كلايف سميث في سطور

كلايف ستافورد سميث
كلايف ستافورد سميث
TT

كلايف سميث في سطور

كلايف ستافورد سميث
كلايف ستافورد سميث

المحامي الأميركي البريطاني البارز كلايف ستافورد سميث المدير القانوني لمؤسسة ريبريف التي من أهم مهامها الحالية الدفاع عن المعتقلين في خليج غوانتانامو.
وُلد كلايف سميث في مدينة كمبردج البريطانية عام 1959، حصل على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية من جامعة نورث كارولينا في الولايات المتحدة الأميركية عام 1981، ثم حصل على درجة الدكتوراه في القانون من جامعة كولومبيا في نيويورك عام 1984.
عمل محاميًا للعاملين في مركز الجنوب لحقوق الإنسان بين عامي 1984 و1993 ثم أصبح مديرًا لمركز لويزيانا للمساعدة في حل الأزمات حتى العام 2004 حيث يُدير الآن مؤسسة ريبريف.
حصل على وسام الاستحقاق الملكي البريطاني «OPI» من ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية في عام 2000 لخدماته في مجال العمل الإنساني، كما حصل على الدكتوراه الفخرية من جامعة ويلفر هيمبنتون البريطانية في عام 2001 وفي عام 2003 حصل على وسام الـ«Lifetime» من مجلة المحامي البريطانية.
كما حصل في نفس العام على وسام الجمعية القانونية البريطانية. وعقب أحداث 11 سبتمبر 2001 كرس سميث وزملاؤه في منظمة ريبريف جهودا كبيرة للدفاع عمن طالهم الاعتقال الجائر تحت ذريعة الحرب ضد الإرهاب. وكان المعتقلون الذين أطلق سراحهم أخيرًا في مقدمة الذين استهدفت المنظمة الدفاع عنهم والعمل على تحريرهم.



ميسي قبل لقاء السعودية: تعرضت لكدمة بسيطة... هذه فرصتي لتحقيق الحلم العظيم

ميسي قال في المؤتمر الصحافي إنه جاهز لمباراة الثلاثاء (إ.ب.أ)
ميسي قال في المؤتمر الصحافي إنه جاهز لمباراة الثلاثاء (إ.ب.أ)
TT

ميسي قبل لقاء السعودية: تعرضت لكدمة بسيطة... هذه فرصتي لتحقيق الحلم العظيم

ميسي قال في المؤتمر الصحافي إنه جاهز لمباراة الثلاثاء (إ.ب.أ)
ميسي قال في المؤتمر الصحافي إنه جاهز لمباراة الثلاثاء (إ.ب.أ)

قال ليونيل ميسي قائد المنتخب الأرجنتيني، إنه يشعر بأنه على ما يرام قبل المواجهة الافتتاحية للمجموعة الثالثة ضد السعودية، غداً الثلاثاء، بينما يُرجح أن تكون تلك مشاركته الأخيرة في كأس العالم لكرة القدم.
وقال ميسي الذي أجرى تدريبات خفيفة بعيداً عن زملائه، السبت، في مؤتمر صحافي، اليوم، الاثنين: «أشعر بأنني في حالة جيدة بدنياً. أعتقد أنني في فترة رائعة على الصعيدين الشخصي والبدني، ولا أعاني أي مشكلات... سمعت أنهم قالوا إنني تدربت بشكل مختلف. كان ذلك بسبب تعرضي لكدمة، ولكن لا يوجد شيء غريب (يحدث). كان مجرد إجراء احترازي».
وأضاف اللاعب البالغ من العمر 35 عاماً، والذي سيخوض كأس العالم للمرة الخامسة، في قطر، أنه لم يستعد بشكل مختلف للبطولة التي تقام للمرة الأولى في شهري نوفمبر (تشرين الثاني) وديسمبر (كانون الأول).
وأوضح مهاجم باريس سان جيرمان: «لم أفعل أي شيء مميز. لقد اعتنيت بنفسي، وتدربت كما أفعل طوال مسيرتي، مع العلم بأن هذه لحظة خاصة، فربما تكون هذه آخر بطولة كأس عالم لي، وفرصتي الأخيرة لتحقيق هذا الحلم العظيم الذي أحلم به، ونحلم به جميعاً».