الرضع ليسوا بحاجة لحملهم على الكتف لمساعدتهم على التجشؤ

وفقًا لآراء عدد من الخبراء

الرضع ليسوا بحاجة لحملهم على الكتف لمساعدتهم على التجشؤ
TT

الرضع ليسوا بحاجة لحملهم على الكتف لمساعدتهم على التجشؤ

الرضع ليسوا بحاجة لحملهم على الكتف لمساعدتهم على التجشؤ

بعد إطعام الرضيع يقوم كثير من الآباء بحمل الطفل ووضع ذقنه على كتفهم وينتظرون حتى يتجشأ.
ولكن الخبراء يقولون إنه آن الأوان للتوقف عن هذه الطريقة، إذ إنها تحث الطفل في الغالب على التقيؤ وإفساد ظهر ملابسك.
وأكد الخبراء أنه من الأفضل مواصلة ضم الرضيع بهدوء إلى صدرك بعد إطعامه نظرا لأنه لا يحتاج في العادة إلى أي مساعدة لإخراج الهواء الزائد، وذلك حسبما قال خبراء بالمجلة الألمانية «إلترن» في عددها للشهر المقبل.
وتقول المجلة إن «التقيؤ، الذي يسمى تقنيا الارتجاع، هو شيء طبيعي للغاية في أغلب الحالات لأن العضلة العاصرة بين المعدة والمريء للرضيع لم تنضج بعد».
وتضيف أن الحليب الذي يتم ارتجاعه لا يسبب احتقانا للفم أو المريء للرضيع.



بعد معركتها مع السرطان... شقيق كيت ميدلتون يعلّق على حالتها الصحية

الأميرة البريطانية كيت ميدلتون (رويترز)
الأميرة البريطانية كيت ميدلتون (رويترز)
TT

بعد معركتها مع السرطان... شقيق كيت ميدلتون يعلّق على حالتها الصحية

الأميرة البريطانية كيت ميدلتون (رويترز)
الأميرة البريطانية كيت ميدلتون (رويترز)

تحدث جيمس، الشقيق الأصغر لكيت ميدلتون، عن الحالة الصحية للأميرة البريطانية.

وبعد أسابيع من إعلان أميرة ويلز أنها أنهت العلاج الكيميائي، أكد جيمس ميدلتون أنها بخير.

في مقابلة، سُئل جيمس عن حالتها الصحية الحالية، فأجاب: «إنها بخير. ليس من شأني أن أشارك نيابة عنها كيف تسير الأمور، لكنها تحصل على كل الدعم والتركيز المناسبين اللذين تحتاج إليهما».

وتابع: «مثل أي شيء آخر، يستغرق الأمر بعض الوقت لمعالجته».

في مارس (آذار)، بعد إعلان كيت الأولي عن تشخيص إصابتها بالسرطان، نشر جيمس صورة لهما معاً في طفولتهما. وكتب في التعليق: «على مر السنين، تسلّقنا العديد من الجبال معاً. وكعائلة، سنتسلق هذا الجبل معك أيضاً».

وكشف جيمس: «أحب استخدام وصف تسلق الجبل. إنه شيء نفعله كعائلة طوال حياتنا. يجب أن تحترم الجبل».

ولم تشارك كيت الكثير من التفاصيل حول مشاكلها الصحية منذ إعلان التشخيص، ولكن في وقت سابق من هذا الشهر كشفت أنها تعافت من المرض.

كتبت زوجة الأمير ويليام، البالغة من العمر 42 عاماً، في بيان على وسائل التواصل الاجتماعي: «مع اقتراب الصيف من نهايته، لا أستطيع أن أخبركم بمدى الارتياح الذي شعرت به بعد أن أكملت أخيراً علاجي الكيميائي. كانت الأشهر التسعة الماضية صعبة للغاية بالنسبة لنا كعائلة. يمكن أن تتغير الحياة كما تعرفونها في لحظة، وكان علينا إيجاد طريقة للتنقل في المياه العاصفة والطريق المجهول».

في يناير (كانون الثاني)، خضعت كيت لعملية جراحية مخطط لها في البطن، مما أثار تكهنات بشأن صحتها. وفي مارس، أعلنت في مقطع فيديو أنها مصابة بالسرطان وتخضع للعلاج الكيميائي.

ابتعدت الأميرة عن الأضواء طوال العام للتركيز على تعافيها. ولم تظهر إلا مرتين ضمن نشاطات رسمية.

وفي يونيو (حزيران)، اعترفت كيت في بيان أنه على الرغم من أنها تعيش «أياماً جيدة»، فإن العلاج الكيميائي يجلب لها أيضاً أياماً صعبة.

في 17 سبتمبر (أيلول)، عادت كيت إلى واجباتها الملكية، حيث التقت بأعضاء فريقها في مركز الطفولة المبكرة.