خادم الحرمين الشريفين يعزي ولي عهد تايلاند في وفاة ملك البلاد

خادم الحرمين الشريفين يعزي ولي عهد تايلاند في وفاة ملك البلاد
TT

خادم الحرمين الشريفين يعزي ولي عهد تايلاند في وفاة ملك البلاد

خادم الحرمين الشريفين يعزي ولي عهد تايلاند في وفاة ملك البلاد

بعث خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، ببرقية عزاء ومواساة، للأمير ماها فاجير الونجكورن، ولي عهد مملكة تايلاند، في وفاة الملك بوميبول ادولياديج.
وقال الملك سلمان بن عبد العزيز في البرقية {علمنا بنبأ وفاة جلالة الملك بوميبول ادولياديج، ونبعث لسموكم باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية وباسمنا لأسرة الفقيد ولحكومة وشعب مملكة تايلاند الصديق أحر التعازي، وأصدق المواساة، ولسموكم تحياتنا وتقديرنا}.
وأبرق الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية السعودي، معزيا ومواسيا الأمير ماها فاجير الونجكورن، وقال {تلقيت نبأ وفاة جلالة الملك بوميبول ادولياديج، وأعبر لكم ولأسرة الفقيد ولشعب مملكة تايلاند الصديق عن أبلغ التعازي والمواساة، ولسموكم تحياتي وتقديري}. كما بعث الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، ببرقية عزاء ومواساة، لولي عهد مملكة تايلاند. وقال ولي ولي العهد في البرقية: {علمت بوفاة جلالة الملك بوميبول ادولياديج، وأقدم لكم ولأسرة الفقيد وشعب مملكة تايلاند الصديق بالغ التعازي، وأصدق المواساة ولسموكم تحياتي وتقديري}.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.