فيديو من 3 دقائق يبرز مشاركة عسكريين روس ضمن قوات الأسد

«داعش» يقترب من أكبر مستودعات النظام في حمص

مقاتلون من «الجيش السوري الحر» المعارض يتجمعون استعدادًا لعملية ضد تنظيم داعش في مدينة حلب أمس (رويترز)
مقاتلون من «الجيش السوري الحر» المعارض يتجمعون استعدادًا لعملية ضد تنظيم داعش في مدينة حلب أمس (رويترز)
TT

فيديو من 3 دقائق يبرز مشاركة عسكريين روس ضمن قوات الأسد

مقاتلون من «الجيش السوري الحر» المعارض يتجمعون استعدادًا لعملية ضد تنظيم داعش في مدينة حلب أمس (رويترز)
مقاتلون من «الجيش السوري الحر» المعارض يتجمعون استعدادًا لعملية ضد تنظيم داعش في مدينة حلب أمس (رويترز)

أبرز مقطع فيديو مدته ثلاث دقائق، ونشرته صحيفة بريطانية أمس، وجود قوات روسية تشارك في القتال إلى جانب النظام السوري. ويتضمن المقطع الذي بثه التلفزيون الرسمي السوري، توجيهات باللغة الروسية لعسكريين يقودون سيارة مصفحة مزودة بأسلحة متطورة جدا. ويبدو الصوت المرافق للقطات واضحا، إذ كان المتحدثون بالروسية يطلقون الأوامر.
في سياق آخر، اقترب تنظيم داعش أمس من أكبر مستودعات الأسلحة والذخيرة التابعة للقوات الحكومية في البادية بين ريف حمص والقلمون الشرقي، ضمن خطة اتبعها حديثا لتعزيز وجوده في معقل القوات السورية والتقدم نحو أطراف العاصمة، بعدما تعذرت عليه السيطرة على حقول النفط في شرق حمص.
....المزيد



بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»
TT

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

أكدت السلطات البريطانية جهوزية ترتيبات تتويج الملك تشارلز الثالث وزوجته كاميلا، غداً السبت.
وحاولت السلطات الطمأنة حيال الأمن بعد اعتقال رجل يشتبه بأنه مسلح، قرب قصر باكنغهام، مساء الثلاثاء، مؤكدة أنها ستنشر أكثر من 10 آلاف شرطي خلال الحفل.
وقال وزير الدولة لشؤون الأمن، توم توغندهات، إنّ الحفل الذي يتوّج 3 أيام من الاحتفالات، سيكون «من أهم العمليات الأمنية» التي شهدتها بريطانيا، مضيفاً أنّ «أجهزة استخباراتنا وقواتنا الأمنية الأخرى على علم تماماً بالتحدّيات التي نواجهها، ومستعدة لمواجهتها، كما فعلت الشرطة ببراعة» مساء الثلاثاء.
وينتظر أن يصطف عشرات الآلاف من بريطانيين وسياح على طول الطريق التي سيسلكها موكب تشارلز وكاميلا بين قصر باكنغهام وكنيسة وستمنستر، ودُعي نحو 2300 شخص لهذا الحفل، بينهم مائة رئيس دولة.
وعلى مدى أسبوع سيُنشر 29 ألف رجل أمن، في حين ستستخدم الشرطة في وسط لندن تقنية التعرّف على الوجوه، وتلجأ لنشر القناصة على الأسطح. وبالإضافة إلى خطر الإرهاب، تراقب الشرطة عن كثب نشطاء المناخ الذين حضر كثير منهم في الأيام الأخيرة إلى لندن، كما تراقب أي مظاهرات سياسية مناهضة للمناسبة.
وعند عودتهما إلى باكنغهام، سيوجه تشارلز وكاميلا تحية للجمهور من على الشرفة. وإذا كان الأمير هاري، الذي غادر البلاد وسط بلبلة في 2020، سيحضر الحفل في وستمنستر، فهو لن يظهر مع العائلة على الشرفة.