رئيس الوزراء الباكستاني يستقبل ولي ولي العهد السعودي

بحثا العلاقات الثنائية وتطورات الأحداث

رئيس الوزراء الباكستاني يستقبل ولي ولي العهد السعودي
TT

رئيس الوزراء الباكستاني يستقبل ولي ولي العهد السعودي

رئيس الوزراء الباكستاني يستقبل ولي ولي العهد السعودي

استقبل رئيس الوزراء الباكستاني نواز شريف في إسلام آباد، اليوم (الأحد)، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي.
وصافح الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز كبار المسؤولين في الحكومة الباكستانية، فيما صافح رئيس وزراء باكستان الوفد السعودي المرافق لولي ولي العهد.
ورحب رئيس الوزراء نواز شريف بولي ولي العهد في باكستان، فيما عبر سموه عن الشكر على الحفاوة والاستقبال التي حظي بها والوفد المرافق.
ونقل ولي ولي العهد تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز والأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية السعودي لرئيس باكستان ورئيس الوزراء، فيما حمله دولته تحياته لخادم الحرمين الشريفين ولولي العهد.
وقد عقد رئيس الوزراء الباكستاني وولي ولي العهد السعودي اجتماعا جرى خلاله استعراض العلاقات الثنائية المتينة بين السعودية وباكستان، وسبل مواصلة تطويرها في مختلف المجالات، بالإضافة إلى بحث تطورات الأحداث على الساحتين الإسلامية والدولية.
وفي ختام اللقاء التقطت الصور التذكارية بهذه المناسبة.



في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
TT

في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)

وجَّه العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الدورة الحالية للقمة العربية، رسالة إلى أحمد الشرع، القائد العام لفرقة التنسيق العسكري في سوريا، أشاد فيها بتعاون رئاسة إدارة الشؤون السياسية مع السفراء المقيمين في دمشق.

وأكد الملك حمد بن عيسى، في رسالة نقلت مضمونها «وكالة أنباء البحرين» الرسمية، على أهمية «الحفاظ على سيادة الجمهورية السورية، واستقرارها، وسلامة ووحدة أراضيها، وتحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق».

وشدَّد على «استعداد البحرين لمواصلة التشاور والتنسيق مع الجمهورية السورية الشقيقة، ودعم المنظمات الإقليمية والدولية لتحقيق ما فيه صالح الشعب السوري الشقيق»، معرباً عن تطلع بلاده لاستعادة سوريا «دورها الأصيل ضمن جامعة الدول العربية».