فيراري تكشف عن 488 GTB في المنطقة وترسي معايير جديدة بتاريخ فيراري الأسطوري

فيراري تكشف عن 488 GTB في المنطقة وترسي معايير جديدة بتاريخ فيراري الأسطوري
TT

فيراري تكشف عن 488 GTB في المنطقة وترسي معايير جديدة بتاريخ فيراري الأسطوري

فيراري تكشف عن 488 GTB في المنطقة وترسي معايير جديدة بتاريخ فيراري الأسطوري

بعد أن أطلقت فيراري في أوائل شهر مارس (آذار) سيارة 488 GTB في معرض جنيف الدولي للسيارات، كُشف رسميًا عن هذا الطراز الخارق في حفل إقليمي استثنائي وحصري أقيم في notliH ehT. فبعد مرور أربعين عامًا على إطلاق 308، أول سيارة بمحرك V8 مثبت بوضعية وسطية - خلفية، بدأت فيراري بخطّ سطور فصل جديد في تاريخها العريق لسيارات الأسطوانات الثماني حيث نجحت 488 GTB في إرساء معايير ومقاييس جديدة لكامل قطاع السيارات الرياضية في العالم.
ويعود الفضل في هذا الإنجاز للحلول الثورية التي تم إبداعها خصيصًا لطراز 488 GTB ونتجت عنها سيارة تعدّ الأولى في فئتها من حيث القوّة (670 حصانًا) مع وقت استجابة لدواسة الوقود يبلغ 0.8 ثانية ووقت استجابة لأمر القيادة يبلغ 0.06 ثانية. وعلاوة على ذلك، تساهم أنظمة التحكم بدينامية السيارة لتسهل التحكّم بهذه القوّة الهائلة للسائقين بغض النظر عن مدى احترافهم، ممّا يضمن متعة قيادة فريدة وحدها فيراري قادرة على توفيرها.
وقد استعانت فيراري للحصول على هذه النتيجة بخبراتها الواسعة في عالم سباقات الفورمولا واحد وسباقات التحمّل، لتنقل إلى الطرقات التقنيّات نفسها التي ساهمت في إحراز بطولة الموسمين الماضيين من سباق لو مان 24 ساعة وبطولة العالم لسباقات التحمّل (WEC). ويستغل الطراز الجديد أيضًا كامل الخبرة التي استقاها الفنيّون لدى فيراري من برنامج XX الذي أتاح لهم تنمية دراية عميقة في السلوك الديناميكي للسيارات الرياضية الخارقة بقيادة سائقين غير محترفين.



بكين تدرس خفض الفائدة ونسبة متطلبات الاحتياطي العام المقبل

العلم الوطني أمام مقر بنك الشعب الصيني (رويترز)
العلم الوطني أمام مقر بنك الشعب الصيني (رويترز)
TT

بكين تدرس خفض الفائدة ونسبة متطلبات الاحتياطي العام المقبل

العلم الوطني أمام مقر بنك الشعب الصيني (رويترز)
العلم الوطني أمام مقر بنك الشعب الصيني (رويترز)

تدرس بكين خفض أسعار الفائدة ونسبة الاحتياطي الإلزامي في وقت مناسب من العام المقبل، بحسب تقارير إعلامية نقلاً عن وانغ شين، مدير مكتب الأبحاث في بنك الشعب الصيني.

وقال وانغ في فعالية اقتصادية، السبت، إن البنك سيعمل على تعزيز الإمدادات النقدية والائتمانية، وفقاً لصحيفة «21 سينشري بيزنس هيرالد».

وأضاف أن هناك مجالاً لخفض معدل العائد المطلوب - المبلغ الذي يجب على البنوك الاحتفاظ به في الاحتياطي - من المتوسط الحالي البالغ 6.6 في المائة.

وأشار وانغ إلى أن الظروف التمويلية للاقتصاد الحقيقي ستكون أسهل في الفترة المقبلة. كما أظهرت البيانات الصادرة، الجمعة، أن النمو الائتماني في الصين شهد تباطؤاً غير متوقع في نوفمبر (تشرين الثاني)، مما يعكس ضعف الطلب على القروض، ويشير إلى تحديات أكبر أمام النمو الاقتصادي، وفقاً لوكالة «بلومبرغ».

في غضون ذلك، أكد كبار المسؤولين الصينيين مؤخراً أنهم سوف يعتمدون حوافز اقتصادية قوية لتعزيز النمو، والتركيز على تحفيز الاستهلاك في العام المقبل.

ومن المتوقع أن ترفع الصين نسبة العجز المالي وحجم العجز في عام 2025، وتصدر المزيد من السندات الحكومية الخاصة، بما في ذلك السندات طويلة الأجل وسندات الحكومات المحلية، حسبما ذكرت محطة تلفزيون الصين المركزية، نقلاً عن هان وينشو، نائب مدير مكتب اللجنة المركزية للشؤون المالية والاقتصادية، في الحدث نفسه.