انطلاق هاتف «Honor 7» بمواصفاته الفريدة في الشرق الأوسط

انطلاق هاتف «Honor 7» بمواصفاته الفريدة في الشرق الأوسط
TT

انطلاق هاتف «Honor 7» بمواصفاته الفريدة في الشرق الأوسط

انطلاق هاتف «Honor 7» بمواصفاته الفريدة في الشرق الأوسط

طرحت «أونور (Honor) هواوي»، العلامة الإلكترونية الأولى للهواتف الذكية في العالم، جهاز «Honor 7» رسميًا في الشرق الأوسط، والمرشح ليكون أفضل أجهزة العلامة مبيعًا، ليدعم سعيها للفوز بحصة سوقية قدرها 10 في المائة في الشرق الأوسط.
وقد لقي الجهاز إقبالاً عالميًا واسعًا نظرًا لمواصفاته الرفيعة وسعره المعقول، ليحقق نجاحًا ضخمًا وتباع كميته بالكامل في الصين خلال دقيقتين. صمم «Honor 7» خصيصًا ليناسب الاستخدام بيد واحدة، نظرًا لما يتمتع به من وظائف ذكية، وإمكانات الوسائط التي يمكن تشغيلها باستخدام زر فريد وذكي، ونظام لاستشعار بصمات الأصابع وحركات اليد.
قال كريس سان بايغونغ، نائب رئيس علامة «أونور Honor هواوي» في الشرق الأوسط في تعليقه على طرح الجهاز الجديد: «يبرز جهاز (Honor 7) قدرتنا على تزويد المستهلكين المهتمين بالتقنيات المتقدمة في الشرق الأوسط بهاتف ذكي يفوق توقعاتهم. وفضلاً عن ذلك فإن نموذج أعمالنا الفريد الذي يقوم على انتقال الأجهزة من المصنع إلى المستهلك ينفي الحاجة إلى المتاجر الفعلية، ويمكننا من توفير هاتف ملهم للإبداع والتميز، بسعر في متناول اليد».
كما يتمتع جهاز «Honor 7» بهيكل معدني جميل مصقول بقياس 5.2 بوصة، يضم أزرارًا وأنظمة استشعار ذات مواقع مدروسة، تسمح بتشغيل الهاتف واستخدامه بيد واحدة. كما أن نظام استشعار البصمة يتيح سرعة التحقق من هوية المستخدم ويدعم وظيفة التحكم الذكية بحركات اليد، التي تمكّن المستخدم من القيام بمهام متنوعة من الرد على المكالمات إلى التقاط الصور.



مصر توقع اتفاقين بقيمة 600 مليون دولار لمشروع طاقة مع «إيميا باور» الإماراتية

منظر للعاصمة المصرية (الشرق الأوسط)
منظر للعاصمة المصرية (الشرق الأوسط)
TT

مصر توقع اتفاقين بقيمة 600 مليون دولار لمشروع طاقة مع «إيميا باور» الإماراتية

منظر للعاصمة المصرية (الشرق الأوسط)
منظر للعاصمة المصرية (الشرق الأوسط)

قال مجلس الوزراء المصري، في بيان، السبت، إن مصر وشركة «إيميا باور» الإماراتية وقعتا اتفاقين باستثمارات إجمالية 600 مليون دولار، لتنفيذ مشروع محطة رياح، بقدرة 500 ميغاواط في خليج السويس.

يأتي توقيع هذين الاتفاقين اللذين حصلا بحضور رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، في إطار الجهود المستمرة لتعزيز قدرات مصر في مجال الطاقة المتجددة؛ حيث يهدف المشروع إلى دعم استراتيجية مصر الوطنية للطاقة المتجددة، التي تستهدف تحقيق 42 في المائة من مزيج الطاقة من مصادر متجددة بحلول عام 2030، وفق البيان.

ويُعد هذا المشروع إضافة نوعية لقطاع الطاقة في مصر؛ حيث من المقرر أن يُسهم في تعزيز إنتاج الكهرباء النظيفة، وتقليل الانبعاثات الكربونية، وتوفير فرص عمل جديدة.

وعقب التوقيع، أوضح رئيس مجلس الوزراء أن الاستراتيجية الوطنية المصرية في قطاع الطاقة ترتكز على ضرورة العمل على زيادة حجم اعتماد مصادر الطاقة المتجددة، وزيادة إسهاماتها في مزيج الطاقة الكهربائية؛ حيث تنظر مصر إلى تطوير قطاع الطاقة المتجددة بها على أنه أولوية في أجندة العمل، خصوصاً مع ما يتوفر في مصر من إمكانات واعدة، وثروات طبيعية في هذا المجال.

وأشار وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، الدكتور محمود عصمت، إلى أن هذا المشروع يأتي ضمن خطة موسعة لدعم مشروعات الطاقة المتجددة، بما يعكس التزام الدولة المصرية في توفير بيئة استثمارية مشجعة، وجذب الشركات العالمية للاستثمار في قطاعاتها الحيوية، بما يُعزز مكانتها بصفتها مركزاً إقليمياً للطاقة.

وأشاد ممثلو وزارة الكهرباء والشركة الإماراتية بالمشروع، بوصفه خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون الاستراتيجي بين مصر والإمارات في مجالات التنمية المستدامة والطاقة النظيفة.