«شيف إكستشينج» طاه خاص في مطبخك

بعد نجاحه في واشنطن والإمارات.. الآن في لندن

شرح مفصل عند تقديم كل طبق
شرح مفصل عند تقديم كل طبق
TT

«شيف إكستشينج» طاه خاص في مطبخك

شرح مفصل عند تقديم كل طبق
شرح مفصل عند تقديم كل طبق

تحت شعار «شيف خاص يجلب العالم إلى طبقك» يعرض موقع «شيف إكستشينج» Chefxchange الإلكتروني مجموعة من الطهاة المحترفين العالميين، وبخطوات قليلة سهلة ومعدودة يتحقق الحلم الذي يراود الكثير منا عندما يأتي الأمر على الشروع في «عزومة» للعائلة والأصدقاء في المنزل، إذ غالبا ما يرافق دعوات الغداء أو العشاء الكثير من الضغط والانزعاج، ولكن هذا الموقع وجد الحل وباستطاعته تحقيق هذا الحلم.
في عصرنا هذا أصبح الطعام الجيد جزءا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، لذا سعى «شيف إكستشينج» إلى تقديم خدمة جديدة من نوعها في لندن بعدما أثبت نجاحه في الإمارات وواشنطن وقريبا سيكون متوفرا في بيروت. الفكرة أكثر من رائعة، لأنها تفتح المجال أمام أصحاب الوقت الضيق باستضافة الأصدقاء وتقديم الأفضل من دون الحاجة للتحضير المسبق، كما أن المطاعم الجيدة غالبا ما تحدد زمن العشاء أو الغداء بفترة لا تتعدى الساعتين، في حين أن الأكل في منزلك لن يقيدك بوقت.
والأهم هو أن التجربة جميلة، تفتح المجال أمام المدعوين لاختبار شيء غير مسبوق ومشاهدة الطاهي وهو يقوم بإبداعاته في المطبخ وبالنهاية لا حاجة لتمضية ساعات لتنظيف المطبخ بعد انتهاء الأكل ولن يضطر صاحب الدعوة إلى ترك المدعوين لتفحص الطبخة على النار أكثر من مرة لتصبح الدعوة كابوسا حقيقيا لصاحب الدعوة وأصدقائه.
...المزيد



اليوم الثاني لرئيسي في دمشق... فلسطيني

صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)
صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)
TT

اليوم الثاني لرئيسي في دمشق... فلسطيني

صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)
صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)

في اليوم الثاني لزيارة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى سوريا، التقى وفداً من الفصائل الفلسطينية الموجودة في دمشق، بحضور وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان.
وأكد رئيسي، خلال اللقاء الذي عقد في القصر الرئاسي السوري أمس (الخميس)، أن بلاده «تعتبر دائماً القضية الفلسطينية أولوية في سياستها الخارجية». وأكد أن «المقاومة هي السبيل الوحيد لتقدم العالم الإسلامي ومواجهة الاحتلال الإسرائيلي»، وأن «المبادرة، اليوم، في أيدي المجاهدين والمقاتلين الفلسطينيين في ساحة المواجهة». وقال: «نرى زوال الكيان الصهيوني قريباً جداً، الذي تظهر آثار أفوله».
وزار رئيسي، مساء الأربعاء، مقام السيدة زينب، في ريف دمشق، وألقى خطاباً في صحن المقام، في حفل شعبي ورسمي حاشد، وذلك بعد أن التقى مجموعة من أُسر قتلى الميليشيات الشيعية من دول سوريا ولبنان وأفغانستان وإيران وغيرها.
وسلطت مصادر النظام السوري الضوء على البُعد الاقتصادي للزيارة، إذ دعت صحيفة «تشرين» الرسمية، في افتتاحية، أمس، إلى «معاينة المشهد من جديد»، واصفة زيارة رئيسي لدمشق بـ«الحدث». وأفادت بأن معطياتها المكثفة «تلخّصُ الرؤية المتكاملة للتوجّه نحو خلق موازين قوّة تفرضُ نفسَها، وأن سوريا ثمَّ العراق فإيران، هي المرتكزُ المتينُ لتكتّل إقليمي يكمّل البعد الأشمل للقطب الجديد الصّاعد بهويته الاقتصاديّة، القائمة على توافقات سياسيّة في نهج السلام والوئام، من حيث إن التكتلات الاقتصادية الإقليمية ستكون هي الخيار الاستراتيجي الحقيقي»، لافتة إلى أن الواقعية، اليوم «تُملي التسليمَ بأن الاقتصادَ يقود السياسة».
وعدّت «تشرين»، الناطقة باسم النظام في دمشق، اجتماعات اللجنة العليا السورية العراقيّة في دمشق، التي انعقدت قبل يومين، واجتماعات اللجنة السورية الإيرانية «بدايات مطمئنة لولادة إقليم اقتصادي متماسكٍ متكاملٍ مترابطٍ بشرايين دفّاقة للحياة الاقتصاديّة».