ترحيب أميركي بعودة العلاقات بين قطر والبحرين

أميركا وصفت قطر والبحرين بأنهما «شريكان مقربان وحليفان رئيسيان لها من خارج حلف شمال الأطلسي»
أميركا وصفت قطر والبحرين بأنهما «شريكان مقربان وحليفان رئيسيان لها من خارج حلف شمال الأطلسي»
TT

ترحيب أميركي بعودة العلاقات بين قطر والبحرين

أميركا وصفت قطر والبحرين بأنهما «شريكان مقربان وحليفان رئيسيان لها من خارج حلف شمال الأطلسي»
أميركا وصفت قطر والبحرين بأنهما «شريكان مقربان وحليفان رئيسيان لها من خارج حلف شمال الأطلسي»

رحّبت الولايات المتحدة بعودة العلاقات الدبلوماسية بين قطر ومملكة البحرين.
وقال مستشار الأمن القومي جيك سوليفان في بيان، اليوم (الخميس): «نرحب بإعادة العلاقات الدبلوماسية بين البحرين وقطر»، ووصفهما بأنهما «شريكان مقربان من الولايات المتحدة وحليفان رئيسيان لها من خارج حلف شمال الأطلسي (الناتو)». وأضاف البيان: «تعمل الولايات المتحدة منذ بداية ولاية إدارة (الرئيس جو) بايدن على التشجيع على التقارب والتكامل الإقليمي والتخفيف من التصعيد بين حلفائها».
وتابع: «تشكل الوحدة الكاملة بين أعضاء مجلس التعاون لدول الخليج العربية خطوة مهمة هي الأخرى باتجاه تحقيق المزيد من الاستقرار والازدهار في منطقة الشرق الأوسط، بما في ذلك من خلال ترتيبات تجارية واقتصادية ودفاعية متكاملة». وأعربت الولايات المتحدة عن تطلعها إلى «العمل مع جميع شركائنا بينما ندفع قدماً بهذه الرؤية المشتركة لمنطقة أكثر تكاملاً واستقراراً وازدهاراً، مما يخدم مصالح الولايات المتحدة والشعب الأميركي في نهاية المطاف».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».