«إعلانات بيتال» تمكّن الشركات لتجربة إعلانية خلال شهر رمضان

«إعلانات بيتال» تمكّن الشركات لتجربة إعلانية خلال شهر رمضان
TT

«إعلانات بيتال» تمكّن الشركات لتجربة إعلانية خلال شهر رمضان

«إعلانات بيتال» تمكّن الشركات لتجربة إعلانية خلال شهر رمضان

طرحت "إعلانات بيتال" ، المعروفة سابقًا باسم "هواوي ادز" وهي منصة إعلانية رائدة من هواوي، أحد أبرز مزودي التكنولوجيا في العالم، حزمة حملة إعلانية رمضانية حصرية مصمّمة خصيصاً لمساعدة الشركات والعلامات التجارية على الوصول إلى جمهور مستهدف للغاية طيلة الشهر الكريم.
إن "إعلانات بيتال" هي منصة رائدة وسريعة  النمو لنشر الإعلانات على الهواتف المحمولة مصممة لتلبية متطلبات الناشرين والمعلنين والمسوّقين الذين يرغبون في تنمية وتطوير أعمالهم والوصول إلى جماهير جديدة غير مستهدفة من قبل بما يعود عليهم بالقيمة.
تزخر هواوي بتاريخ حافل وطويل الأمد من الاستجابة لمتطلبات الأسواق المحلية من أجل تلبية توقعات العملاء، خلال شهر رمضان من عام 2022، ارتفع المعدل الإجمالي لجذب المستخدمين في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا بنسبة 53 في المائية
ووفقًا لمسح أجرته "اد كولوني" في الإمارات، يستخدم 63 في المائة من الأشخاص التطبيقات للتسوق خلال شهر رمضان، بينما يقوم 66 في المائة من المشاركين بشراء المنتجات بعد مشاهدة الإعلانات، مما يدل على رواج تطبيقات الأجهزة المحمولة. أصبحت عادات التسوق داخل التطبيقات رائجة جداً في الشرق الأوسط وأفريقيا، وقد بدأ المستهلكون استعدادهم لزيادة طلبات الشراء. بالإضافة لذلك، نتيجة لحملة "إعلانات بيتال" خلال شهر رمضان في العام الماضي، نما الاستثمار الإعلاني في المنطقة بنسبة 447 في المائة، في حين تضاعف عدد المعلنين النشطين.
واليوم، ستتيح حملة رمضان الإعلانية لعام 2023 من "إعلانات بيتال" لجميع الشركات والعلامات التجارية تحسين تجربتها الإعلانية، من خلال تقديم ولفترة محدودة فقط حزمة حملات ترويجية خلال فترة الربع الأول من عام 2023. ومن خلال الاستفادة من هذا العرض المذهل، ستحظى الشركات والعلامات التجارية بفرصة فريدة للتميز عن نظيراتها، وذلك من خلال نشر إعلاناتها في مواقع إعلانية متميزة وحصرية على وسائط هواوي الخاصة (مثل متجر اب غاليري وهواوي فيديو وهواوي ميوزيك وبحث بيتال وغيرها)، مع 100 مليون مستخدم نشط شهرياً، ما يضمن نسب مشاهدة عالية وسلامة العلامة التجارية.
وتجدر الإشارة إلى أن منصة إدارة البيانات المدمجة في "إعلانات بيتال، تمكّن العملاء من الوصول بدقة عالية إلى جمهورهم ذي الصلة، وذلك من خلال استهداف المستخدمين استنادًا إلى موقعهم الجغرافي وخصائصهم السكانية واهتماماتهم، مع الامتثال بقواعد خصوصية المستخدمين وموافقتهم على استهلاك المحتوى المرتبط بشهر رمضان.
إلى جانب الوسائط الخاصة بشركة هواوي، تقدم "إعلانات بيتال" تغطية إضافية للتطبيقات والوسائط الرئيسية التابعة لأطراف ثالثة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. كما في نهاية ديسمبر الماضي ، تعاونت "إعلانات بيتال" مع معلنين يتوزعون في أكثر من 200 قطاعاً، وهناك أكثر من 53 ألف تطبيق حول العالم مزوّد بخاصية الدعم الإعلاني "ادز كيت"، وهو ما يجذب ملايين المستخدمين شهرياً. ويعتزم متجر"اب غاليري" أيضاً إطلاق مجموعة خاصة بشهر رمضان، سيتم عرضها ضمن علامة التبويب "فيتشرد تاب"، والتي تتيح للمستخدمين الوصول السريع إلى التطبيقات المتعلقة بشهر رمضان والعيد.
ومن خلال طرح حملة ترويجية على متجر أب غاليري ، سيتم عرض تطبيقات المعلنين في هذه المجموعة ضمن الفئات الخاصة بهم وترتيبها وفقًا لعروض الأسعار.
وقال ويليام هو، المدير العام للتنمية البيئية والعمليات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في مجموعة هواوي لأعمال المستهلكين، "خلال هذا الشهر الفضيل، تساعد "إعلانات بيتال" الشركات على التواصل بشكل أكثر فاعلية مع المستخدمين في هذا الموسم. لدينا جمهور فريد، ولذلك نعتمد على مبدأ الاستهداف المسبق لفئات محددة منه، ما يجعل إعلاناتنا متاحة بتكلفة ميسورة وقابلة للتكيف مع العديد من الأسواق، والأهم من ذلك، أنها تعطي الأولوية لخصوصية المستخدم. وأود التنويه إلى أن إعلاناتنا تصل إلى المستخدمين في أي وقت وفي أي مكان، وهو ما يشكل بداية لحقبة أكثر ذكاءً وجاذبية للإعلانات على  الأجهزة المحمولة.
وأضاف "نحن بدورنا، سنستمر في تسخير أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي والبيانات الكبيرة لتوسيع نطاق منصتنا."
تعمل "إعلانات بيتال"، وهي منصة إعلانية فائقة التطور من الجيل التالي تابعة لشركة هواوي، على دعم وإثراء الإعلانات بخصائص متميزة وتقوم بتوزيعها بدقة بالغة على المستخدمين المتواجدين في جميع أنحاء نظام هواوي الإيكولوجي الكامل وخارجه، مما يعزز من جدوى وكفاءة أي ميزانية إعلانية. وتشكّل منصة "فيو" وتطبيق "شيك بوينت" مثالاً ساطعًا عن كيفية تمكّن "إعلانات بيتال" من تحقيق أفضل النتائج. وبفضل قدراتها المثبتة، ساعدت "إعلانات بيتال" منصة "فيو"، المنصة الرائدة لبث محتوى الفيديو الترفيهي عبر الإنترنت، في الوصول إلى شريحة أكبر من الجمهور، ولعبت دوراً كبيراً في تحقيق نمو غير مسبوق لأعمالها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. شهد العام الماضي نمواً بنسبة 47 في المائة على نظام هواوي الإيكولوجي ومنصة الإعلانات.
 دعمت "إعلانات بيتال" أيضاً حملة إطلاق تطبيق "شيك بوينت" في منطقة الخليج (السعودية، الإمارات، والكويت) من خلال تسخير مجموعة من المزايا الترويجية المتاحة على متجر أب غاليري، بما في ذلك البطاقات الترويجية وبطاقات الإعلانات العلوية والتصنيفات. ومن خلال هذه الشراكة تمكن تطبيق "شيك بوينت"، وهو منصة تجارة إلكترونية عابرة للحدود، من مضاعفة عدد مرات تنزيله وزيادة إيراداته الشهرية بنسبة 40 في المائة.



روسيا تنفي استخدام قاعدة حميميم في سوريا لإمداد «حزب الله» بالأسلحة الإيرانية

مطار حميميم الروسي قرب اللاذقية على الساحل السوري
مطار حميميم الروسي قرب اللاذقية على الساحل السوري
TT

روسيا تنفي استخدام قاعدة حميميم في سوريا لإمداد «حزب الله» بالأسلحة الإيرانية

مطار حميميم الروسي قرب اللاذقية على الساحل السوري
مطار حميميم الروسي قرب اللاذقية على الساحل السوري

قال ألكسندر لافرينتيف، مبعوث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى سوريا، إن قاعدة حميميم الجوية الروسية في سوريا لا تستخدم لإمداد جماعة «حزب الله» اللبنانية بالأسلحة الإيرانية، واصفاً إياها بأنها «شائعات».

وذكر لافرينتيف، في مقابلة مع وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء، نشرتها اليوم الأربعاء، أن الجيش الروسي أوضح لإسرائيل أن الهجمات التي تشنّها بالقرب من القاعدة «غير مقبولة»، معبراً عن أمل موسكو في أن تُوقف إسرائيل هجماتها بالقرب من قواتها في سوريا.

وأوضح المبعوث الروسي أن رغبة إسرائيل في الحصول على ضمانات لمنع العبور المحتمل للشحنات العسكرية عبر سوريا إلى لبنان «خارج نطاق تفويض العسكريين الروس».

وفيما يتعلق بقمة «صيغة آستانة» بشأن سوريا، أكد مبعوث بوتين أن روسيا وإيران وتركيا لم تناقش إمكانية دعوة الرئيس السوري بشار الأسد إلى القمة المقرر عقدها في روسيا عام 2025.

وانعقد اجتماع دولي لمحادثات «صيغة آستانة» في عاصمة كازاخستان، هذا الأسبوع، وتناول عدة موضوعات؛ من بينها الجهود المبذولة للتوصل إلى تسوية شاملة في سوريا، وحشد جهود المجتمع الدولي للمساهمة في إعادة إعمار البلاد، في مرحلة ما بعد الصراع الدائر هناك منذ 2011.