أوغلو يجدد تأكيده على أن الوجود التركي في العراق من أجل المساعدة على قتال «داعش»

قال إن الجماعات الإرهابية يجب أن لا تكون ممثلة في المفاوضات السورية

أوغلو يجدد تأكيده على أن الوجود التركي في العراق من أجل المساعدة على قتال «داعش»
TT

أوغلو يجدد تأكيده على أن الوجود التركي في العراق من أجل المساعدة على قتال «داعش»

أوغلو يجدد تأكيده على أن الوجود التركي في العراق من أجل المساعدة على قتال «داعش»

قال رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو، اليوم (الخميس)، إن وجود القوات التركية في العراق فقط من أجل المساعدة في قتال تنظيم "داعش" المتطرف، مؤكدا ان بلاده لا تفرق بين تنظيم "داعش" المتطرف وحزب العمال الكردستاني وأي جماعات أخرى في المعركة ضد الارهاب. مشددا على أن القوات العربية والكردية التي تحارب التنظيم سيتم تعزيزها لضمان نجاح تقدمها صوب الرقة والموصل، على حد قوله.
وفي موضوع المفاوضات السورية - السورية قال أوغلو "يجب ألا تكون الجماعات الارهابية ممثلة في محادثات سوريا".



شقيقة زعيم كوريا الشمالية تندد بمنشورات «التحريض السياسي» من الجنوب

أكياس يُقال إنها أُرسلت عبر الحدود بواسطة منطاد من كوريا الجنوبية في منطقة غير مؤكدة بالقرب من الحدود على الجانب الكوري الشمالي (أ.ف.ب)
أكياس يُقال إنها أُرسلت عبر الحدود بواسطة منطاد من كوريا الجنوبية في منطقة غير مؤكدة بالقرب من الحدود على الجانب الكوري الشمالي (أ.ف.ب)
TT

شقيقة زعيم كوريا الشمالية تندد بمنشورات «التحريض السياسي» من الجنوب

أكياس يُقال إنها أُرسلت عبر الحدود بواسطة منطاد من كوريا الجنوبية في منطقة غير مؤكدة بالقرب من الحدود على الجانب الكوري الشمالي (أ.ف.ب)
أكياس يُقال إنها أُرسلت عبر الحدود بواسطة منطاد من كوريا الجنوبية في منطقة غير مؤكدة بالقرب من الحدود على الجانب الكوري الشمالي (أ.ف.ب)

ندَّدت كيم يو جونغ، شقيقة رئيس كوريا الشمالية كيم جونغ أون، وصاحبة النفوذ القوي في البلاد، اليوم (الثلاثاء)، بمنشورات «التحريض السياسي»، متهمة كوريا الجنوبية بإرسالها عبر الحدود بين البلدين، حسبما أفادت وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية للأنباء.

ونقلت «وكالة الأنباء المركزية» الكورية الشمالية عن جونغ قولها في بيان: «تم إسقاط أنواع مختلفة من منشورات التحريض السياسي والأشياء القذرة، التي أرسلتها جمهورية كوريا الجنوبية مجدداً في مناطق مختلفة قرب الحدود الجنوبية لكوريا الديمقراطية».

وأضافت جونغ أن أفراد أجهزة الأمن أغلقوا المناطق المتضررة، ويبحثون حالياً عن تلك المواد؛ للتخلص منها.

وفي الأسبوع الماضي، اتهمت جونغ، سيول بإرسال منشورات مناهضة لبيونغ يانغ، وحذَّرت من أن الجنوب سيدفع «ثمناً باهظاً».

وأعقب ذلك إطلاق الشمال بالونات مليئة بالقمامة عبر الحدود إلى الجنوب. وردَّت كوريا الشمالية بغضب على إرسال نشطاء من الجنوب بالونات عبر الحدود تحمل منشورات دعائية مناهضة لبيونغ يانغ وسلعاً استهلاكية كورية جنوبية.