تعرف على أبرز أقوال "محمد علي كلاي"

تعرف على أبرز أقوال "محمد علي كلاي"
TT

تعرف على أبرز أقوال "محمد علي كلاي"

تعرف على أبرز أقوال "محمد علي كلاي"

غيّب الموت اليوم (السبت) أسطورة الملاكمة محمد علي كلاي، ولكنه لم يغيب أقواله العالقة في أذهان الناس، والمأثورة عن الشجاعة والتحدي والطموح.
واعتز كلاي في عدد من مقولاته بدينه "الإسلام".. إذ قال في إحداها: "لدينا حياة واحدة وعما قريب ستصبح من الماضي وما نعمله لله هو الذي سيبقى"، ويقول واثق بنفسه "أتمنى لو الناس يحبون بعضهم البعض كما يحبوني.. سيكون العالم افضل".
وللعبة التي استمر على عرشها ما يقرب من عشرين عاما – الملاكمة - نصيب من أقواله: "أنا لست الأفضل.. بل أنا الأفضل مرتين لأني ليس فقط اضرب خصمي، ولكن لأني اختار متى أنهي اللعب "، " ليست هناك متعة في القتال، ولكن المتعة تكمن في الفوز"، "لقد كرهت كل دقيقة من التدريب، ولكن قلت: لا تستسلم.. تعاني الآن وتعيش بقية حياتك كبطل"، "الرجل هو من يعرف أنه مغلوب ويستطيع أن يغوص في أعماق روحه ويستخرج منها قوة إضافية ليفوز في المباراة".
ومن طرائف محمد علي "إذا كنت تحلم بضربي فالأفضل أن تستيقظ و تعتذر"، "إنها مجرد وظيفة.. ينمو العشب، والطيور تطير، والموج يقصف الرمال، وأنا أضرب الناس"، "إن أسلوبي في المزاح هو أن أقول الحقيقة، فهي أطرف نكتة في العالم".
ووجّه كلاي نصائح، منها: "السكوت من ذهب عندما لا تستطيع التفكير في إجابة جيدة"، "لا يصبح الشخص بطلا في صالة ألعاب رياضية.. بل يصبح بطلا بما يشعر به (رغبة، حلم، رؤية)"، " الذي لا يوجد لديه الخيال ليس له أجنحة".



استقالة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو

ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
TT

استقالة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو

ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)

أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، أمس، استقالته من منصبه الذي يتولاه منذ 10 أعوام، موضحاً أنه سيواصل أداء مهامه إلى أن يختار حزبه خليفة له.

وقال ترودو، أمام الصحافيين في أوتاوا: «أعتزم الاستقالة من منصبي كرئيس للحزب والحكومة، بمجرّد أن يختار الحزب رئيسه المقبل».

وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، أتت الخطوة بعدما واجه ترودو خلال الأسابيع الأخيرة ضغوطاً كثيرة، مع اقتراب الانتخابات التشريعية، إذ تراجعت شعبيته في الأشهر الأخيرة ونجت خلالها حكومته بفارق ضئيل من عدة محاولات لحجب الثقة عنها، ودعا معارضوه إلى استقالته.

وأثارت الاستقالة المفاجئة لنائبته، منتصف الشهر الفائت، البلبلة في أوتاوا، على خلفية خلاف حول كيفية مواجهة الحرب التجارية التي تَلوح في الأفق مع عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب إلى البيت الأبيض.