الولايات المتحدة ودول الخليج تتصدى لسفن تهريب الأسلحة الإيرانية بـ«دوريات مشتركة»

الولايات المتحدة ودول الخليج تتصدى لسفن تهريب الأسلحة الإيرانية بـ«دوريات مشتركة»
TT

الولايات المتحدة ودول الخليج تتصدى لسفن تهريب الأسلحة الإيرانية بـ«دوريات مشتركة»

الولايات المتحدة ودول الخليج تتصدى لسفن تهريب الأسلحة الإيرانية بـ«دوريات مشتركة»

اتفقت دول مجلس التعاون الخليجي مع الولايات المتحدة، اليوم (الأربعاء)، على نشر دوريات مشتركة لاعتراض سفن تهريب الأسلحة الإيرانية المتجهة إلى اليمن.
وأعلن عن هذا الاتفاق أمين عام مجلس التعاون الخليجي عبد اللطيف الزياني، ووزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر في مؤتمر صحافي بالرياض، عقب اجتماع الأخير مع وزراء دفاع دول الخليج.
وقال كارتر إن "الشراكة الأميركية ثابتة مع دول مجلس التعاون الخليجي في وجه أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار" بالمنطقة، مؤكدا أن "الاتفاق النووي مع إيران لا يفرض قيودا على واشنطن بشأن شراكاتها ضد أنشطة إيران المهددة للاستقرار".
وشدد وزير الدفاع الأميركي أمام وزراء دفاع دول مجلس التعاون الخليجي، على التزام بلاده بأمن دول الخليج، موضحا أن "الاجتماع ركز على مبادئ، من بينها هزيمة داعش ومواجهة أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار بالمنطقة".
من جانبه، قال الزياني إن وزراء دفاع دول الخليج "أكدوا على أهمية العمل المشترك لوضع الاستراتيجيات للحفاظ على أمن واستقرار المنطقة"، مشيراً إلى أن "كارتر جدد التزام بلاده بالوقوف مع دول المجلس ضد الممارسات الإيرانية". وأوضح أن الوزراء "عبروا عن قلقهم من استمرار إيران في التدخل بشؤون المنطقة"، مضيفاً أن "وزراء دفاع دول مجلس التعاون الخليجي بحثوا مع نظيرهم الأميركي تعزيز القدرات العسكرية لدول المجلس".



محمد بن سلمان وترودو يبحثان تطورات فلسطين وسوريا

ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان (واس)
ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان (واس)
TT

محمد بن سلمان وترودو يبحثان تطورات فلسطين وسوريا

ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان (واس)
ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان (واس)

بحث الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الثلاثاء، مع جاستن ترودو رئيس الوزراء الكندي، تطور الأوضاع في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.

وناقش الجانبان، خلال اتصال هاتفي تلقاه الأمير محمد بن سلمان من ترودو، المستجدات في سوريا، والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

وأكدا على ضرورة دعم الجهود الرامية إلى خفض التصعيد، وتحقيق الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة.

واستعرض ولي العهد السعودي ورئيس الوزراء الكندي أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها في عدد من المجالات.