آل ربح.. مؤسس مجموعة إرهابية بالقطيف

آل ربح.. مؤسس مجموعة إرهابية بالقطيف
TT

آل ربح.. مؤسس مجموعة إرهابية بالقطيف

آل ربح.. مؤسس مجموعة إرهابية بالقطيف

عمل علي آل ربح، الذي نفذ بحقه حكم بالقتل تعزيرًا أمس، على استهداف رجال الأمن في المنطقة الشرقية، بإلقائه قنابل، وإطلاق النار عليهم، حيث أدين من القضاء السعودي، باشتراكه في تكوين مجموعة إرهابية تهدف إلى زعزعة الأمن الداخلي في البلاد واستهداف رجال الأمن والاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة وإتلافها والقيام بأعمال التخريب والتحريض على المشاركة في المظاهرات والمسيرات، واستغلالها من خلال حيازته لمسدس مع ذخيرة دون ترخيص بقصد الإفساد والإخلال بالأمن، وإطلاق النار على مركز شرطة العوامية برفقة مجموعة من الأشخاص، واشتراكه مع المدعى عليه الثاني والثالث ومجموعة من الأشخاص في رمي قنابل المولوتوف على عدد من السيارات الأمنية، مما أدى إلى اشتعال النار في إحداها واستيلائه عليها بعد ترجل رجال الأمن.
واشترك آل ربح مع مجموعة من الأشخاص في السطو على صيدلية الدواء بالعوامية (شرق السعودية) وتكسيرها وإتلاف ما بها، ومشاركته بالمظاهرات التي وقعت في العوامية، وترديده الهتافات المناوئة للدولة، وكتابته لعبارات مناوئة للدولة على الجدران، واشتراكه في مجموعة تسمى «غروب ثورة المنطقة الشرقية» من خلال الهاتف الجوال، وذلك للتنسيق والتخطيط للمظاهرات والتحريض عليها وحضوره لخطب أحد كبار المحرضين التي كان يحرض من خلالها على المظاهرات وعدم الانصياع لرجال الأمن ومقاومتهم، وتستره على الأشخاص الذين يقومون باستهداف رجال الأمن بالسلاح وقنابل المولوتوف بعد علمه بذلك، وأدان القضاء السعودي، بالإجماع علي آل ربح بالقتل تعزيرًا، ونفذ الحكم فيه أمس.



عبد الله بن زايد وأنتوني بلينكن يبحثان القضايا الإقليمية

عبد الله بن زايد وأنتوني بلينكن يبحثان القضايا الإقليمية
TT

عبد الله بن زايد وأنتوني بلينكن يبحثان القضايا الإقليمية

عبد الله بن زايد وأنتوني بلينكن يبحثان القضايا الإقليمية

بحث الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي مع أنتوني بلينكن وزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية، عدداً من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

واستعرض الشيخ عبد الله بن زايد وبلينكن، خلال اتصال هاتفي تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وجهود المجتمع الدولي للتوصل إلى وقف مستدام لإطلاق النار، بما يسهم في حماية أرواح المدنيين كافة، وتعزيز الاستجابة الإنسانية لاحتياجات المدنيين في قطاع غزة.

كما بحث الجانبان بحسب ما نقلته وكالة أنباء الإمارات (وام) التطورات في لبنان، إضافة إلى الأوضاع في السودان وتداعياتها الإنسانية.