ارتفاع الرقم القياسي للإنتاج الصناعي في السعودية 8.6 % نوفمبر الماضي

ارتفاع الرقم القياسي لنشاط التعدين واستغلال المحاجر لشهر نوفمبر 5.7 في المائة (واس)
ارتفاع الرقم القياسي لنشاط التعدين واستغلال المحاجر لشهر نوفمبر 5.7 في المائة (واس)
TT

ارتفاع الرقم القياسي للإنتاج الصناعي في السعودية 8.6 % نوفمبر الماضي

ارتفاع الرقم القياسي لنشاط التعدين واستغلال المحاجر لشهر نوفمبر 5.7 في المائة (واس)
ارتفاع الرقم القياسي لنشاط التعدين واستغلال المحاجر لشهر نوفمبر 5.7 في المائة (واس)

ارتفع مؤشر الرقم القياسي للإنتاج الصناعي في السعودية لشهر نوفمبر (تشرين الثاني) 2022م بنسبة 8.6 في المائة، مقارنة بالشهر المماثل من عام 2021م، نتيجة لارتفاع نشاط التعدين واستغلال المحاجر، ونشاط الصناعة التحويلية.
وكشفت الهيئة العامة للإحصاء في نشرتها الشهرية لمؤشر الإنتاج الصناعي الصادرة اليوم (الثلاثاء)، عن ارتفاع الرقم القياسي لنشاط التعدين واستغلال المحاجر لشهر نوفمبر عام 2022م بنسبة 5.7 في المائة، مقارنة بالشهر المماثل من العام السابق عليه (نوفمبر 2021م)، كما ارتفع نشاط الصناعة التحويلية شهر نوفمبر 2022م بنسبة 19.7 في المائة، مقارنة بالشهر نفسه من العام السابق عليه (نوفمبر 2021م)، فيما ظهر نشاط إمدادات الكهرباء والغاز منخفضاً بنسبة 10.9 في المائة مقارنة بشهر نوفمبر 2021م.
وأفادت بأن معدل النمو السنوي في الرقم القياسي في شهر نوفمبر 2022 م كان إيجابياً، حيث حقق مؤشر الرقم القياسي للإنتاج الصناعي معدلات نمو إيجابية خلال الأشهر السابقة مدعوماً بالارتفاع في نشاط التعدين واستغلال المحاجر ونشاط الصناعة التحويلية.



«رويترز»: إيران تضغط على الصين لبيع نفط عالق بقيمة 1.7 مليار دولار

العلم الإيراني مع نموذج مصغر لرافعة مضخة للنفط (أرشيفية- رويترز)
العلم الإيراني مع نموذج مصغر لرافعة مضخة للنفط (أرشيفية- رويترز)
TT

«رويترز»: إيران تضغط على الصين لبيع نفط عالق بقيمة 1.7 مليار دولار

العلم الإيراني مع نموذج مصغر لرافعة مضخة للنفط (أرشيفية- رويترز)
العلم الإيراني مع نموذج مصغر لرافعة مضخة للنفط (أرشيفية- رويترز)

قالت مصادر مطلعة، 3 منها إيرانية وأحدها صيني، إن طهران تسعى لاستعادة 25 مليون برميل من النفط عالقة في ميناءين بالصين منذ 6 سنوات، بسبب العقوبات التي فرضها الرئيس الأميركي آنذاك دونالد ترمب.

ويعود ترمب إلى السلطة في 20 يناير (كانون الثاني)، ويتوقع محللون أن يُشدد العقوبات مجدداً على صادرات النفط الإيرانية للحد من الإيرادات التي تحصل عليها طهران، كما فعل خلال ولايته الأولى.

واشترت الصين، التي تقول إنها لا تعترف بالعقوبات أحادية الجانب، نحو 90 في المائة من صادرات طهران النفطية في السنوات القليلة الماضية بخصومات وفّرت على مصافي التكرير لديها مليارات الدولارات.

لكن النفط العالق، الذي تبلغ قيمته 1.75 مليار دولار بأسعار اليوم، يُسلط الضوء على التحديات التي تواجهها إيران في بيع النفط حتى بالصين.

وقال اثنان من المصادر الأربعة المطلعة على الشحنات إن النفط العالق تم تسجيله على أنه إيراني عندما سلّمته شركة النفط الوطنية الإيرانية إلى ميناءين بالصين في أكتوبر (تشرين الأول) 2018 تقريباً، بموجب إعفاءات منحها ترمب.

وذكرت المصادر أن شركة النفط الوطنية الإيرانية خزّنت النفط في ميناءي داليان وتشوشان شرق الصين؛ حيث استأجرت صهاريج. وأتاح استئجار الصهاريج للشركة المرونة لبيع النفط في الصين، أو شحنه إلى مشترين آخرين في المنطقة.

وقال 3 من المصادر الأربعة إنه في أوائل عام 2019، ألغى ترمب الإعفاءات، ولم تجد شحنات النفط مشترين، أو تتجاوز الجمارك الصينية لتظل عالقة في المستودعات.