ولي ولي العهد يصل إلى واشنطن ليترأس وفد السعودية في اجتماع التحالف الدولي لمحاربة «داعش»

سيناقش تطورات سير العمليات العسكرية للتحالف في محاربته للتنظيم الإرهابي

الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع
الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع
TT

ولي ولي العهد يصل إلى واشنطن ليترأس وفد السعودية في اجتماع التحالف الدولي لمحاربة «داعش»

الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع
الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع

وصل الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، إلى العاصمة الأميركية (واشنطن)، ليترأس وفد السعودية في الاجتماع الثاني للتحالف الدولي لمحاربة «داعش»، وذلك في القاعدة العسكرية في ماريلاند الأميركية، وسيناقش الاجتماع تطورات سير العمليات العسكرية للتحالف في محاربته لـ«داعش»، وعددًا من المسائل المتعلقة بهذا الشأن.
ويضم الوفد الرسمي لولي ولي العهد المستشار في الديوان الملكي الدكتور محمد العيسى، والمستشار في الديوان الملكي المشرف العام على مكتب وزير الدفاع فهد العيسى، والمستشار بالديوان الملكي رأفت الصباغ، ورئيس هيئة الأركان العامة الفريق أول ركن عبد الرحمن البنيان، والمستشار العسكري لوزير الدفاع اللواء ركن أحمد عسيري.
ويضم الوفد المرافق المستشار بالديوان الملكي الدكتور عزام الدخيل، والمستشار بأمانة مجلس الوزراء أحمد الخطيب، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى العراق ثامر السبهان.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».