بايدن: جناح «الناتو» الشرقي هو خط الدفاع الأمامي

بايدن في «قمة بوخارست 9»... (أ.ب)
بايدن في «قمة بوخارست 9»... (أ.ب)
TT

بايدن: جناح «الناتو» الشرقي هو خط الدفاع الأمامي

بايدن في «قمة بوخارست 9»... (أ.ب)
بايدن في «قمة بوخارست 9»... (أ.ب)

أعلن الرئيس الأميركي، جو بايدن، اليوم (الأربعاء)، خلال «قمة بوخارست9» في وارسو، أن الجناح الشرقي لـ«حلف شمال الأطلسي» هو خط المواجهة للدفاع الجماعي للحلف. وقال بايدن: «أنتم خط المواجهة في دفاعنا الجماعي».
وأكد أن حلف «الناتو» أصبح أقوى مما كان عليه، مجدداً تأكيده الدفاع عن كل شبر من أراضي «حلف شمال الأطلسي». وأضاف: «أكدت للرئيس الأوكراني زيلينسكي في كييف التزام حلف (الناتو) بدعم أوكرانيا».
إلى ذلك قال الرئيس الأميركي جو بايدن الأربعاء إن قرار روسيا تعليق مشاركتها في معاهدة نيو ستارت مع واشنطن، كان "خطأ جسيما" حسب ما ذكر تقرير صادر عن البيت الأبيض. وردا على سؤال من أحد الصحافيين عن موقفه من قرار روسيا تعليق مشاركتها في المعاهدة التي تنص على خفض عدد الأسلحة النووية، أجاب بايدن: "خطأ جسيم".



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».