خادم الحرمين الشريفين يستقبل رئيس هيئة الأركان الباكستاني وكبار الشخصيات الإسلامية

التقى أرباب الطوافة والأدلاء والوكلاء والزمازمة والنقابة العامة للسيارات

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مصافحا رئيس هيئة الاركان الباكستاني راشد محمود، وذلك لدى استقباله عددا من كبار الشخصيات والفعاليات من العالم الإسلامي في قصر الصفا بمكة المكرمة (واس)
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مصافحا رئيس هيئة الاركان الباكستاني راشد محمود، وذلك لدى استقباله عددا من كبار الشخصيات والفعاليات من العالم الإسلامي في قصر الصفا بمكة المكرمة (واس)
TT

خادم الحرمين الشريفين يستقبل رئيس هيئة الأركان الباكستاني وكبار الشخصيات الإسلامية

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مصافحا رئيس هيئة الاركان الباكستاني راشد محمود، وذلك لدى استقباله عددا من كبار الشخصيات والفعاليات من العالم الإسلامي في قصر الصفا بمكة المكرمة (واس)
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مصافحا رئيس هيئة الاركان الباكستاني راشد محمود، وذلك لدى استقباله عددا من كبار الشخصيات والفعاليات من العالم الإسلامي في قصر الصفا بمكة المكرمة (واس)

استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في قصر الصفا بمكة المكرمة قبل مغرب أمس، رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة الباكستانية الفريق أول ركن راشد محمود والوفد المرافق له، كما استقبل الشيخ الدكتور صالح آل الشيخ وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وضيوف الوزارة من الشخصيات الإسلامية في العالم الإسلامي، والدكتور محمد صالح بنتن وزير الحج والعمرة، ووكلاء الوزارة ورؤساء المؤسسات الأهلية لأرباب الطوافة والأدلاء والوكلاء والزمازمة والنقابة العامة للسيارات، حيث تناول الجميع طعام الإفطار مع خادم الحرمين الشريفين. وعقب مأدبة الإفطار تسلم الملك سلمان بن عبد العزيز هدية من وزير الحج والعمرة، ورؤساء المؤسسات الأهلية.
حضر الاستقبال ومأدبة الإفطار، الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير منصور بن سعود بن عبد العزيز، والأمير طلال بن سعود بن عبد العزيز، والأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، والأمير فهد بن عبد الله بن عبد العزيز بن مساعد، والأمير تركي بن عبد الله بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير سطام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير تركي بن محمد بن عبد الله، والأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز محافظ جدة، والأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، والأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبد العزيز المستشار بالديوان الملكي، والأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز المستشار بالديوان الملكي، والأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز، والأمير سعود بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير نايف بن سلمان بن عبد العزيز.
...المزيد



اليوم الثاني لرئيسي في دمشق... فلسطيني

صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)
صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)
TT

اليوم الثاني لرئيسي في دمشق... فلسطيني

صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)
صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)

في اليوم الثاني لزيارة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى سوريا، التقى وفداً من الفصائل الفلسطينية الموجودة في دمشق، بحضور وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان.
وأكد رئيسي، خلال اللقاء الذي عقد في القصر الرئاسي السوري أمس (الخميس)، أن بلاده «تعتبر دائماً القضية الفلسطينية أولوية في سياستها الخارجية». وأكد أن «المقاومة هي السبيل الوحيد لتقدم العالم الإسلامي ومواجهة الاحتلال الإسرائيلي»، وأن «المبادرة، اليوم، في أيدي المجاهدين والمقاتلين الفلسطينيين في ساحة المواجهة». وقال: «نرى زوال الكيان الصهيوني قريباً جداً، الذي تظهر آثار أفوله».
وزار رئيسي، مساء الأربعاء، مقام السيدة زينب، في ريف دمشق، وألقى خطاباً في صحن المقام، في حفل شعبي ورسمي حاشد، وذلك بعد أن التقى مجموعة من أُسر قتلى الميليشيات الشيعية من دول سوريا ولبنان وأفغانستان وإيران وغيرها.
وسلطت مصادر النظام السوري الضوء على البُعد الاقتصادي للزيارة، إذ دعت صحيفة «تشرين» الرسمية، في افتتاحية، أمس، إلى «معاينة المشهد من جديد»، واصفة زيارة رئيسي لدمشق بـ«الحدث». وأفادت بأن معطياتها المكثفة «تلخّصُ الرؤية المتكاملة للتوجّه نحو خلق موازين قوّة تفرضُ نفسَها، وأن سوريا ثمَّ العراق فإيران، هي المرتكزُ المتينُ لتكتّل إقليمي يكمّل البعد الأشمل للقطب الجديد الصّاعد بهويته الاقتصاديّة، القائمة على توافقات سياسيّة في نهج السلام والوئام، من حيث إن التكتلات الاقتصادية الإقليمية ستكون هي الخيار الاستراتيجي الحقيقي»، لافتة إلى أن الواقعية، اليوم «تُملي التسليمَ بأن الاقتصادَ يقود السياسة».
وعدّت «تشرين»، الناطقة باسم النظام في دمشق، اجتماعات اللجنة العليا السورية العراقيّة في دمشق، التي انعقدت قبل يومين، واجتماعات اللجنة السورية الإيرانية «بدايات مطمئنة لولادة إقليم اقتصادي متماسكٍ متكاملٍ مترابطٍ بشرايين دفّاقة للحياة الاقتصاديّة».