معاونو بايدن يكتشفون مجموعة ثانية من الوثائق السرية بموقع جديد

معاونو بايدن يكتشفون مجموعة ثانية من الوثائق السرية بموقع جديد
TT

معاونو بايدن يكتشفون مجموعة ثانية من الوثائق السرية بموقع جديد

معاونو بايدن يكتشفون مجموعة ثانية من الوثائق السرية بموقع جديد

أفادت شبكة «إن.بي.سي نيوز»، الأربعاء، نقلاً عن مصدر لم تسمه، بأن معاوني الرئيس الأميركي جو بايدن اكتشفوا مجموعة أخرى على الأقل من الوثائق السرية في موقع غير مكتب بمركز أبحاث كان يستخدمه بعد أن شغل منصب نائب الرئيس.
وذكرت الشبكة أن معاوني بايدن يبحثون عن مواد سرية إضافية قد تكون في مواقع أخرى بعد العثور على مجموعة من الوثائق السرية في نوفمبر (تشرين الثاني) في مركز الأبحاث الذي مقره واشنطن.
وقال التقرير إن مستوى تصنيف الوثائق الجديدة وعددها وموقعها الدقيق لم يتضح بعد. وأضاف أنه لم يتضح أيضاً موعد اكتشاف هذه الوثائق.
ويأتي تقرير «إن.بي.سي نيوز» بعد يومين من إعلان محامي البيت الأبيض عن اكتشاف محامي بايدن الشخصيين في نوفمبر وثائق سرية تعود لفترة توليه منصب نائب الرئيس في مركز بن بايدن للدبلوماسية والمشاركة العالمية.
واكتشف محامو بايدن نحو 12 من السجلات السرية داخل المكتب في مركز الأبحاث، وأبلغوا الأرشيف الوطني الأميركي بذلك، وسلموا المواد، وقالوا إنهم يتعاونون مع إدارة الأرشيف ووزارة العدل في هذا الصدد.
وقال بايدن، الثلاثاء، إنه وفريقه يتعاونون بشكل كامل مع تحقيق في الأمر.



غرف خالية من الموز بسبب «فوبيا» وزيرة سويدية

بولينا براندبرغ قالت على «إكس» إنها تعاني من «أغرب رهاب للموز في العالم» (رويترز)
بولينا براندبرغ قالت على «إكس» إنها تعاني من «أغرب رهاب للموز في العالم» (رويترز)
TT

غرف خالية من الموز بسبب «فوبيا» وزيرة سويدية

بولينا براندبرغ قالت على «إكس» إنها تعاني من «أغرب رهاب للموز في العالم» (رويترز)
بولينا براندبرغ قالت على «إكس» إنها تعاني من «أغرب رهاب للموز في العالم» (رويترز)

تسببت فوبيا تعاني منها وزيرة سويدية في دفع مسؤولين حكوميين إلى طلب إخلاء الغرف من الفاكهة.

ونقلاً عن هيئة الإذاعة البريطاني «بي بي سي»، كشفت وكالة «إكسبرسن» المحلية، عن رسائل بريد إلكتروني مسربة، يطالب فيها الموظفون لدى الوزيرة، بولينا براندبرغ، بإزالة أي موز قبل الزيارات الرسمية.

يُقال إن بولينا براندبرغ نشرت على «إكس» في عام 2020، تقول إنها تعاني من «أغرب رهاب للموز في العالم»، لكن تم حذف تلك المنشورات.

وهذا النوع من الرهاب يعد من الأنواع النادرة، ويحدث عند رؤية أو شم الفاكهة، ويمكن أن يسبب أعراضاً خطيرة مثل التوتر والغثيان.

وتشمل رسائل البريد الإلكتروني المرسلة قبل الزيارات الرسمية، طلباً بعدم وجود الموز في أماكن معينة، وتشير إلى أن بولينا براندبرغ تعاني من حساسية شديدة من الفاكهة.

وفي ردّها على وكالة «إكسبرسن»، أكدت وزيرة الحزب الليبرالي أنه مجرد رهاب، لكنها وصفت التأثير الذي يُسببه بأنه «نوع من الحساسية»، وقالت إنها تتلقى المساعدة بشأنه.

كذلك قالت السياسية السويدية، تيريزا كارفاليو، على «إكس» إنها تعاني أيضاً من رهاب الموز، وإنها عانت «من المرض نفسه» مثل بولينا براندبرغ، ووجّهت لها رسالة تقول فيها: «ربما خضنا عدداً من المناقشات الصعبة حول ظروف الحياة العملية، ولكن في هذه القضية نقف متحدين ضد عدو مشترك».

وكما هي الحال مع كثير من أنواع الرهاب النادر، قد يكون من الصعب تحديد العوامل المسببة للأشخاص الذين يعانون من رهاب الموز، لكن الخبراء يقولون إنه غالباً ما ينبع من الطفولة.