بوريل يرجئ زيارته إلى الصين بعد ثبوت إصابته بكورونا

منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل (رويترز)
منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل (رويترز)
TT

بوريل يرجئ زيارته إلى الصين بعد ثبوت إصابته بكورونا

منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل (رويترز)
منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل (رويترز)

أرجأ منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل زيارته إلى الصين بعدما ثبتت إصابته بـ«كوفيد 19» اليوم (الأربعاء)، حسبما أعلن في تصريح.
وقال بوريل إنه كان على ما يرام ولم تظهر عليه أعراض. 
وكان من المقرر أن يزور بوريل ووزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، الصين في الفترة من 13 إلى 15 أبريل (نيسان)، حسبما قالت وزارة الخارجية الصينية اليوم.
وقال المتحدث باسم الوزارة وانغ وين بين، في إفادة صحافية دورية، إن الصين وألمانيا ستعقدان محادثات استراتيجية دبلوماسية وأمنية.
وخلال زيارة لبكين الأسبوع الماضي، حاول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، التأثير على الرئيس الصيني شي جينبينغ، لاستخدام نفوذه على روسيا لإنهاء الحرب.
وأثار الرئيس الفرنسي ضجة بقوله إن أوروبا لن تستفيد من تصاعد الصراع في تايوان، وإن عليها أن تصبح «قطباً ثالثاً» مستقلاً عن واشنطن وبكين.

 



«الجمعية العامة»: حل الدولتين هو السبيل الوحيد إلى السلام الدائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين

الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
TT

«الجمعية العامة»: حل الدولتين هو السبيل الوحيد إلى السلام الدائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين

الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)

قال رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيلمون يانغ، الثلاثاء، إن حل الدولتين هو السبيل الوحيد للتوصل إلى سلام دائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

وأضاف على منصة «إكس»، بعدما ألقى كلمة أمام الجمعية العامة حول الشرق الأوسط: «لا يزال حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم، الذي يوفر للإسرائيليين والفلسطينيين فرصة العيش جنباً إلى جنب في سلام وأمن وكرامة».

وأكد يانغ أن «السلام والأمن لن يتحققا أبداً بالقوة أو الاحتلال»، وأن الحوار والاعتراف المتبادل والقانون الدولي هي الوسائل الوحيدة للتوصل إلى سلام عادل ودائم.