دانيال أورتيغا في سطور

دانيال أورتيغا في سطور
TT

دانيال أورتيغا في سطور

دانيال أورتيغا في سطور

• ولد السياسي دانيال أورتيغا الرئيس الحالي للبلاد في نوفمبر (تشرين الثاني) من عام 1945، في نيكاراغوا.
• متزوج من المناضلة الساندينية السابقة روساريو مورييو، وله 7 أبناء، وتعد زوجته أحد أقطاب السياسة الحالية، كما عمل أورتيغا لتجهيزها لمنصب نائبة الرئيس.
• عمل والديه بالسياسة، وكانا من أبرز المعارضين للحكومات اليمينية، ومن أبرز الناشطين في الحركة الساندينية.
• بعد دخول أورتيغا إلى الجامعة، في العاصمة مانغوا، سرعان ما برزت ميوله السياسية نحو الجبهة الساندينية للتحرير الوطني المعروفة باسم «FSLN».
• درس أورتيغا في جامعة «صداقة الشعوب»، في موسكو، وتأثر بالأفكار الشيوعية والاتحاد السوفياتي الأسبق.
• عاد ليمارس السياسة لاحقا، واعترض على سياسات الحكومة اليمينية المتحالفة مع الولايات المتحدة، مما دفع إلى اعتقاله عام 1967.
• قام عدد من أتباعه في الحركة الساندينية باحتجاز رهائن، والتفاوض على خروجه من السجن، وبعدها استطاع الفرار إلى كوبا.
• عاد ليمارس السياسة من جديد في دولة كوستاريكا، المجاورة لنيكاراغوا. وبعد تأزم الأوضاع في البلاد، وتقدم الجبهة الساندينية للتحرير الوطني في البلاد، وهروب الرئيس سموزا، استطاع أورتيغا العودة للبلاد، ودخول معترك السياسة، ليصل إلى حكم البلاد في فترة الثمانينات.
• بعد وقوع الحرب الأهلية، وحالة الغليان في البلاد، وبعد وساطات إقليمية، عقدت انتخابات رئاسية خسر فيها أورتيغا، وصعدت المعارضة برئاسة فيوليتا باريوس بعد عام 1990.
• استطاع أورتيغا العودة مرة أخرى للرئاسة في عام 2006، واستمر في الحكم، ليعاد انتخابه ويظل في الحكم حتى الآن.



استقالة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو

ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
TT

استقالة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو

ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)

أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، أمس، استقالته من منصبه الذي يتولاه منذ 10 أعوام، موضحاً أنه سيواصل أداء مهامه إلى أن يختار حزبه خليفة له.

وقال ترودو، أمام الصحافيين في أوتاوا: «أعتزم الاستقالة من منصبي كرئيس للحزب والحكومة، بمجرّد أن يختار الحزب رئيسه المقبل».

وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، أتت الخطوة بعدما واجه ترودو خلال الأسابيع الأخيرة ضغوطاً كثيرة، مع اقتراب الانتخابات التشريعية، إذ تراجعت شعبيته في الأشهر الأخيرة ونجت خلالها حكومته بفارق ضئيل من عدة محاولات لحجب الثقة عنها، ودعا معارضوه إلى استقالته.

وأثارت الاستقالة المفاجئة لنائبته، منتصف الشهر الفائت، البلبلة في أوتاوا، على خلفية خلاف حول كيفية مواجهة الحرب التجارية التي تَلوح في الأفق مع عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب إلى البيت الأبيض.