تركيا تشكر السعودية لتصديها للاعتداء على مكة المكرمة

تركيا تشكر السعودية لتصديها للاعتداء على  مكة المكرمة
TT

تركيا تشكر السعودية لتصديها للاعتداء على مكة المكرمة

تركيا تشكر السعودية لتصديها للاعتداء على  مكة المكرمة

أعربت تركيا عن شكرها وامتنانها للمملكة العربية السعودية، لاعتراض قواتها الجوية صاروخًا باليستيًا أطلقته ميليشيات الحوثي الانقلابية في اليمن باتجاه مكة المكرمة المدينة المقدسة عند جميع المسلمين مساء الخميس الماضي.
وقالت وزارة الخارجية التركية في بيان: «ندين بشدة استهداف مكة المكرمة التي تعتبر من أكثر الأماكن قداسة عند المسلمين باعتداء صاروخي باليستي من قبل الميليشيات الحوثية في اليمن».
وأضافت وزارة الخارجية التركية: «نعرب عن سرورنا وامتناننا لقيام قوات الأمن السعودية بإحباط هذا الاعتداء».
وحظي هذا الاعتداء الآثم باستنكار واسع من مختلف الأوساط السياسية والدينية ومن الشعب التركي، الذي اعتبر استهداف أكثر البقاع المقدسة في العالم اعتداء على المسلمين جميعا في أنحاء الأرض.
وأعلن التحالف العربي الخميس الماضي، اعتراض وتدمير صاروخ «باليستي»، على بُعد 65 كيلومترًا من مكة المكرمة، أطلقه الحوثيون من محافظة صعدة، شمال اليمن.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».