مصابيح تتصل بالأقارب و«مجوهرات» للاسترخاء

مصباح «لونغ ديستنس فرندشيب»  -  مسلاط «نيبولا» الضوئي المصغر  -  جهاز «أبولو نيورو» لتخفيف التوتر   -  قنينة «لارك» للتنظيف الذاتي
مصباح «لونغ ديستنس فرندشيب» - مسلاط «نيبولا» الضوئي المصغر - جهاز «أبولو نيورو» لتخفيف التوتر - قنينة «لارك» للتنظيف الذاتي
TT

مصابيح تتصل بالأقارب و«مجوهرات» للاسترخاء

مصباح «لونغ ديستنس فرندشيب»  -  مسلاط «نيبولا» الضوئي المصغر  -  جهاز «أبولو نيورو» لتخفيف التوتر   -  قنينة «لارك» للتنظيف الذاتي
مصباح «لونغ ديستنس فرندشيب» - مسلاط «نيبولا» الضوئي المصغر - جهاز «أبولو نيورو» لتخفيف التوتر - قنينة «لارك» للتنظيف الذاتي

مع اندماج التقنية الرقمية في حياتنا أكثر من أيّ وقتٍ مضى، ومع ازدياد مكوّناتها صغراً وزهداً، باتت المنتجات التي تجذب عشّاق التقنية أكثر بكثير من أن تُحصى. ماذا عن أكواب القهوة الذكية؟ ومصابيح المكاتب التي تعمل أيضاً كأجهزة للاتصالات؟ وماذا عن المجوهرات التي تساعدكم على الاسترخاء؟
- أدوات تقنية
* مصباح متصل إلكترونيا بالأحباب. مصباح «الصداقة من مسافات بعيدة» «لونغ ديستنس فرندشيب» Long Distance Friendship Lamp الذي يتزامن مع مصابيح أخرى من نوعه، يقدّم لكم وسيلة سهلة لإبلاغ أصدقائكم وأهلكم في جميع أنحاء البلاد أنّكم تفكرون بهم.
يكفي أن تنقروا على المصباح خاصتكم ليضيء المصباح الموجود لديهم. يمكنكم ربط مصباحكم مع مصابيح الأصدقاء ليحظى كلّ صديق بلونٍ خاص يوصل له تحيتكم. سعر المنتج على موقع الشركة: 99 دولاراً للوحدة/ 198 دولارا للوحدتين.
* مسلاط ضوئي مصغّر . يعتبر مسلاط «نيبولا كبسول» Nebula Capsule، الذي لا يتعدّى حجمه حجم عبوة قنينة المشروبات الغازية، بقوّة لافتة في عرض الفيديوهات وأداء مكبره الصوتي المدمج.
يمكنكم الاستمتاع بتدفّق الأفلام بواسطة مجموعة متنوعة من التطبيقات في أيّ مكان، خلال رحلة تخييم مثلاً أو في حديقة منزلكم الخلفية. يتيح لكم الجهاز الاتصال بتقنية «إير بلاي»، والبلوتوث، والواجهة المتعدّدة الوسائط العالية الوضوح، والـ USB. سعر المنتج على موقع الشركة الإلكتروني: 299 دولارا.
* طقم إضاءة وموسيقى. قد لا تكون مجموعة «نانو ليف هيغزاغون سمارتر» Nanoleaf Hexagon Smarter Kit للإضاءة زهيدة ولكنّ تصميمها الأنيق وخيارات التخصيص التي لا تعدّ ولا تحصى التي تمنحكم إيّاها ستشكّل دون شكّ إضافة مثيرة لمنزلكم إذا كنتم مستعدّين للبذخ.
تتّسم هذه الأضواء ذات التصميم المسدّس بسهولة التجميع وتتصل بجداركم وفقاً لأي تركيبة تفضلونها. وتقدم لكم المجموعة أيضاً أوضاعاً لمزامنة الأضواء والموسيقى تتيح لكم الاستمتاع بمشهد من اللوحات الضوئية التي تتفاعل مع الإيقاع الموسيقي. سعر المنتج على موقع أمازون: 199 دولارا.
- أدوات صحية
* جهاز لتخفيف التوتر. «أبولو نيورو Apollo Neuro» جهاز قابل للارتداء، يستخدم ذبذبات صغيرة تصل إلى معصم المرتدي أو كاحله أو صدره لتخفيف التوتر، وتعزيز التركيز، وتحسين النوم. للترويج للمنتج، استعانت الشركة المطوّرة للجهاز بإحدى الدراسات التي أظهرت أنّ بعض تردّدات الذبذبة تتمتّع بتأثير مهدئ وتشغّل الجهاز العصبي اللاودّي.
وتجدر الإشارة إلى أنّني استخدمت الجهاز بإعدادات مختلفة، ووجدت أنّ وضع «النوم والتجدّد» ساعدني فعلاً في النوم أسرع. سعر المنتج على موقع الشركة: 399 دولارا.
* خاتم «صحي». خاتم «أورا» Oura. تحتوي الأسواق على آلاف المنتجات المصمّمة لمتابعة الرشاقة ولكنّ خاتم «أورا» نجح في تجميع قاعدة من المعجبين المخلصين له.
يستطيع هذا الخاتم متابعة النوم، والنشاط البدني، وتغيرات معدّل ضربات القلب، وغيرها من المؤشرات الحيوية. وكانت الشركة المطوّرة للخاتم قد نشرت دراسة تظهر أنّ بيانات الجهاز قادرة على كشف الإصابة بـ(كوفيد) مبكراً.
ترسل الشركة للزبائن معدّات للقياس لتحرص على حصولهم على خاتم يناسب إصبعهم. يتوفر الخاتم باللون الذهبي والفضي والأسود. سعر المنتج على موقع الشركة: بين 299 و449 دولارا.
* مكبّر صوت خفيف مقاوم للماء. «ساوند لينك فليكس» من بوز مكبّر صوت محمول يتمتع بشعبية كبيرة لأسباب مقنعة أبرزها خفّة الوزن، ومقاومة للمياه، وبطاريته التي تعمل لمدّة 12 ساعة. يحمل هذا المنتج تصنيف IP67، ما يعني أنّه يصمد في المياه لمدّة 30 دقيقة، ويحتمل بعض السقطات، فضلاً عن أنّ نوعية الصوت التي ينتجها رائعة. سعر المنتج على موقع الشركة: 149 دولارا.
- أدوات شخصية
* قنينة مياه ذاتية التنظيف. «لارك بيور فيس» Larq PureVis bottle تعالج أحد أصعب التحديات التي تواجهنا، من خلال قضائها على 99 في المائة من الملوّثات الحيوية كالبكتيريا الموجودة في المياه في 60 ثانية باستخدام الأشعة فوق البنفسجية. وعندما تكون خارج الخدمة، تشغّل الزجاجة دورة تنظيف ذاتي لمدّة عشر ثوانٍ كلّ ساعتين للحفاظ على نظافتها. وللنزهات البعيدة في الغابات أو حالات إعادة التعبئة، تصمم الزجاجة بوظيفة للمغامرات تشغل لمدة ثلاث دقائق تدّعي الشركة أنّ فاعليتها توازي فاعلية غليان المياه لمدّة 20 دقيقة. ويبلغ سعر المنتج على موقع الشركة: 99 دولاراً.
* طقم لتعقّب الأشياء. يحدث دائماً أن تضيع المفاتيح والمحفظة في أبعد زاوية في منزلكم أو بين وسادات الكنبة لا سيّما عندما تكونون متأخرين. ولكن لا تقلقوا لأنّ متعقّب «تايل» يتيح لكم تحديد مكانها ما دام أنّ موقعها لم يخرج عن نطاق إرسال البلوتوث.
تتألّف مجموعة «تايل ستارتر» Tile Starter Kit Mate & Slim للمبتدئين من «تايل ميت» الذي يتصل بالمفاتيح، و«تايل سليم» الذي يتصل بالمحفظة. وفي حال ضاعت أغراضكم خارج نطاق تغطية البلوتوث، تتيح لكم المجموعة الاطلاع على آخر المواقع التي وجدتم فيها متعقباتكم واستخدام شبكة تضمّ مستخدمي «تايل» آخرين لتعقّب حاجياتكم الضائعة.
سعر المجموعة على موقع الشركة الإلكتروني: 54.99 دولار.
* جهاز إنذار شخصي. قدّموا لأحبائكم هدية تطمئنكم على سلامتهم مع إنذار بيردي بيرسونال سيفتي Birdie Personal Safety Alarm. هذا الجهاز يلائم علّاقة المفاتيح وينشط بهزّة خفيفة ويشغّل ضوءاً ثاقباً وصافرة عالية تردع المعتدين. وعلى عكس رذاذ الفلفل ومسدسات الصعق الكهربائية، لا يُصادر هذا الجهاز في أيّ مكان عام. سعر المنتج على موقع الشركة الإلكتروني: 29.95 دولار.
* «لوس أنجليس تايمز»


مقالات ذات صلة

شركتان تابعتان لـ«السيادي» السعودي تعززان بناء مستقبل مستدام لصناعة الطيران 

الاقتصاد خلال توقيع مذكرة التفاهم بين شركتي «سرك» و«الطائرات المروحية» (إكس)

شركتان تابعتان لـ«السيادي» السعودي تعززان بناء مستقبل مستدام لصناعة الطيران 

وقّعت شركة «الطائرات المروحية»، والشركة السعودية الاستثمارية لإعادة التدوير (سرك)، يوم الاثنين، مذكرة تفاهم تُسهم في بناء مستقبل مستدام لصناعة الطيران والبيئة.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد رجل يحمل لافتة عليها صورة ترمب بينما يتجمع أنصاره خارج ساحة «كابيتال وان» تحضيراً للاحتفال بتنصيبه (رويترز)

ترمب يعتزم إحياء «تيك توك»... لكنه يريد ملكية أميركية بنسبة 50 %

قال الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب إنه سيعيد إحياء الوصول إلى تطبيق «تيك توك» في الولايات المتحدة بأمر تنفيذي، بعد أن يؤدي اليمين الدستورية، يوم الاثنين.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
تكنولوجيا تمتد المنشأة على مساحة 18.500 متر مربع وتتميز بنظام فرز آلي متقدم يضم 120 مركبة موجهة آلياً لمعالجة معالجة 4 آلاف شحنة/ ساعة (أرامكس)

«أرامكس»: نظام روبوتي بميناء جدة و«درون» لتوصيل الطرود

تمتد المنشأة على مساحة 18.500 متر مربع وتتميز بنظام فرز آلي متقدم لمعالجة 4 آلاف شحنة في الساعة.

نسيم رمضان (لندن)
تحليل إخباري يتخوف مراقبون من أن حظر «تيك توك» بالولايات المتحدة قد يدفع دولاً أخرى لاتخاذ خطوات مماثلة (أدوبي)

تحليل إخباري ماذا يعني حظر «تيك توك» لـ170 مليون مستخدم أميركي؟

سيغيّر الحظر الطريقة التي يتفاعل بها ملايين المستخدمين مع المحتوى الرقمي بالولايات المتحدة.

نسيم رمضان (لندن)
عالم الاعمال «هونر» تُطلق هاتف «ماجيك 7 برو» في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

«هونر» تُطلق هاتف «ماجيك 7 برو» في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

أعلنت شركة «هونر» العالمية للتكنولوجيا عن إطلاق هاتفها الجديد «هونر ماجيك 7 برو» في أسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.


«محاصيل ذكية مناخياً»... استراتيجية علمية لتحقيق أعلى إنتاجية

الدكتور كاو شو وفريقه يفحصون ثمار الطماطم التي خضعت للتعديل الجيني ضمن الإستراتيجية الجديدة (الأكاديمية الصينية للعلوم)
الدكتور كاو شو وفريقه يفحصون ثمار الطماطم التي خضعت للتعديل الجيني ضمن الإستراتيجية الجديدة (الأكاديمية الصينية للعلوم)
TT

«محاصيل ذكية مناخياً»... استراتيجية علمية لتحقيق أعلى إنتاجية

الدكتور كاو شو وفريقه يفحصون ثمار الطماطم التي خضعت للتعديل الجيني ضمن الإستراتيجية الجديدة (الأكاديمية الصينية للعلوم)
الدكتور كاو شو وفريقه يفحصون ثمار الطماطم التي خضعت للتعديل الجيني ضمن الإستراتيجية الجديدة (الأكاديمية الصينية للعلوم)

بحلول عام 2050، من المتوقع أن يرتفع عدد سكان العالم إلى 10 مليارات نسمة، ما يتطلب زيادة في إنتاجية المحاصيل الزراعية بنسبة 60 في المائة، لتلبية احتياجات الغذاء. ومع ذلك، فإن الإنتاج الحالي لا يكفي، ومن المتوقع أن يتفاقم هذا العجز بسبب الضغوط الناتجة عن تغير المناخ.

على سبيل المثال، يؤدي ارتفاع درجات الحرارة بمقدار درجتين مئويتين خلال موسم النمو إلى انخفاض في الإنتاجية يصل إلى 13 في المائة. لذا، يركز العلماء حالياً على تطوير محاصيل «ذكية مناخياً» قادرة على تحقيق إنتاجية أعلى في الظروف الطبيعية، مع الحفاظ على إنتاجية مستقرة تحت ضغوط الحرارة.

وفي خطوة نحو تحسين إنتاج المحاصيل في ظل الظروف المناخية المتغيرة، عمل علماء في الصين على تحسين أدوات التعديل الجيني لتطوير استراتيجية جديدة تعزز خصائص نمو وتطور النباتات.

وطوَّر فريق من معهد علم الوراثة التابع للأكاديمية الصينية للعلوم استراتيجية تعتمد على تعديل جين، يلعب دوراً حاسماً في تنظيم آلية طبيعية في النباتات، تؤثر بشكل كبير على إنتاجية النبات وحلاوة الثمار وجودة الحبوب. ونُشرت نتائج الدراسة في عدد 15 ديسمبر (كانون الأول) الماضي من دورية «Cell».

«المصدَر والمستقبِل»

تحتاج النباتات إلى المياه والعناصر الغذائية والضوء لتنمو؛ حيث يعتمد كل جزء منها على هذه المكونات الأساسية. فالجذور تتطلب طاقة من عملية التمثيل الضوئي لامتصاص المياه والعناصر الغذائية من التربة، بينما تحتاج الأوراق للمياه والعناصر الغذائية التي تمتصها الجذور لتقوم بعملية التمثيل الضوئي، وتصنيع الغلوكوز الذي يعد المصدر الأساسي للطاقة في النبات.

وتُمتص هذه الموارد وتُنتَج في أماكن مختلفة داخل النبات، ما يتطلب نظاماً معقداً لنقلها بين الأماكن التي تُنتج أو تُستخدم فيها.

ويستخدم العلماء مصطلحَي «المصدَر» (Source) و«المستقبِل» (Sink) لوصف هذه العمليات؛ حيث يكون «المصدر» هو المكان الذي يتم فيه امتصاص أو إنتاج الموارد اللازمة لنمو النباتات، بينما «المستقبِل» هو المكان الذي تُستخدم فيه هذه الموارد. ويحدد التوازن في هذه العملية قدرة النباتات على النمو والإثمار.

ومع تغير المناخ وارتفاع درجات الحرارة، تتعرض هذه العمليات الحيوية للخطر، ما يؤدي لتدهور إنتاجية وجودة المحاصيل.

يقول الدكتور كاو شو، الباحث الرئيسي للدراسة في المركز الوطني لبحوث جينات النبات، في معهد علم الوراثة التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، إن علاقة «المصدَر والمستقبِل» هي نظرية كلاسيكية عمرها قرن من الزمان؛ لكنها ما زالت تحظى باهتمام مستمر في مجال علم الأحياء النباتية، وتعد مجالاً بحثياً مهماً وصعباً.

وأضاف لـ«الشرق الأوسط» أن هذه النظرية تركز على إنتاج وتوزيع المركبات الكربونية -مثل السكروز- التي تلعب دوراً محورياً في حياة النباتات، من أعضاء المصدر (كالأوراق) إلى المستقبِل (مثل الجذور والثمار والبذور) التي تخزن أو تستهلك هذه المركبات لتوفير الغذاء والمواد الأساسية للإنسان. وأشار إلى أن تحسين العلاقة بين «المصدَر والمستقبِل» يمكن أن يسهم في زيادة الإنتاجية بنسبة تتراوح بين 40 و60 في المائة.

تعديل جيني

تستند الاستراتيجية الجديدة على تحسين استجابة النباتات للحرارة، من خلال التحكم في توزيع الكربون على الأجزاء المستقبلة للطاقة في النباتات.

وركز الباحثون في دراستهم على جين يُعرف باسم «CWIN»، المسؤول عن تنظيم العلاقة بين «المصدَر» و«المستقبِل» في النبات. وعند تعرض النبات للإجهاد الحراري، ينخفض نشاط هذا الجين، ما يؤدي إلى فقدان التوازن بين «المصدر» و«المستقبل»، ويقلل توزيع الكربون على الثمار، ما يؤثر سلباً على نمو وجودة وإنتاجية المحاصيل.

ولحل هذه المشكلة، أجرى الفريق تعديلاً للجين، عن طريق إدخال تسلسل جيني خاص يتفاعل مع درجات الحرارة المرتفعة، في أصناف الأرز والطماطم، باستخدام تقنيات التحرير الجيني المتطورة.

وأوضح شو أن هذا التعديل يساعد على تنشيط التعبير عن الجين عند التعرض للحرارة العالية، ما يضمن استقرار تدفق الكربون إلى الثمار، ويعزز الإنتاجية. كما يعزز التعديل توزيع الكربون على الثمار في الظروف الطبيعية، ما يؤدي إلى زيادة الإنتاجية.

وأظهرت الاختبارات المتعددة على الطماطم أن هذه الاستراتيجية زادت المحصول بنسبة تصل إلى 47 في المائة في الظروف العادية، وبنسبة 33 في المائة تحت الإجهاد الحراري. كما حسَّنت جودة الثمار من حيث توحيد الحجم ونسبة الحلاوة.

وطبَّق فريق البحث الأسلوب نفسه على الأرز، ما أدى إلى زيادة الإنتاجية بنسبة 13 في المائة في الظروف العادية، و25 في المائة تحت الإجهاد الحراري، ما ساهم بشكل كبير في تعويض خسائر الإنتاج الناتجة عن الحرارة العالية.

وفق شو، فإن الاستراتيجية الجديدة تعتمد على مجموعة شاملة من تقنيات التحرير الجيني لتحسين المحاصيل وتقييم الإنتاجية، ما يمهد الطريق لتطوير محاصيل ذكية مناخياً تحقق إنتاجية عالية في الظروف الطبيعية، وتقلل من خسائر الإنتاج تحت ظروف الإجهاد المختلفة. وطُبقت هذه الاستراتيجية أيضاً على محاصيل مثل فول الصويا والقمح والذرة.