اختراع جديد يمكنك من اصطحاب حيوانك الأليف أثناء السفر بالدراجة النارية

اختراع جديد يمكنك من اصطحاب حيوانك الأليف أثناء السفر بالدراجة النارية
TT

اختراع جديد يمكنك من اصطحاب حيوانك الأليف أثناء السفر بالدراجة النارية

اختراع جديد يمكنك من اصطحاب حيوانك الأليف أثناء السفر بالدراجة النارية

يأمل مبتكرو صندوق مقوى يعلق على الأكتاف توضع بداخله الكلاب والقطط أن ينجحوا في أن يسهل منتجهم اصطحاب الحيوانات الأليفة في السفر، سواء كان على دراجة أو دراجة نارية.
بدأ هذا المنتج ومنظر الكلاب والقطط وهي ترافق صاحبها في السفر بدراجة نارية يلفت الأنظار على الطرق السريعة المزدحمة لمدينة ميلانو الإيطالية.
كان هذا بفضل اختراع إيطالي بسيط سمح باصطحاب الحيوانات الأليفة في السفر على الطرق السريعة.
صمم هذا المنتج في الأساس لراكبي الدراجات النارية الصغيرة (سكوترز) لكن يمكن أن يستخدمه أيضا راكبو الدراجات النارية الكبيرة والسيارات.
ويقول ماسيميليانو فاناسا صاحب الابتكار «الفكرة جاءتني من الحاجة إلى حمل كلبي الصغير وأنا مسافر بالدراجة النارية الصغيرة».
ويقضي هذا الابتكار تماما على تشتت ذهن السائق، ويقول منتجوه إنه يوفر رحلة آمنة خالية من التوتر للحيوان وصاحبه.
وتحظر دول كثيرة حمل الحيوانات الأليفة أثناء ركوب الدراجات النارية.
والمنتج النهائي مصمم على أساس الالتزام بالمعايير الدولية على الطرق السريعة.



الأقدم في العالم... باحثون يكتشفون جبناً يعود إلى 3600 عام في مقبرة صينية

قطع من الجبن عُثر عليها ملفوفة حول رقبة امرأة (معهد الآثار الثقافية في شينغيانغ)
قطع من الجبن عُثر عليها ملفوفة حول رقبة امرأة (معهد الآثار الثقافية في شينغيانغ)
TT

الأقدم في العالم... باحثون يكتشفون جبناً يعود إلى 3600 عام في مقبرة صينية

قطع من الجبن عُثر عليها ملفوفة حول رقبة امرأة (معهد الآثار الثقافية في شينغيانغ)
قطع من الجبن عُثر عليها ملفوفة حول رقبة امرأة (معهد الآثار الثقافية في شينغيانغ)

اكتشف العلماء أخيراً أقدم قطعة جبن في العالم، وُجدت ملقاة حول رقبة مومياء.

فُتح تابوت عمره 3600 عام في مقبرة شياوهي في شينغيانغ في الصين، خلال أعمال التنقيب في عام 2003، حيث برزت مادة حول رقبة مومياء شابة، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز».

على الرغم من أنها بدت قطعةً من المجوهرات في البداية، فإن العلماء قالوا الآن إنهم حدَّدوا العينة على أنها «أقدم قطعة جبن في العالم».

وقالت تشياومي فو، عالمة علم الوراثة القديمة في الأكاديمية الصينية للعلوم في بكين، لشبكة «إن بي سي نيوز»: «الجبن العادي طري. أما هذا فليس كذلك. لقد أصبح الآن جافاً وكثيفاً وصلباً حقاً».

وأوضحت أنه عندما تم استخراج نعش المرأة، وُجد أنه محفوظ جيداً؛ بسبب مناخ حوض تاريم الجاف.

وفي حين تم تصوير إنتاج الجبن منذ فترة طويلة في التاريخ، فإن الباحثين كتبوا في دراسة، نُشرت في مجلة «Cell»، أن «تاريخ منتجات الأجبان المخمرة ضاع إلى حد كبير في العصور القديمة».

وأشارت فو إلى إنها وفريقها أخذوا عينات من 3 مقابر في شياوهي، وعالجوا الحمض النووي لتتبع تطور البكتيريا عبر آلاف السنين.

ثم تم التعرف على العينات على أنها جبن «الكفير»، المصنوع من تخمير الحليب باستخدام حبيبات الكفير، وكان هناك أيضاً دليل على استخدام حليب الماعز والأبقار.

في بحثهم، قال عناصر الفريق إن استخدام هذا الجبن يظهر كيف تفاعلت شعوب العصر البرونزي، وكيف استهلك أفراد شعب شياوهي - المعروفون بعدم تحمل اللاكتوز وراثياً - منتجات الألبان قبل عصر البسترة والتبريد.