ولي ولي العهد السعودي: خلال 20 عاماً لن يكون النفط مصدر دخلنا الرئيسي

في مقابلة مع شبكة بلومبيرغ الإخبارية

ولي ولي العهد السعودي: خلال 20 عاماً لن يكون النفط مصدر دخلنا الرئيسي
TT

ولي ولي العهد السعودي: خلال 20 عاماً لن يكون النفط مصدر دخلنا الرئيسي

ولي ولي العهد السعودي: خلال 20 عاماً لن يكون النفط مصدر دخلنا الرئيسي

قال الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد السعودي النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، إنّ السعودية خلال 20 عامًا لن تعتمد بشكل أساسي على النفط. وقال الأمير في مقابلة مع شبكة بلومبيرغ ونشرت اليوم (الجمعة)، إنّ الاستثمارات ستكون مصدر دخل رئيس للسعودية من خلال توسيع دور صندوق الاستثمارات العامة، وبناءه ليكون أكبر صندوق سيادي على وجه الأرض.
وجاء في المقابلة أنه سيتم تحويل شركة أرامكو السعودية لمساهمة من خلال طرح 5% من الشركة الأم للاكتتاب العام وتحويل ملكية أسهم الشركة إلى صندوق الاستثمارات العامة وهو ما سيضخم أصول الصندوق ليدير ثروات تتجاوز قيمتها أكثر من 2 تريليون دولار أميركي.
ويتطلع صندوق الاستثمارات العامة في الفترة القادمة إلى الاستحواذات الخارجية في القطاع المالي، حيث يُقيّم الصندوق حاليًا الاستثمار في فرصتين، لم يكشف عنها ولي ولي العهد السعودي في الحوار؛ لكنّه أوضح أن الصندوق عازم على إنهاء واحد منهما على الأقل.



في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
TT

في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)

وجَّه العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الدورة الحالية للقمة العربية، رسالة إلى أحمد الشرع، القائد العام لفرقة التنسيق العسكري في سوريا، أشاد فيها بتعاون رئاسة إدارة الشؤون السياسية مع السفراء المقيمين في دمشق.

وأكد الملك حمد بن عيسى، في رسالة نقلت مضمونها «وكالة أنباء البحرين» الرسمية، على أهمية «الحفاظ على سيادة الجمهورية السورية، واستقرارها، وسلامة ووحدة أراضيها، وتحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق».

وشدَّد على «استعداد البحرين لمواصلة التشاور والتنسيق مع الجمهورية السورية الشقيقة، ودعم المنظمات الإقليمية والدولية لتحقيق ما فيه صالح الشعب السوري الشقيق»، معرباً عن تطلع بلاده لاستعادة سوريا «دورها الأصيل ضمن جامعة الدول العربية».