للمرة الثالثة... رئيس المكسيك يعلن إصابته بفيروس كورونا

الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور(إ.ب.أ)
الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور(إ.ب.أ)
TT

للمرة الثالثة... رئيس المكسيك يعلن إصابته بفيروس كورونا

الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور(إ.ب.أ)
الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور(إ.ب.أ)

قال الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور أمس الأحد إن الاختبارات أثبتت إصابته بفيروس «كوفيد - 19» للمرة الثالثة، مضيفاً أنه سيخلد للراحة لبضعة أيام رغم أن حالته ليست بالخطيرة.
وكان لوبيز أوبرادور البالغ من العمر 69 عاماً، الذي تعرض لأزمة قلبية خطيرة في عام 2013 قد أبلغ عن أعراض بسيطة من كلتا النوبتين السابقتين من «كوفيد - 19» في ذروة الجائحة.
وكتب على حسابه الرسمي على «تويتر»: «ليس الأمر خطيراً... قلبي 100 في المائة».
وقال لوبيز أوبرادور إن وزير الداخلية آدان أوجوستو لوبيز سيحل محله في المؤتمر الصحافي الصباحي المعتاد.
وفي يناير (كانون الثاني) 2022. خضع لوبيز أوبرادور لقسطرة قلبية وتبين أنه بصحة جيدة.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».