مشاهير

مشاهير
TT

مشاهير

مشاهير

* أول ظهور علني للامار أودوم صهر عائلة كارداشيان بعد الغيبوبة
ظهر لامار أودوم لاعب دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين سابقًا وزوج نجمة تلفزيون الواقع كلوي كارداشيان، شقيقة كيم كارداشيان، لأول مرة علنا قبل أمس في نيويورك منذ دخوله في غيبوبة في نيفادا في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي. وحضر أودوم تقديم الشريط الجديد وآخر تشكيلة من الألبسة الجاهزة لعديله، زوج كيم، مغني الراب كاني ويست. وأقيم الحدث الجماهيري في ملعب ماديسون سكوير غاردن في نيويورك، ونال أودوم ترحيبا كبيرا قبل جلوسه بالقرب من عائلة كارداشيان.
وكان أودوم (35 عامًا) استعاد وعيه بعد أن كان يصارع الموت نتيجة تناوله المخدرات والعقاقير. وأحرز نجم لوس أنجليس ليكرز السابق، لقب الدوري الأميركي مرتين عامي 2009 و2010 وأصبح نجما من نجوم تلفزيون الواقع بعد زواجه بكلوي كارداشيان.
وادخل أودوم إلى أحد مستشفيات لاس فيغاس ووضع على آلة التنفس الاصطناعي بعد أن وُجِد فاقدا لوعيه في ضواحي لاس فيغاس.
يذكر أن أودوم الذي دافع عن ألوان لوس أنجليس كليبرز (1999 - 2003 و2012 - 2013) وميامي هيت (2003 - 2004) ولوس أنجليس ليكرز (2004 - 2011) حيث أحرز لقبيه في الدوري ودالاس مافريكس (2011 - 2012) قبل الانتقال لعام واحد إلى إسبانيا، تزوج من كلوي كارداشيان عام 2010 في حفل زفاف فخم نقل على الهواء مباشرة، لكنها تقدمت بطلب الطلاق منه في 2013 بيد أن الإجراءات لم تصل إلى نهايتها.

* إحالة شركة إنتاج سينمائي للمحكمة بسبب كسر ساق الممثل هاريسون فورد
تواجه شركة إنتاج شاركت في صنع فيلم «ستار وورز ذا فورس أويكنز» اتهامات جنائية بسبب حادث أثناء التصوير نجم عنه كسر ساق الممثل هاريسون فورد، وذلك بحسب ما قال المكتب التنفيذي للصحة والسلامة في بريطانيا قبل أمس.
وأصيب الممثل عندما اصطدم بباب معدني ثقيل داخل ديكور المركبة الفضائية «ميلينوم فالكون» في 12 يونيو (حزيران) 2014، داخل استوديوهات بينوود بشمال غربي لندن.
وقالت الوكالة الحكومية المعنية بتطبيق ضوابط الصحة والسلامة في بيان: «بموجب القانون يتعين على أصحاب العمل اتباع خطوات مناسبة لحماية العاملين. ينطبق هذا على ديكور الفيلم مثله مثل عنابر التصنيع». وأضاف البيان: «حققنا بالأمر ونعتقد أن لدينا دليلا كافيا لإقامة دعوى أمام المحكمة».
ولم يتسن الوصول على الفور لشركة «فودليس برودكشنز» البريطانية المحدودة للتعليق.
ونقل فورد بالطائرة إلى مستشفى في أكسفورد بعد الحادث، وخضع لاحقًا لجراحة بساقه اليسرى.
وستمثل شركة «فودليس برودكشنز» أمام محكمة ويكومب العليا في 12 مايو (أيار)، لمواجهة أربع تهم بموجب قوانين الصحة والسلامة البريطانية.



«يوم 13» يطارد «هارلي» في سباق إيرادات «الفطر السينمائي» بمصر

أحمد داود في لقطة من الفيلم
أحمد داود في لقطة من الفيلم
TT

«يوم 13» يطارد «هارلي» في سباق إيرادات «الفطر السينمائي» بمصر

أحمد داود في لقطة من الفيلم
أحمد داود في لقطة من الفيلم

حقق فيلم الرعب والإثارة «يوم 13» مفاجأة خلال الأيام الماضية في شباك التذاكر بمصر، حيث حصد أعلى إيراد يومي متفوقاً على فيلم «هارلي» لمحمد رمضان، الذي لا يزال محتفظاً بالمركز الأول في مجمل إيرادات أفلام موسم عيد الفطر محققاً ما يزيد على 30 مليون جنيه مصري حتى الآن (نحو مليون دولار أميركي)، بينما يطارده في سباق الإيرادات «يوم 13» الذي حقق إجمالي إيرادات تجاوزت 20 مليون جنيه حتى الآن.
ويعد «يوم 13» أول فيلم عربي بتقنية ثلاثية الأبعاد، وتدور أحداثه في إطار من الرعب والإثارة من خلال عز الدين (يؤدي دوره الفنان أحمد داود) الذي يعود من كندا بعد سنوات طويلة باحثاً عن أهله، ويفاجأ بعد عودته بالسمعة السيئة لقصر العائلة المهجور الذي تسكنه الأشباح، ومع إقامته في القصر يكتشف مغامرة غير متوقعة. الفيلم من تأليف وإخراج وائل عبد الله، وإنتاج وتوزيع شركته وشقيقه لؤي عبد الله «أوسكار»، ويؤدي بطولته إلى جانب أحمد داود كل من دينا الشربيني، وشريف منير، وأروى جودة، كما يضم عدداً من نجوم الشرف من بينهم محمود عبد المغني، وفرح، وأحمد زاهر، ومحمود حافظ، وجومانا مراد، ووضع موسيقاه هشام خرما.
وقال مخرج الفيلم وائل عبد الله في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» إنه ليس متفاجئاً بالإيرادات التي حققها الفيلم، ولكنه كان متخوفاً من الموسم نفسه ألا يكون جيداً، قائلاً إن «إقبال الجمهور حطم مقولة إن جمهور العيد لا يقبل إلا على الأفلام الكوميدية، وإنه يسعى للتنوع ولوجود أفلام أخرى غير كوميدية، وإن الفيصل في ذلك جودة الفيلم، مؤكداً أن الفيلم احتل المركز الأول في الإيرادات اليومية منذ انتهاء أسبوع العيد».
وكشف عبد الله أن الفيلم استغرق عامين، خلاف فترات التوقف بسبب جائحة كورونا، وأنه تضمن أعمال غرافيك كبيرة، ثم بعد ذلك بدأ العمل على التقنية ثلاثية الأبعاد التي استغرق العمل عليها عشرة أشهر كاملة، مؤكداً أنه درس طويلاً هذه التقنية وأدرك عيوبها ومميزاتها، وسعى لتلافي الأخطاء التي ظهرت في أفلام أجنبية والاستفادة من تجارب سابقة فيها.
وواصل المخرج أنه كان يراهن على تقديم الفيلم بهذه التقنية، لا سيما أن أحداً في السينما العربية لم يقدم عليها رغم ظهورها بالسينما العالمية قبل أكثر من عشرين عاماً، موضحاً أسباب ذلك، ومن بينها ارتفاع تكلفتها والوقت الذي تتطلبه، لذا رأى أنه لن يقدم على هذه الخطوة سوى أحد صناع السينما إنتاجياً وتوزيعياً، مشيراً إلى أن «ميزانية الفيلم وصلت إلى 50 مليون جنيه، وأنه حقق حتى الآن إيرادات وصلت إلى 20 مليون جنيه».
ورغم عدم جاهزية بعض السينمات في مصر لاستقبال الأفلام ثلاثية الأبعاد، فقد قام المخرج بعمل نسخ «2 دي» لبعض دور العرض غير المجهزة، مؤكداً أن استقبال الجمهور في القاهرة وبعض المحافظات للفيلم لم يختلف، منوهاً إلى أن ذلك سيشجع كثيراً على تقديم أفلام بتقنية ثلاثية الأبعاد في السينما العربية.