اختراع جديد يمكنك من اصطحاب حيوانك الأليف أثناء السفر بالدراجة النارية

اختراع جديد يمكنك من اصطحاب حيوانك الأليف أثناء السفر بالدراجة النارية
TT

اختراع جديد يمكنك من اصطحاب حيوانك الأليف أثناء السفر بالدراجة النارية

اختراع جديد يمكنك من اصطحاب حيوانك الأليف أثناء السفر بالدراجة النارية

يأمل مبتكرو صندوق مقوى يعلق على الأكتاف توضع بداخله الكلاب والقطط أن ينجحوا في أن يسهل منتجهم اصطحاب الحيوانات الأليفة في السفر، سواء كان على دراجة أو دراجة نارية.
بدأ هذا المنتج ومنظر الكلاب والقطط وهي ترافق صاحبها في السفر بدراجة نارية يلفت الأنظار على الطرق السريعة المزدحمة لمدينة ميلانو الإيطالية.
كان هذا بفضل اختراع إيطالي بسيط سمح باصطحاب الحيوانات الأليفة في السفر على الطرق السريعة.
صمم هذا المنتج في الأساس لراكبي الدراجات النارية الصغيرة (سكوترز) لكن يمكن أن يستخدمه أيضا راكبو الدراجات النارية الكبيرة والسيارات.
ويقول ماسيميليانو فاناسا صاحب الابتكار «الفكرة جاءتني من الحاجة إلى حمل كلبي الصغير وأنا مسافر بالدراجة النارية الصغيرة».
ويقضي هذا الابتكار تماما على تشتت ذهن السائق، ويقول منتجوه إنه يوفر رحلة آمنة خالية من التوتر للحيوان وصاحبه.
وتحظر دول كثيرة حمل الحيوانات الأليفة أثناء ركوب الدراجات النارية.
والمنتج النهائي مصمم على أساس الالتزام بالمعايير الدولية على الطرق السريعة.



«هيئة المكتبات» السعودية تنظم معرضاً لمجموعة نادرة من المخطوطات التاريخية

يتضمن المعرض مجموعة فريدة ونادرة من المخطوطات التاريخية التي تُعرض لعموم الجمهور والمهتمين للمرة الأولى (واس)
يتضمن المعرض مجموعة فريدة ونادرة من المخطوطات التاريخية التي تُعرض لعموم الجمهور والمهتمين للمرة الأولى (واس)
TT

«هيئة المكتبات» السعودية تنظم معرضاً لمجموعة نادرة من المخطوطات التاريخية

يتضمن المعرض مجموعة فريدة ونادرة من المخطوطات التاريخية التي تُعرض لعموم الجمهور والمهتمين للمرة الأولى (واس)
يتضمن المعرض مجموعة فريدة ونادرة من المخطوطات التاريخية التي تُعرض لعموم الجمهور والمهتمين للمرة الأولى (واس)

تنظم هيئة المكتبات «معرض المخطوطات السعودي» في العاصمة الرياض خلال الفترة من 28 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي إلى 7 ديسمبر (كانون الأول) المقبل، تحت شعار «حكايات تُروى لإرث يبقى»، الذي يتضمن مجموعة فريدة ونادرة من المخطوطات التاريخية التي تُعرض لعموم الجمهور والمهتمين للمرة الأولى، التي تغطي مجالات معرفية متعددة.

ويضمُّ المعرض باقة متنوعة من الفعاليات المصاحبة، تشمل ورش عمل يقدمها نُخبةٌ من العلماء والباحثين، وتحظى بمشاركة المهتمين بالتراث المخطوط؛ لمعرفة أهمية المخطوطات، وتقنيات حفظها وترميمها، ورقمنتها وأرشفتها، إلى جانب دراستها وتحليلها.

كما يُقدم المعرض تجربةً إثرائية فريدة للزائر عبر أقسامه المختلفة، وعبر التجارب الرقمية وصناعة المحتوى، والاطلاع على جدارية المخطوطات.

ويسعى «معرض المخطوطات السعودي» إلى استضافة كثير من الزوار والمهتمين بالمخطوطات على مستوى محلي وإقليمي ودوليّ، سواءً كانوا من القُرّاء والباحثين، أو مُلّاك المخطوطات من الأفراد والمؤسسات، أو صناع المحتوى الذي يتناسب مع هذا المجال، بالإضافة إلى منسوبي المكتبات السعودية والعالمية، والجهات ذات العلاقة، وذلك لتوسيع دائرة التركيز على هذا المجال الفريد، وإضفاء مزيد من التواصل للإبقاء على رونقه والاهتمام به.

يأتي تنظيم هيئة المكتبات للمعرض بهدف إبراز دور السعودية في الاهتمام بحفظ التراث الثقافي المخطوط محلياً ودولياً، وعكس أهمية حفظ التراث المخطوط، وتيسيره، ونشره محلياً وعربياً، والإسهام في النمو الثقافي والاقتصادي للقطاع في مجال المخطوطات، وتسليط الضوء على الخبرات الوطنية في علم المخطوطات وترميمها، وتعزيز الوعي المعلوماتي حول قيمة المخطوطات وتاريخها الثقافي بوصفها إرثاً ثقافياً مُمتداً.