* شاكيرا تؤدي صوت غزالة في فيلم رسوم متحركة أميركي
* تؤدي المغنية والراقصة الكولومبية الشهيرة شاكيرا دورا في فيلم «زوتوبيا» للرسوم المتحركة من إنتاج شركة «ديزني» الأميركية الشهيرة، والذي من المقرر أن يعرض على الجمهور العام المقبل. وتؤدي شاكيرا صوت غزالة في الفيلم، وتقدم أغنية جديدة بعنوان «جرب كل شيء».
وذكر موقع «ذي راب دوت كوم» أن هذه هي المرة الأولى التي تؤدي فيها الفنانة الفائزة بجائزة «غرامي» صوتا لإحدى شخصيات فيلم رسوم متحركة.
وسيناريو وحوار الفيلم الذي كتبه جاراد بوش يدور في مدينة كبيرة للحيوانات الثديية، بها عدد من الأحياء مثل حي «صحرا سكوير» (ساحة الصحراء) الراقي، وحي «تاندراتاون» المقفر. وحبكة القصة تدور حول جودي هوبس، وهي حارسة عداد ساحة انتظار السيارات، وتحلم بأن تصبح ضابطة شرطة. وعندما يتكشف لغز ما في سياق أحداث الفيلم تقيم هوبس صداقة غير متوقعة مع ثعلب سريع الحديث وبارع في الحيل لحل اللغز.
والفيلم من إخراج بيرون هاوارد الذي أخرج فيلم «تانجلد»، وريتش مور الذي أخرج فيلم «ريك إت رالف». وبوش كاتب السيناريو يشارك في الإخراج.
* فنان العرب محمد عبده يطرب الجمهور اللندني
* أحيى الفنان السعودي محمد عبده حفلاً غنائيًا على مسرح «غروفنر هاوس هوتيل - بارك لين» في لندن، ليل الجمعة، ضمن «حفلات صيف لندن». قدم فنان العرب أجمل أغانيه التي أطربت الجمهور الحاضر الذي تجاوز الألف. وألهب الفنان عبده الحضور بعدد من الأغاني منها «أيوه» و«في الجو غيم» و«ليلة خميس» و«الرسائل»، وعدد من أغانيه الجديدة.
وقال متعهد الحفلة جمال جاد لـ«الشرق الأوسط» إن الإقبال على حفلات فنان العرب يزداد عاما بعد عام، «خصوصا بعد عودته مجددا لإحياء الحفلات بين محبيه في العاصمة البريطانية، واستعادته عافيته الغنائية».
وأضاف: «تمت إضافة مساحات أخرى غير المخصصة لكثافة العدد، لا سيما أن الجمهور السعودي موجود في العاصمة لندن وحضر مباراة السوبر بين ناديي النصر والهلال، مما شكل إضافة للجمهور المعتاد». وتختتم الليلة حفلات لندن بحفل للفنان رابح صقر والفنانة شذى حسون على المسرح نفسه.
* وفاة الموسيقار الألماني ماكس جريجر عن 89 عامًا
* توفي الموسيقار الألماني ماكس جريجر عن تسعة وثمانين عاما. وقالت زوجة الموسيقار يوهنا، مساء أول من أمس السبت، في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية، إن جريجر توفي في ساعة مبكرة من صباح اليوم السبت في مستشفى ميونيخ.
* تايلاند تحتفل بعيد ميلاد الملكة.. «دراجة من أجل الأم»
* شارك أكثر من 250 ألف تايلاندي في احتفال بالدراجات، أمس الأحد، بمناسبة عيد ميلاد الملكة الذي يعد بمثابة «عيد الأم» في المملكة. وقال منظمو الاحتفال الذي يحمل عنوان «دراجة من أجل الأم» إن 254 ألفا و863 شخصا يقودون دراجات سجلوا للمشاركة في الحدث الذي يقام بشكل متزامن في أنحاء الدولة، من بينهم 40 ألفا في العاصمة بانكوك.
وتقدم ركب الدراجات في بانكوك ولي العهد الأمير فاجيرالونجورن، ورئيس المجلس العسكري الحاكم برايوث تشان أوتشا، ومسؤولون بارزون، وذلك تأكيدا للولاء وتكريما للملكة المريضة سيريكيت (83 عاما)، وتشجيع نمط الحياة الصحي. وقالت أنتشالي ليويها، التي تحدت شمس الصيف الحارقة لتشجيع زوجها وابنها اللذين شاركا في الحدث: «لقد جئنا هنا لإبداء ولائنا لجلالتها».
كما قال خامبا كيوتشين، وهو متقاعد معاق جاء إلى بانكوك من إقليم فيتشانولوك ليشهد الاحتفال: «كان من الضروري للتايلانديين أن يأتوا إلينا ويظهروا دعمهم للمؤسسة الملكية». وأضاف أنه أصيب بشلل الأطفال منذ فترة، وأن جهود العائلة الملكية في مكافحة المرض ساعدته وكثيرين آخرين. وأرسلت موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية العالمية فريقا لمراقبة قيادة الدراجات الجماعية لتسجيل رقم قياسي جديد محتمل.
وقالت لوتشيا سينيجاجليسي، مسؤولة التحكيم الرسمي للحدث من «غينيس»، لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): «هناك رقم قياسي مسجل بالفعل لتايوان عام 2011 لقيادة الدراجات الجماعية، بعدد 72 ألفا و919 مشاركا». وأضافت: «لدينا فرق متنقلة مدربة وشهود مستقلون بمواقع مختلفة في أنحاء الدولة للتأكد من تجاوز الرقم القياسي المسجل».
* فرقة الموسيقى اللبنانية «مشروع ليلى» تبهر الجمهور في عمان
* قدمت فرقة موسيقى الروك اللبنانية «مشروع ليلى» حفلا في أطلال المدرج الروماني يوم الجمعة، حيث أبهرت الجمهور بأدائها.
والتقى أعضاء الفريق (حامد سنو في الغناء، وإبراهيم بدر على الغيتار، وكارل جرجس على الطبلة، وهايج بابازيان على الكمان، وفراس أبو فخر على الغيتار) لأول مرة منذ نحو عشر سنوات عندما كانوا طلابا وبدأوا العمل الموسيقي معا. والآن أصبحت الفرقة واحدة من أشهر فرق الروك في العالم العربي.
ومنذ عام 2008 عندما اجتمعوا للمرة الأولى نجحوا في تكوين قاعدة جماهيرية وتقديم ثلاثة ألبومات أحدها «رقصوك» الذي تم إنتاجه بشكل مستقل بتمويل من حملة جماهيرية جمعت 66 ألف دولار، حسب «رويترز».
والاسم الأصلي لـ«مشروع ليلى» هو «مشروع ليلي» نسبة إلى الليل، لكنه الآن أصبح يطلق عليه مشروع ليلى نسبة إلى الاسم الأنثوي. وتتناول أغنيات الفرقة عدة موضوعات مثل الحب والجنس والتسامح والتمرد، وتجتذب جمهورا من العرب وغير العرب على السواء. لكن المطرب حامد سنو قال إنهم لا يكتبون الموسيقى بهدف استثارة رد فعل.
وخلال الحفل قدمت فرقة «مشروع ليلى» بعضا من أغانيها لجمهور يتألف من نحو 7 آلاف شخص. ورقص جمهور الفرقة وغنوا على إيقاع الأغاني.
وقال شخص يدعى عمر صباغ «أنا أصلا معجب بموسيقى الروك منذ زمن طويل، ومن أقدم الناس الذين كانوا يحضرون مسرح الروك الأردني، فأنا لم أضيع أي فرصة لأي احتفال أو شيء يخص مسرح الروك بالأردن».
وقالت هيا قسوس: «شيء كثير فريد.. أنا معجبة بـ(مشروع ليلى) منذ أربع سنين، وأحضر كل حفلاته».
والحفل المقبل المقرر لفرقة «مشروع ليلى» سيكون في مصر في 21 أغسطس (آب) الحالي. كما سيقوم الفريق بأول جولة له على الإطلاق في الولايات المتحدة في وقت لاحق من العام.