مشاهير

مشاهير
TT

مشاهير

مشاهير

* كيت وينسلت: دي كابريو لم يتغير منذ أن تعرفت عليه
أكدت الممثلة البريطانية الشهيرة كيت وينسلت أن النجم الأميركي ليونارد دي كابريو لم يتغير منذ أن تعرفت عليه قبل نحو 20 عامًا، وأنه ما زال بالشخصية ذاتها التي كان عليها عندما قام ببطولة فيلم «تيتانيك» إلى جانبها.
ونقل موقع «كونتاكت ميوزيك» الإلكتروني المعني بأخبار المشاهير عن وينسلت (40 عاما) قولها إن دي كابريو (41 عامًا) قد يكون أصبح أكثر «استقرارًا» عن ذي قبل، إلا أنه لم يتغير تقريبًا منذ أن عملا معًا بينما كانا في مطلع العشرينات من عمرهما.
وأضافت النجمة الحسناء في حديثها عن دي كابريو: «إنه شخص ثابت ومخلص.. إنه صديق عظيم، وقد كان كذلك دائمًا، وذلك ليس معي فحسب، بل مع أي شخص يحيط به. إنه ما زال يحتفظ بصداقات أقامها عندما قدمنا (تيتانيك)».
ويُشار إلى أن الثنائي الشهير ظلا قريبين منذ أن شاركا في فيلم «تيتانيك» عام 1997، كما أنهما عملا مجددًا عام 2008 في فيلم «الطريق الثوري» للمخرج البريطاني سام مينديز (50 عامًا)، الزوج السابق لوينسلت.

* تيلور سويفت نجمة لعبة جديدة على الهواتف الجوالة
تتعاون مغنية البوب تيلور سويفت مع شركة «جلو موبايل» لصنع لعبة جديدة على الهواتف الجوالة، في أول خطوة للنجمة الحائزة على جائزة «غرامي» بهذا المجال.
ولم تكشف «جلو موبايل» عن مزيد من التفاصيل بشأن اللعبة أو كيفية تعاون «سويفت» سوى أن اللعبة ستكون معدة للطرح في نهاية 2016 وأنها نتاج «سنوات كثيرة من الشراكة».
وشركة «جلو موبايل» هي صاحبة لعبة «كيم كاردشيان هوليوود جيم» الشهيرة، وتركز على التعاقد مع النجوم العالميين الذين يحظون بمتابعة واسعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي لصنع ألعاب تحمل أسماء هذه الشخصيات.
وهناك نحو 71 مليون متابع لتيلور على «تويتر» وأكثر من 74 مليون معجب بصفحتها على موقع «فيسبوك».
وقال نيكولو دي ماسي الرئيس التنفيذي لشركة «جلو موبايل» في بيان: «ندرك أن تيلور ومعجبيها حول العالم يتوقعون تجربة لعبة هاتف جوال مختلفة وجديدة».
ومن بين المشاهير الذين ارتبطت بهم «جلو موبايل» المغنية نيكي ميناج والممثل جيسون ستاثام. وفي الشهر الماضي، وقعت الشركة عقدًا مع الطاهي الشهير غوردن رامسي.

* مات لوبلان نجم مسلسل «فريندز» ينضم إلى فريق برنامج «توب غير»
قالت «بي بي سي» البريطانية إن الممثل مات لوبلان النجم السابق للمسلسل الكوميدي الشهير في التسعينات «فريندز» سينضم إلى فريق التقديم الجديد لبرنامجها المتخصص في السيارات «توب جير»، عند استئناف عرضه على الشاشة في مايو (أيار).
وسيكون الممثل الأميركي الذي اكتسب شهرة عالمية بشخصية جوي تريبياني في المسلسل الكوميدي على شبكة «إن بي سي» التلفزيونية هو أول مقدم غير بريطاني بالبرنامج.
وقال لوبلان في بيان: «بوصفي مغرمًا بالسيارات ومعجبًا كبيرًا ببرنامج (توب غير)، أتشرف بأن أصبح جزءًا من المرحلة الجديدة للبرنامج. ألفريد واني متحمس لذلك».
وتوقف بث برنامج «توب جير» - أحد أنجح برامج «بي بي سي» وأكثرها ربحًا - في العام الماضي، بعد تعدي نجمه جيرمي كلاركسون بالضرب على أحد أفراد إنتاج البرنامج.
ويعمل كلاركسون بالاشتراك مع اثنين يشاركانه في التقديم على تقديم برنامج جديد عن السيارات لشركة «أمازون».
وقال مقدم التلفزيون والراديو البريطاني كريس ايفانز الذي يقود فريق تقديم «توب غير» إنه سعيد لانضمام لوبلان إلى البرنامج.

* معرض للتذكارات الموسيقية في لندن بمناسبة 45 عامًا على افتتاح «هارد روك»
افتتح في لندن، أمس، معرض نادر لمقتنيات مشاهير عالم الغناء، من بينها قطعة ملابس للمغنية مادونا، وأخرى للمغني بول مكارتني احتفالاً بمرور 45 عامًا على افتتاح مقهى ومطعم هارد روك كافيه. وبجانب الملابس يضم المعرض الذي يحمل اسم «هارد روك كوتيور» آلات موسيقية عزف عليها مغنون وموسيقيون على مدى عقود، من بينهم ألفيس بريسلي وجيمي هندريكس وليدي غاغا وريانا.
ويملك هارد روك كافيه الذي فتح أول فروعه في وسط لندن قبل أن يتوسع بأنحاء العالم ما يصفها بأنها «أعظم مجموعة تذكارات موسيقية بالعالم» بدأت بجيتار للبريطاني اريك كلابتون، وزينت هذه المقتنيات أفرع هارد روك كافيه بأنحاء العالم.
وقالت ناريسا أوموري مديرة تسويق «هارد روك» في أوروبا لـ«رويترز» عن المعرض: «جمعنا 80 ألف قطعة لدينا. أردنا التعبير عن التاريخ لذلك بدأنا مع بول مكارتني وجيمي هندريكس وانتقلنا إلى الثمانينات مع مادونا وكوين.. ثم القرن الحادي والعشرين مع ليدي غاغا وريانا. أسماء أسطورية. أسماء كبيرة. وتعكس الموضة بمرور الزمن».
ومن بين المقتنيات المعروضة قطع ملابس ارتدتها مادونا أثناء جولتها الغنائية «بلوند امبيشن» في 1990، وغيتار للأميركي جوني كاش، وملابس لألفيس بريسلي، وفستان ارتدته مغنية البوب كاتي بيري أثناء جلسة تصوير.
ويستمر المعرض في متحف «ريبليز بيليف ايت أور نوت»، بوسط لندن من الثالث من فبراير (شباط) حتى العاشر من أبريل (نيسان).

* زها حديد تتقلد «الوسام الذهبي» للمعهد الملكي للمعماريين البريطانيين
تقلدت أول من أمس المعمارية البريطانية العراقية الأصل زها حديد، «الوسام الذهبي» للمعهد الملكي للمعماريين البريطانيين، لتصبح أول امرأة تحصل على هذا الوسام الذي تعتمده الملكة إليزابيث ملكة بريطانيا شخصيا، في تاريخ المعهد الذي تأسس عام 1834.
وقالت في حفل تقليدها الوسام: «أنا فخورة جدا للحصول على الميدالية الذهبية الملكية، لا سيما أنني أول امرأة تنال هذا الشرف».
ومن أهم أعمال زها حديد في بريطانيا دار أوبرا «كارديف باي» في إقليم ويلز، ومركز الرياضات المائية في أولمبياد لندن 2012.
ومن بين أهم أعمالها عالميا دار أوبرا «غونفغزو» في الصين، ومتحف «ماكسي» في روما، ومحطة إطفاء في ألمانيا، ومصنع لشركة «بي إم دبليو».



«يوم 13» يطارد «هارلي» في سباق إيرادات «الفطر السينمائي» بمصر

أحمد داود في لقطة من الفيلم
أحمد داود في لقطة من الفيلم
TT

«يوم 13» يطارد «هارلي» في سباق إيرادات «الفطر السينمائي» بمصر

أحمد داود في لقطة من الفيلم
أحمد داود في لقطة من الفيلم

حقق فيلم الرعب والإثارة «يوم 13» مفاجأة خلال الأيام الماضية في شباك التذاكر بمصر، حيث حصد أعلى إيراد يومي متفوقاً على فيلم «هارلي» لمحمد رمضان، الذي لا يزال محتفظاً بالمركز الأول في مجمل إيرادات أفلام موسم عيد الفطر محققاً ما يزيد على 30 مليون جنيه مصري حتى الآن (نحو مليون دولار أميركي)، بينما يطارده في سباق الإيرادات «يوم 13» الذي حقق إجمالي إيرادات تجاوزت 20 مليون جنيه حتى الآن.
ويعد «يوم 13» أول فيلم عربي بتقنية ثلاثية الأبعاد، وتدور أحداثه في إطار من الرعب والإثارة من خلال عز الدين (يؤدي دوره الفنان أحمد داود) الذي يعود من كندا بعد سنوات طويلة باحثاً عن أهله، ويفاجأ بعد عودته بالسمعة السيئة لقصر العائلة المهجور الذي تسكنه الأشباح، ومع إقامته في القصر يكتشف مغامرة غير متوقعة. الفيلم من تأليف وإخراج وائل عبد الله، وإنتاج وتوزيع شركته وشقيقه لؤي عبد الله «أوسكار»، ويؤدي بطولته إلى جانب أحمد داود كل من دينا الشربيني، وشريف منير، وأروى جودة، كما يضم عدداً من نجوم الشرف من بينهم محمود عبد المغني، وفرح، وأحمد زاهر، ومحمود حافظ، وجومانا مراد، ووضع موسيقاه هشام خرما.
وقال مخرج الفيلم وائل عبد الله في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» إنه ليس متفاجئاً بالإيرادات التي حققها الفيلم، ولكنه كان متخوفاً من الموسم نفسه ألا يكون جيداً، قائلاً إن «إقبال الجمهور حطم مقولة إن جمهور العيد لا يقبل إلا على الأفلام الكوميدية، وإنه يسعى للتنوع ولوجود أفلام أخرى غير كوميدية، وإن الفيصل في ذلك جودة الفيلم، مؤكداً أن الفيلم احتل المركز الأول في الإيرادات اليومية منذ انتهاء أسبوع العيد».
وكشف عبد الله أن الفيلم استغرق عامين، خلاف فترات التوقف بسبب جائحة كورونا، وأنه تضمن أعمال غرافيك كبيرة، ثم بعد ذلك بدأ العمل على التقنية ثلاثية الأبعاد التي استغرق العمل عليها عشرة أشهر كاملة، مؤكداً أنه درس طويلاً هذه التقنية وأدرك عيوبها ومميزاتها، وسعى لتلافي الأخطاء التي ظهرت في أفلام أجنبية والاستفادة من تجارب سابقة فيها.
وواصل المخرج أنه كان يراهن على تقديم الفيلم بهذه التقنية، لا سيما أن أحداً في السينما العربية لم يقدم عليها رغم ظهورها بالسينما العالمية قبل أكثر من عشرين عاماً، موضحاً أسباب ذلك، ومن بينها ارتفاع تكلفتها والوقت الذي تتطلبه، لذا رأى أنه لن يقدم على هذه الخطوة سوى أحد صناع السينما إنتاجياً وتوزيعياً، مشيراً إلى أن «ميزانية الفيلم وصلت إلى 50 مليون جنيه، وأنه حقق حتى الآن إيرادات وصلت إلى 20 مليون جنيه».
ورغم عدم جاهزية بعض السينمات في مصر لاستقبال الأفلام ثلاثية الأبعاد، فقد قام المخرج بعمل نسخ «2 دي» لبعض دور العرض غير المجهزة، مؤكداً أن استقبال الجمهور في القاهرة وبعض المحافظات للفيلم لم يختلف، منوهاً إلى أن ذلك سيشجع كثيراً على تقديم أفلام بتقنية ثلاثية الأبعاد في السينما العربية.