تعيين عبد الله بن سالم باحمدان رئيسا لمجلس إدارة المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق

المهندس سليمان بن إبراهيم الحديثي عضوا منتدبا ورئيسا تنفيذيا

عبد الله بن سالم باحمدان وسليمان بن إبراهيم الحديثي
عبد الله بن سالم باحمدان وسليمان بن إبراهيم الحديثي
TT

تعيين عبد الله بن سالم باحمدان رئيسا لمجلس إدارة المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق

عبد الله بن سالم باحمدان وسليمان بن إبراهيم الحديثي
عبد الله بن سالم باحمدان وسليمان بن إبراهيم الحديثي

أعلنت المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق أن مجلس إدارتها وافق مساء أول من أمس، الموافق السادس من أبريل (نيسان) الحالي، على تعيين عضو مجلس الإدارة عبد الله بن سالم باحمدان رئيسا لمجلس إدارة المجموعة (عضو مستقل). وقالت المجموعة إن قرار التعيين يسري اعتبارا من يوم أمس الموافق السابع من أبريل الحالي.
الجدير بالذكر أن باحمدان يعد إحدى الشخصيات القيادية والبارزة في مجال الاستثمار في السعودية، إضافة إلى الخبرة العريضة التي يمتلكها في العمل المصرفي والمالي وفي تطوير الاستثمارات المحلية والإقليمية والدولية والاستراتيجية.
وأعلنت المجموعة أيضا أن مجلس إدارتها وافق مساء أول من أمس، على تعيين عضو مجلس الإدارة المهندس سليمان بن إبراهيم الحديثي عضوا منتدبا ورئيسا تنفيذيا للمجموعة (عضو تنفيذي).
وقالت المجموعة إن القرار يسري اعتبارا من يوم أمس الموافق السابع من أبريل الحالي.
وتجدر الإشارة إلى أن المهندس الحديثي حاصل على بكالوريوس هندسة إنشائية من جامعة ولاية أريزونا في الولايات المتحدة، ويشغل إضافة إلى عضويته بمجلس إدارة المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق، عضوية الشركة السعودية للطباعة والتغليف، وعضوية مجلس إدارة شركة «عسير» للتجارة والسياحة والصناعة.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.