«الصحة» السعودية تتفاعل مع ناشطين دشنوا وسماً لتطوير خدماتها

«الصحة» السعودية تتفاعل مع ناشطين دشنوا وسماً لتطوير خدماتها
TT

«الصحة» السعودية تتفاعل مع ناشطين دشنوا وسماً لتطوير خدماتها

«الصحة» السعودية تتفاعل مع ناشطين دشنوا وسماً لتطوير خدماتها

تفاعل وزير الصحة السعودي الدكتور توفيق الربيعة، مع ناشطين عبر موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، دشنوا وسماً تحت عنوان "تطوير خدمات وزارة الصحة"، مطالبين بتطوير الخدمات ومرافق منشآت المستشفيات.
وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة، شارك بتغريدة عبر حسابه الرسمي قال فيها "شكراً لكل من قدم اقتراحات مفيدة.. نحن نجمع اقتراحاتكم للاستفادة منها".
وطالب المغردون من خلال الوسم بالإسراع في تطوير خدمات وزارة الصحة، وباستكمال مشاريع المستشفيات والمنشآت الصحية المتعثرة بمناطق المملكة المختلفة، وتوفير وظائف للكوادر الطبية السعودية.
يذكر أن الربيعة عقد اجتماعاً عقب تعيينه وزيراً للصحة مع بعض القيادات بالوزارة لتطبيق الخطة التي يعتزم تنفيذها ضمن الأهداف الأولية للوزير الجديد.
وتضمنت خطة الوزير الجديد، 11 خطوة أهمها التحول إلى وزارة يتم التحكم بها عن بعد.



السعودية تطالب بوقف النار في غزة ودعم «الأونروا»

السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)
السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)
TT

السعودية تطالب بوقف النار في غزة ودعم «الأونروا»

السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)
السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)

طالَبت السعودية، الخميس، بإنهاء إطلاق النار في قطاع غزة، والترحيب بوقفه في لبنان، معبرةً عن إدانتها للاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية.

جاء ذلك في بيان ألقاه مندوبها الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك، السفير عبد العزيز الواصل، أمام الجمعية العامة بدورتها الاستثنائية الطارئة العاشرة المستأنفة بشأن فلسطين للنظر بقرارين حول دعم وكالة الأونروا، والمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة.

وقال الواصل إن التعسف باستخدام حق النقض والانتقائية بتطبيق القانون الدولي أسهما في استمرار حرب الإبادة الجماعية، والإمعان بالجرائم الإسرائيلية في غزة، واتساع رقعة العدوان، مطالباً بإنهاء إطلاق النار في القطاع، والترحيب بوقفه في لبنان، واستنكار الخروقات الإسرائيلية له.

وأكد البيان الدور الحيوي للوكالة، وإدانة التشريعات الإسرائيلية ضدها، والاستهداف الممنهج لها، داعياً إلى المشاركة الفعالة بالمؤتمر الدولي الرفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية الذي تستضيفه نيويورك في يونيو (حزيران) المقبل، برئاسة مشتركة بين السعودية وفرنسا.

وشدد الواصل على الدعم الراسخ للشعب الفلسطيني وحقوقه، مشيراً إلى أن السلام هو الخيار الاستراتيجي على أساس حل الدولتين، ومبادرة السلام العربية، وفق قرارات الشرعية الدولية.

وعبّر عن إدانته اعتداءات إسرائيل على الأراضي السورية التي تؤكد استمرارها بانتهاك القانون الدولي، وعزمها على تخريب فرص استعادة سوريا لأمنها واستقرارها ووحدة أراضيها، مشدداً على عروبة وسورية الجولان المحتل.

وصوّت الوفد لصالح القرارين، فجاءت نتيجة التصويت على دعم الأونروا «159» صوتاً، و9 ضده، فيما امتنعت 11 دولة، أما المتعلق بوقف إطلاق النار في غزة، فقد حصل على 158 صوتاً لصالحه، و9 ضده، في حين امتنعت 13 دولة.