أبرز محطات الحملة الانتخابية في أميركا

أبرز محطات الحملة الانتخابية في أميركا
TT

أبرز محطات الحملة الانتخابية في أميركا

أبرز محطات الحملة الانتخابية في أميركا

بعد الانتخابات في ولاية آيوا التي أطلقت رسميا السباق إلى البيت الأبيض أول من أمس، أصبحت الأنظار متوجهة إلى نيوهامشير التي ستصوت في 9 فبراير (شباط) الحالي. وفيما يلي أبرز المحطات الانتخابية هذه السنة داخل الولايات المتحدة:
> فعاليات فبراير الحالي ومارس (آذار) المقبل: بعد أن أطلقت أربع ولايات هي: آيوا، ونيوهامشير، ونيفادا، وكارولينا الجنوبية، الانتخابات التمهيدية، ستتبعها ولايات أخرى اعتبارا من مارس (آذار) المقبل، وسيشهد هذا الشهر أيضا إجراء مناظرة للديمقراطيين في بلدة دورهام على شبكة «إم إس إن بي سي» (نيوهامشير)، ومناظرة للجمهوريين في مانشستر (نيوهامشر) على محطة «إي بي سي»، ثم انتخابات تمهيدية في نيوهامشير، تليها مناظرة للديمقراطيين في ميلووكي (ويسكونسن) على محطة «بي بي إس»، ومناظرة للجمهوريين في غرينفيل (كارولينا الجنوبية) على «سي بي إس»، قبل إجراء مجالس انتخابية للديمقراطيين في نيفادا، وانتخابات تمهيدية للجمهوريين في كارولينا الجنوبية، ومجالس انتخابية للجمهوريين في نيفادا، ثم إجراء مناظرة للجمهوريين في هيوستن (تكساس) على شبكة «سي إن إن»، قبل إجراء انتخابات تمهيدية للديمقراطيين في كارولينا الجنوبية.
بعد ذلك ستجرى انتخابات تمهيدية في عدة ولايات جنوبية مثل ألاباما، وأركنسو، وجورجيا، وأوكلاهوما، وتينيسي، وتكساس، وفرجينيا، وكذلك في ماساتشوستس ومينيسوتا وفيرمونت، وسيصوت الجمهوريون أيضا في ألاسكا، والديمقراطيون في كولورادو. كما ستجرى انتخابات تمهيدية أو مجالس انتخابية في كنساس ولويزيانا وكنتاكي (الجمهوريون)، وماين (الجمهوريون) ونبراسكا (الديمقراطيون)، بالإضافة إلى إجراء مجالس انتخابية للديمقراطيين في ماين وانتخابات تمهيدية للجمهوريين في بورتوريكو، بالإضافة إلى انتخابات تمهيدية في ميتشغان وميسيسيبي، وإيداهو (الجمهوريون) وهاواي (الجمهوريون)، ومناظرة للديمقراطيين في ميامي (فلوريدا) على «يونيفيجن»، وأخرى للجمهوريين في فلوريدا على «سي إن إن»، وانتخابات جمهورية في مقاطعة كولومبيا (واشنطن).
وفي 15 مارس المقبل ستجرى انتخابات تمهيدية في عدة ولايات كبرى مثل فلوريدا، وإيلينوي، وميزوري، وكارولينا الشمالية، وانتخابات تمهيدية في أريزونا ويوتاه، ومجالس انتخابية ديمقراطية في إيداهو في 22 من الشهر نفسه، وبعد ذلك بأربعة أيام تجرى مجالس انتخابية ديمقراطية في ألاسكا وهاواي وفي ولاية واشنطن.
> فعاليات أبريل (نيسان) المقبل:
5 - إجراء انتخابات تمهيدية في ويسكونسن.
9 - إجراء مجالس انتخابية ديمقراطية في ويومينغ.
19 - إجراء انتخابات تمهيدية في ولاية نيويورك.
26 - إجراء انتخابات تمهيدية في عدة ولايات شمال شرقي الولايات المتحدة (كونيتيكيت، وديلاوير، وماريلاند، وبنسلفانيا، ورود آيلند).
> فعاليات مايو (أيار) المقبل:
3 - إجراء انتخابات تمهيدية في إنديانا.
10 - إجراء انتخابات تمهيدية في فرجينيا الغربية، وانتخابات تمهيدية جمهورية في نبراسكا.
17 - إجراء انتخابات تمهيدية في أوريغون، وانتخابات تمهيدية ديمقراطية في كنتاكي.
24 - إجراء انتخابات تمهيدية للجمهوريين في ولاية واشنطن.
> فعاليات يونيو (حزيران) المقبل:
7 - إجراء انتخابات تمهيدية في كاليفورنيا ومونتانا ونيوجيرسي ونيومكسيكو وداكوتا الجنوبية.
14 - إجراء آخر انتخابات تمهيدية في العاصمة الفيدرالية واشنطن للديمقراطيين فقط.
18 – 21 عقد مؤتمر اختيار المرشح الجمهوري لخوض الانتخابات الرئاسية في كليفلاند (أوهايو).
25 – 28 تنظيم مؤتمر اختيار المرشح الديمقراطي في فيلادلفيا (بنسلفانيا).
26 - إجراء أول مناظرة رئاسية في جامعة «رايت ستايت» في دايتون (أوهايو).
> فعاليات نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل:
8 - يوم الانتخابات، وهو يحدد بالثلاثاء الذي يلي أول اثنين من شهر نوفمبر.
20 - باراك أوباما يغادر البيت الأبيض وتنصيب الرئيس الـ45 للولايات المتحدة.



واشنطن: مادورو غير شرعي

نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
TT

واشنطن: مادورو غير شرعي

نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)

قالت الولايات المتحدة اليوم (الثلاثاء)، إنها ما زالت ترفض اعتبار نيكولاس مادورو الرئيس الشرعي لفنزويلا، وتعترف بسلطة الجمعية الوطنية المُشَكَّلة عام 2015 بعد أن حلت المعارضة «حكومتها المؤقتة».
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس للصحافيين: «نهجنا تجاه نيكولاس مادورو لا يتغير. إنه ليس الرئيس الشرعي لفنزويلا. نعترف بالجمعية الوطنية المُشَكَّلة عام 2015»، وفق ما أفادت به وكالة الصحافة الفرنسية.
ولدى سؤاله عن الأصول الفنزويلية، ولا سيما شركة النفط الفنزويلية في الولايات المتحدة، قال برايس إن «عقوباتنا الشاملة المتعلقة بفنزويلا والقيود ذات الصلة تبقى سارية. أفهم أن أعضاء الجمعية الوطنية يناقشون كيف سيشرفون على هذه الأصول الخارجية».