«الداخلية» و«المالية» تحددان موعد جباية زكاة «بهيمة الأنعام»

«الداخلية» و«المالية» تحددان موعد جباية زكاة «بهيمة الأنعام»
TT

«الداخلية» و«المالية» تحددان موعد جباية زكاة «بهيمة الأنعام»

«الداخلية» و«المالية» تحددان موعد جباية زكاة «بهيمة الأنعام»

أعلنت وزارتا الداخلية والمالية، أنه نظراً لقرب موعد بدء مهام عوامل جباية زكاة بهيمة الأنعام لمباشرة أعمالها في جميع مناطق السعودية والمحدد لها يوم الاربعاء الثلاثين من مايو (آيار) المقبل.
ودعت الوزارتان المكلفين للمبادرة بدفع زكاتهم لتلك العوامل في جميع الموارد والمواقع المحددة لها، واستلام الوثائق المعتمدة لدفع الزكاة عيناً أو نقدا وجاء نص الإعلان كالتالي:
« قال الله تعالى ( خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا ) سورة التوبة .
واتباعاً لسنة النبي صلى الله عليه آله وسلم في بعث جباة الزكاة إلى المكلفين في مكان تواجدهم ، واقتداء بهدي خلفائه الراشدين - رضي الله عنهم - ومن سار على نهجهم في جباية زكاة بهيمة الأنعام.
فقد حرص ولاة الأمر في هذه البلاد ـ وفقهم الله ـ على تطبيق هذه الشعيرة المباركة سنوياً من خلال تجهيز وإخراج عوامل جباية زكاة بهيمة الأنعام التي تجوب مناطق المملكة كافة؛ حيث تقرر خروج عوامل جباية زكاة بهيمة الأنعام لهذا العام يوم الاربعاء 1 / 7 / 1435هـ إن شاء الله.
ويسر وزارتا الداخلية والمالية أن توضح ذلك لعموم المكلفين، وتدعوهم للمبادرة بدفع زكاتهم لتلك العوامل في جميع الموارد والمواقع المحددة لها، واستلام الوثائق المعتمدة لدفع الزكاة عينا أو نقداً، كما تدعو كافة المواطنين للتعاون مع تلك العوامل لإنجاح مهمتها وفق ما تقضي به الشريعة الإسلامية السمحة» .



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».