الرئيس الأميركي: تدمير «داعش» أولويتي

الرئيس الأميركي: تدمير «داعش» أولويتي
TT

الرئيس الأميركي: تدمير «داعش» أولويتي

الرئيس الأميركي: تدمير «داعش» أولويتي

قال الرئيس الأميركي باراك أوباما، اليوم (الأربعاء)، إن "تدمير" داعش يبقى على رأس أولوياته، مشيداً بعجز التنظيم المتفاقم وخسائره المتزايدة في العراق كما في سوريا.
وتحدث أوباما في بداية اجتماع في البيت الأبيض بحضور كبار القادة العسكريين والمسؤولين الأميركيين فقال: "سنستمر في إضعاف قيادتهم، ومسالك تمويلهم، وبنيتهم التحتية، سنطاردهم وسنهزمهم".
وقال أوباما إن العمل يتركز الآن داخل إدارته على تعزيز "وتسريع الوتيرة ضد داعش، وتنسيق أنشطة القوات العسكرية مع الأذرع الأخرى التابعة للحكومة".
وأكد الرئيس الأميركي أن ذلك يندرج في إطار العمل على خنق التنظيم وتقليص قدراته على "تنظيم هجمات خطيرة مثل التي نفذها في تركيا وفي بلجيكا".
وأضاف أوباما أن تدمير التنظيم يُمثل الأولوية المطلقة، ولكن ذلك "لايقتصر بالطبع على العمليات العسكرية وحدها، بل يتجاوزها إلى جهود حقيقية على المستوى الدبلوماسي والاستخباري أيضاً".



واشنطن: مادورو غير شرعي

نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
TT

واشنطن: مادورو غير شرعي

نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)

قالت الولايات المتحدة اليوم (الثلاثاء)، إنها ما زالت ترفض اعتبار نيكولاس مادورو الرئيس الشرعي لفنزويلا، وتعترف بسلطة الجمعية الوطنية المُشَكَّلة عام 2015 بعد أن حلت المعارضة «حكومتها المؤقتة».
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس للصحافيين: «نهجنا تجاه نيكولاس مادورو لا يتغير. إنه ليس الرئيس الشرعي لفنزويلا. نعترف بالجمعية الوطنية المُشَكَّلة عام 2015»، وفق ما أفادت به وكالة الصحافة الفرنسية.
ولدى سؤاله عن الأصول الفنزويلية، ولا سيما شركة النفط الفنزويلية في الولايات المتحدة، قال برايس إن «عقوباتنا الشاملة المتعلقة بفنزويلا والقيود ذات الصلة تبقى سارية. أفهم أن أعضاء الجمعية الوطنية يناقشون كيف سيشرفون على هذه الأصول الخارجية».