«الإسكان» السعودية تجهز 100 ألف منتج سكني للتخصيص والتسليم ابتداءً من شعبان

قالت إنها ستغطي كافة مناطق المملكة وستتوزع المنتجات على 4 برامج

«الإسكان» السعودية تجهز 100 ألف منتج سكني للتخصيص والتسليم ابتداءً من شعبان
TT

«الإسكان» السعودية تجهز 100 ألف منتج سكني للتخصيص والتسليم ابتداءً من شعبان

«الإسكان» السعودية تجهز 100 ألف منتج سكني للتخصيص والتسليم ابتداءً من شعبان

أعلنت وزارة الإسكان اليوم (الأحد)، تجهيز 100 ألف منتج سكني للتخصيص والتسليم ابتداء من شعبان المقبل.
وقالت الوزارة عبر حسابها الرسمي في تويتر، إن التسليم سيتم بمراحل شهرية ولمدة عام؛ وستتوزع تلك المنتجات على 4 برامج هي : (أرض - فيلا - شقة - حلول تمويلية). مؤكدة أنها ستغطي جميع مناطق المملكة.
وأشارت الوزارة إلى أنه تماشياً مع رؤية السعودية 2030 سيتم تخصيص وتسليم 100 ألف منتج سكني لمستحقي الدعم ستساهم في توفير مساكن ملائمة للأسر السعودية، وأوضحت أنه سيتم تخصيص وتسليم المنتجات السكنية لـ100 ألف أسرة بكافة مناطق المملكة حسب نقاط الأولوية لتحقيق العدالة والتوازن بين المستحقين، وسيتم في الشهر القادم تسيلم عدة مشاريع منها مشروع حفر الباطن والشنان ورياض الخبراء وبيش وصامطة وصبيا.
وأكدت الوزارة أنها راعت الحالات الاجتماعية المختلفة، انطلاقاً من رؤيتها في توفير السكن الملائم لجميع المواطنين بمختلف شرائحهم.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.