مقتل 10 سجناء جراء انفجار قنبلة يدوية في سجن بالفلبين

مواطنان صينيان بين قتلى الانفجار
مواطنان صينيان بين قتلى الانفجار
TT

مقتل 10 سجناء جراء انفجار قنبلة يدوية في سجن بالفلبين

مواطنان صينيان بين قتلى الانفجار
مواطنان صينيان بين قتلى الانفجار

ذكرت الشرطة الفلبينية، اليوم (الجمعة)، إن عشرة سجناء بأحد سجون المدينة، بينهم مواطنان صينيان، قتلوا جراء انفجار قنبلة يدوية بعد تبادل لإطلاق النار في مكتب مأمور السجن.
وقال قائد الشرطة المحلية جوزيه كارومبا إن مأمور سجن مدينة باراناك في العاصمة مانيلا أُصيب بجروح في الحادث الذي وقع مساء أمس (الخميس).
وأوضح كارومبا أن السجناء، ومعظمهم من المعتقلين في جرائم تتعلق بالمخدرات، كانوا على موعد للاجتماع مع المأمور داخل مكتبه، وكانوا في منطقة الاستقبال عندما اندلع شغب في الخارج.
وأضاف: «المأمور قال إنه سمع صوت طلقات نارية الأمر الذي دفعه إلى سحب مسدسه». وتابع كارومبا: «واستمر السجناء في إطلاق النار نحو المأمور، ورد المأمور بإطلاق النار أثناء محاولته شق طريقه للخروج من مكتبه وحينها انفجرت القنبلة اليدوية».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».