الأولى في العالم... أستراليا تحظر التدخين الإلكتروني الترفيهي

البلاد ستحظر استيراد السجائر الإلكترونية التي لم تكن مخصصة لأرفف الصيدليات (د.ب.أ)
البلاد ستحظر استيراد السجائر الإلكترونية التي لم تكن مخصصة لأرفف الصيدليات (د.ب.أ)
TT
20

الأولى في العالم... أستراليا تحظر التدخين الإلكتروني الترفيهي

البلاد ستحظر استيراد السجائر الإلكترونية التي لم تكن مخصصة لأرفف الصيدليات (د.ب.أ)
البلاد ستحظر استيراد السجائر الإلكترونية التي لم تكن مخصصة لأرفف الصيدليات (د.ب.أ)

من المقرر أن تصبح أستراليا أول دولة في العالم تحظر التدخين الإلكتروني الترفيهي، حسبما أعلن وزير الصحة مارك بتلر اليوم (الثلاثاء)، وفقاً لوكالة «الأنباء الألمانية».
وقال بتلر إن البلاد ستحظر استيراد السجائر الإلكترونية التي لم تكن مخصصة لأرفف الصيدليات. كما سيتم حظر جميع السجائر الإلكترونية ذات الاستخدام الواحد والتي تستخدم لمرة واحدة وستكون هناك قيود على العبوات والنكهات والألوان المتاحة، حسبما قال الوزير في خطاب أمام نادي الصحافة الوطني في أستراليا.
وقال إن التدخين الإلكتروني أصبح «أكبر ثغرة في التاريخ الأسترالي» وأن البلاد لن تسمح «بالتراجع عن المكاسب التي حققتها في الحد من تعاطي التبغ بسبب التهديد الجديد» للصحة العامة. وأضاف: «تم بيع السجائر الإلكترونية للحكومات والمجتمعات في جميع أنحاء العالم كمنتج علاجي لمساعدة المدخنين على المدى الطويل».
وقال بتلر إن الشباب الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية كانوا أكثر عرضة للتدخين بثلاث مرات، في حين أن أولئك الذين تقل أعمارهم عن 25 عاما كانوا المجموعة الوحيدة التي تعاني من زيادة في معدلات التدخين. وتابع: «يجب أن ينتهي هذا». كما أعلن عن مجموعة من الحزم لدعم النظام الصحي، بما في ذلك برنامج وطني جديد للكشف عن سرطان الرئة.
وستزيد أستراليا الضريبة على التبغ بنسبة 5 في المائة كل عام على مدى السنوات الثلاث المقبلة للمساعدة في دفع تكاليف البرامج.



«أفلام السعودية» يعد عشاق السينما بمفاجآت كثيرة

جانب من الأمسية الرمضانية التي شهدت حضوراً كثيفاً من الإعلاميين
جانب من الأمسية الرمضانية التي شهدت حضوراً كثيفاً من الإعلاميين
TT
20

«أفلام السعودية» يعد عشاق السينما بمفاجآت كثيرة

جانب من الأمسية الرمضانية التي شهدت حضوراً كثيفاً من الإعلاميين
جانب من الأمسية الرمضانية التي شهدت حضوراً كثيفاً من الإعلاميين

ينتظر عشاق السينما في السعودية الكثير من المفاجآت التي كشف عنها «مهرجان أفلام السعودية»، في أمسية رمضانية ومؤتمر صحافي مصاحب، أزاح الستار عن ملامح الدورة الـ11، المنتظر عقدها من 17 إلى 23 أبريل (نيسان) المقبل في الظهران (شرق السعودية).

رئيس المهرجان، أحمد الملا، قال لـ«الشرق الأوسط»، إنه منذ الدورة الخامسة فتح المهرجان المجال للمسابقات وعروض الأفلام الخليجية، بالتزامن مع توقف بعض المهرجانات الخليجية، مما جعل «مهرجان أفلام السعودية» يصبح بمثابة وجهة سينمائية لصنّاع الأفلام في الخليج ودول المنطقة. وأشار إلى أن الأمر لا يقتصر على دول الخليج فقط، بل يشمل أيضاً العراق واليمن.

وستتضمن الدورة المقبلة 7 أفلام روائية سعودية وخليجية طويلة، في حين سيكون هناك 22 فيلماً قصيراً بين سعودي وخليجي، وبلغ عدد الأفلام الموازية 12 فيلماً سعودياً.