فرنسا تسجل 4602 إصابة جديدة بفيروس كورونا و38 وفاة

بريطانيا تسجل 8 حالات إصابة ووفاة واحدة

عامل طبي يحضر جرعة من لقاح «كومينارتي» بمركز التطعيم في نيس مع بدء موجة جديدة من تفشي فيروس كورونا في فرنسا (رويترز)
عامل طبي يحضر جرعة من لقاح «كومينارتي» بمركز التطعيم في نيس مع بدء موجة جديدة من تفشي فيروس كورونا في فرنسا (رويترز)
TT

فرنسا تسجل 4602 إصابة جديدة بفيروس كورونا و38 وفاة

عامل طبي يحضر جرعة من لقاح «كومينارتي» بمركز التطعيم في نيس مع بدء موجة جديدة من تفشي فيروس كورونا في فرنسا (رويترز)
عامل طبي يحضر جرعة من لقاح «كومينارتي» بمركز التطعيم في نيس مع بدء موجة جديدة من تفشي فيروس كورونا في فرنسا (رويترز)

سجلت فرنسا 4602 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، و38 وفاة مرتبطة بالجائحة، خلال الساعات الـ24 الماضية، وفقاً لبيانات جامعة «جونز هوبكنز» الأميركية، اليوم الجمعة. ويرتفع بذلك إجمالي الإصابات المؤكدة بالفيروس في البلاد إلى 39 مليوناً و805 آلاف و492، والوفيات إلى 165 ألفاً و870.
وأظهرت بيانات «جونز هوبكنز»، اليوم، أيضاً، أنه تم إعطاء 157 مليوناً و737 ألفاً و439 جرعة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا المستجد في فرنسا حتى الآن. تجدر الإشارة أن جرعات اللقاح وأعداد السكان الذين يتم تطعيمهم هي تقديرات تعتمد على نوع اللقاح الذي تعطيه الدولة، أي ما إذا كان من جرعة واحدة أو جرعتين.
وفي لندن، سجلت بريطانيا 8 حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، وحالة وفاة واحدة بسبب الفيروس، خلال الساعات الـ24 الماضية، وفقاً لبيانات جامعة «جونز هوبكنز» الأميركية اليوم الجمعة. وترتفع بذلك حصيلة الإصابات المؤكدة في البلاد إلى 24 مليوناً و574 ألفاً و831، والوفيات إلى 219 ألفاً و721. وأظهرت البيانات أيضاً أنه تم إعطاء 151 مليوناً و248 ألفاً و820 جرعة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا المستجد في بريطانيا حتى الآن.
وفي أوتاوا، سجلت كندا 1117 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد و25 حالة وفاة، خلال الساعات الـ24 الماضية، وفقاً لبيانات جامعة «جونز هوبكنز» الأميركية اليوم الجمعة. وترتفع بذلك حصيلة الإصابات المؤكدة في البلاد إلى 4 ملايين و595 ألفاً و42 إصابة، وترتفع الوفيات إلى 51 ألفاً و253، وأظهرت بيانات «جونز هوبكنز» أيضاً أنه تم إعطاء 96 مليوناً و956 ألفاً و502 جرعة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا المستجد في كندا حتى الآن.


مقالات ذات صلة

مسح جديد يرصد تأثير جائحة «كورونا» على أسلوب حياة الأميركيين

الولايات المتحدة​ أظهر المسح الجديد تراجعاً في عدد الأطفال الصغار المسجلين في الدور التعليمية ما قبل سن الالتحاق بالمدارس في أميركا من جراء إغلاق الكثير من المدارس في ذروة جائحة كورونا (متداولة)

مسح جديد يرصد تأثير جائحة «كورونا» على أسلوب حياة الأميركيين

أظهر مسح أميركي تراجع عدد الأجداد الذين يعيشون مع أحفادهم ويعتنون بهم، وانخفاض عدد الأطفال الصغار الذين يذهبون إلى الدور التعليمية في أميركا.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
شمال افريقيا الزحام من أسباب انتشار العدوى (تصوير: عبد الفتاح فرج)

مصر: تطمينات رسمية بشأن انتشار متحور جديد لـ«كورونا»

نفى الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار الرئيس المصري لشؤون الصحة والوقاية وجود أي دليل على انتشار متحور جديد من فيروس «كورونا» في مصر الآن.

أحمد حسن بلح (القاهرة)
العالم رجلان إندونيسيان كانا في السابق ضحايا لعصابات الاتجار بالبشر وأُجبرا على العمل محتالين في كمبوديا (أ.ف.ب)

الاتجار بالبشر يرتفع بشكل حاد عالمياً...وأكثر من ثُلث الضحايا أطفال

ذكر تقرير للأمم المتحدة -نُشر اليوم (الأربعاء)- أن الاتجار بالبشر ارتفع بشكل حاد، بسبب الصراعات والكوارث الناجمة عن المناخ والأزمات العالمية.

«الشرق الأوسط» (فيينا)
صحتك امرأة تعاني من «كورونا طويل الأمد» في فلوريدا (رويترز)

دراسة: العلاج النفسي هو الوسيلة الوحيدة للتصدي لـ«كورونا طويل الأمد»

أكدت دراسة كندية أن «كورونا طويل الأمد» لا يمكن علاجه بنجاح إلا بتلقي علاج نفسي.

«الشرق الأوسط» (أوتاوا)

خبراء الأرصاد الجوية يتوقعون ضعف ظاهرة «النينا»

«النينا» هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات (أرشيفية - رويترز)
«النينا» هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات (أرشيفية - رويترز)
TT

خبراء الأرصاد الجوية يتوقعون ضعف ظاهرة «النينا»

«النينا» هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات (أرشيفية - رويترز)
«النينا» هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات (أرشيفية - رويترز)

قالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية إن هناك مؤشرات على أنه ربما تتشكل ظاهرة «النينا» المناخية، ولكن بشكل ضعيف للغاية.

وأضافت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية في جنيف، اليوم (الأربعاء)، إن فرص تطورها خلال الشهرين ونصف الشهر المقبلة تبلغ 55 في المائة. ويكون لظاهرة «النينا عادة تأثير تبريد على المناخ العالمي».

و«النينا»، وتعني بالإسبانية «الفتاة»، هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات. وهي عكس ظاهرة «النينو» التي تعني «الصبي» بالإسبانية، حيث ترتفع درجة حرارة المحيط الهادئ الاستوائي بشكل كبير.

وهذا يؤثر على الرياح والضغط الجوي وهطول الأمطار، وبالتالي الطقس في كثير من أجزاء العالم. وترفع ظاهرة «النينو» متوسط درجة الحرارة العالمية، في حين أن ظاهرة «النينا» تفعل العكس تماماً.

كانت ظاهرة «النينو» لا تزال قابلة للرصد في بداية هذا العام، لكن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية تقول إن الظروف المحايدة تسود منذ شهر مايو (أيار) تقريباً، ولا يزال هذا الحال مستمراً. ومن المؤكد بالفعل أن عام 2024 سيكون الأكثر سخونة منذ بدء تسجيل درجات الحرارة.

وتقول المنظمة العالمية للأرصاد الجوية إن ظاهرة «النينا» لم تتطور بعد بسبب الرياح الغربية القوية غير المعتادة التي تهب بين شهري سبتمبر (أيلول) وأوائل نوفمبر (تشرين الثاني).