.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.