سرقة منزل المصمم باكو رابان بعد أيام من وفاته

منزل المصمم في بريتاني وفي الاطار باكو رابان (الشرق الأوسط)
منزل المصمم في بريتاني وفي الاطار باكو رابان (الشرق الأوسط)
TT

سرقة منزل المصمم باكو رابان بعد أيام من وفاته

منزل المصمم في بريتاني وفي الاطار باكو رابان (الشرق الأوسط)
منزل المصمم في بريتاني وفي الاطار باكو رابان (الشرق الأوسط)

بعد أيام قلائل على وفاة صاحبه، تعرّض منزل مصمم الأزياء باكو رابان في مقاطعة بريتاني، غرب فرنسا، للسطو ليلة الأحد الماضي، حسبما جاء في بيان للدرك ببلدة بلودالميزو، أمس. واشتهر المصمم الفرنسي، الإسباني المولد، بابتكاره ثياباً مصنوعة من رقائق المعدن. كما كان طوال نصف قرن وجهاً معروفاً في الوسط الثقافي ومقاهي حي «السان جيرمان» من خلال آرائه الجريئة.
وتسلل اللصوص خلسة بعد كسر نافذة في الطابق الأرضي. وأوضحت مرغريت لامور، عمدة البلدة، أنهم تصوروا وجود مقتنيات ثمينة في البيت. وأضافت في تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية: «هذه السرقة عمل يفتقر إلى الشرف. وحتى لو لم يكن رابان شخصاً شهيراً فإن من الصادم جداً الذهاب لسرقة إنسان فارق الحياة حديثاً».
وتوفي رابان عن 88 عاماً، الجمعة الماضي، في هذا المنزل الذي تمت فيه السرقة. وهو يطل على المحيط في البلدة التي لا يزيد تعدادها على 6 آلاف شخص. ولم يكن له سوى جيران قريبين، بل يقيمون في منازل متباعدة.



«الورد الطائفي» في قوائم «اليونيسكو»

تسجيل «الورد الطائفي» لدى اليونيسكو يعكس قيمته بعدّه أحد عناصر الثقافة السعودية (الشرق الأوسط)
تسجيل «الورد الطائفي» لدى اليونيسكو يعكس قيمته بعدّه أحد عناصر الثقافة السعودية (الشرق الأوسط)
TT

«الورد الطائفي» في قوائم «اليونيسكو»

تسجيل «الورد الطائفي» لدى اليونيسكو يعكس قيمته بعدّه أحد عناصر الثقافة السعودية (الشرق الأوسط)
تسجيل «الورد الطائفي» لدى اليونيسكو يعكس قيمته بعدّه أحد عناصر الثقافة السعودية (الشرق الأوسط)

أعلن الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان، وزير الثقافة رئيس مجلس إدارة هيئة التراث رئيس اللجنة الوطنية السعودية للتربية والثقافة والعلوم، نجاح السعودية في تسجيل «الممارسات الثقافية المرتبطة بالورد الطائفي» في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي لدى منظمة «اليونيسكو». وارتبط الورد الطائفي بحياة سكان الطائف، ومثّلت زراعته وصناعته جزءاً من النشاط اليومي الذي ينعكس على الممارسات الاجتماعية والتقليدية في المنطقة، ويمتد تاريخ زراعة الورد الطائفي إلى نحو 150 عاماً؛ إذ يعتمد سكان الطائف على زراعته في موسم الورد السنوي.

كما أعلنت «اليونيسكو»، أمس، عن تسجيل عنصر «الحناء: الطقوس، الممارسات الجمالية والاجتماعية» ضمن قوائم التراث الثقافي غير المادي لـ«اليونيسكو» على أنه تراث مشترك بين 16 دولة عربية. ويأتي الملف نتيجة تعاون مشترك بين وزارتَي الثقافة والخارجية المصريتين وسائر الدول العربية التي تعدّ الحناء من العناصر الثقافية الشعبية المرتبطة بمظاهر الفرح فيها، كما تمثل تقليداً رئيساً لمظاهر احتفالية في هذه المجتمعات وهي: السودان، ومصر، والمملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والعراق، والأردن، والكويت، وفلسطين، وتونس، والجزائر، والبحرين، والمغرب، وموريتانيا، وسلطنة عمان، واليمن وقطر.