صور تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي للطلاب أثناء ارتداء القبعات (بي بي سي)
أثارت صور تم تداولها على نطاق واسع بمواقع التواصل الاجتماعي لطلاب في الفلبين يضعون قبعات لمنع الغش في الامتحانات، الكثير من الدهشة والتندر.
ووفقاً لشبكة «بي بي سي» البريطانية، فقد طُلب من طلاب إحدى الكليات في مدينة ليغازبي، ارتداء أغطية رأس تمنعهم من النظر إلى أوراق الآخرين.
واستجاب الكثير من الطلاب من خلال ارتداء قبعات وأغطية منزلية الصنع من الورق المقوى وكراتين البيض وغيرها من المواد المعاد تدويرها.
وطبقت الفكرة في الامتحانات الفصلية الأخيرة، التي شارك فيها مئات الطلاب في الكلية في الأسبوع الثالث من شهر أكتوبر (تشرين الأول).
وقالت ماري جوي موندين أورتيز، الأستاذة المشرفة عليهم إنها بحثت عن «طريقة طريفة» لضمان نزاهة الامتحانات في فصولها الدراسية.
وأكدت أورتيز أن فكرتها الأصلية كانت أن يقوم الطلاب بتصميم القبعات بشكل بسيط باستخدام الورق، مشيرة إلى أن هذه الطريقة كانت «فعالة حقاً» في منع الغش.
ولفتت الأستاذة الجامعية أيضاً إلى أن هذه الفكرة مستوحاة من تقنية قيل إنها استخدمت في تايلاند قبل بضع سنوات.
ففي عام 2013. انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صور تظهر طلاباً في جامعة بانكوك يجرون امتحانات، وهم يضعون قبعات وأغطية أذن وأوراق مثبتة على جانبي رؤوسهم تحجب عنهم الرؤية.
وقالت أورتيز إن أداء طلابها كان أفضل هذا العام، لأن تشديد الإجراءات المتخذة في الامتحان حفزهم على الاجتهاد أكثر في استذكار دروسهم.
تقدمت كريستين باومغارتنر، الزوجة الثانية للممثل الأميركي كيفين كوستنر، بطلب للطلاق، بعد زواجٍ دامَ 18 عاماً وأثمر عن ثلاثة أطفال.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن الانفصال جاء بسبب «خلافات لا يمكن حلُّها»، حيث تسعى باومغارتنر للحضانة المشتركة على أطفالهما كايدين (15 عاماً)، وهايس (14 عاماً)، وغريس (12 عاماً).
وكانت العلاقة بين كوستنر (68 عاماً)، وباومغارتنر (49 عاماً)، قد بدأت عام 2000، وتزوجا عام 2004.
افتتح متحف المركبات الملكية بمصر معرضاً أثرياً مؤقتاً، اليوم (الأحد)، بعنوان «صاحب اللقبين فؤاد الأول»، وذلك لإحياء الذكرى 87 لوفاة الملك فؤاد الأول التي توافق 28 أبريل (نيسان). يضم المعرض نحو 30 قطعة أثرية، منها 3 وثائق أرشيفية، ونحو 20 صورة فوتوغرافية للملك، فضلاً عن فيلم وثائقي يتضمن لقطات «مهمة» من حياته. ويشير عنوان المعرض إلى حمل فؤاد الأول للقبين، هما «سلطان» و«ملك»؛ ففي عهده تحولت مصر من سلطنة إلى مملكة. ويقول أمين الكحكي، مدير عام متحف المركبات الملكية، لـ«الشرق الأوسط»، إن المعرض «يسلط الضوء على صفحات مهمة من التاريخ المصري، من خلال تناول مراحل مختلفة من حياة الملك فؤاد».
قام فريق بحثي، بقيادة باحثين من المعهد الدولي لبحوث الثروة الحيوانية بكينيا، بوضع تسلسل كامل لجينوم حبة «فول اللبلاب» أو ما يعرف بـ«الفول المصري» أو «الفول الحيراتي»، المقاوم لتغيرات المناخ، بما يمكن أن يعزز الأمن الغذائي في المناطق المعرضة للجفاف، حسب العدد الأخير من دورية «نيتشر كومينيكيشن».
ويمهد تسلسل «حبوب اللبلاب»، الطريق لزراعة المحاصيل على نطاق أوسع، ما «يجلب فوائد غذائية واقتصادية، فضلاً على التنوع الذي تشتد الحاجة إليه في نظام الغذاء العالمي».
في رد فعل على فيلم «الملكة كليوباترا»، الذي أنتجته منصة «نتفليكس» وأثار جدلاً كبيراً في مصر، أعلنت القناة «الوثائقية»، التابعة لـ«الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بمصر»، اليوم (الأحد)، «بدء التحضير لإنتاج فيلم وثائقي عن كليوباترا السابعة، آخر ملوك الأسرة البطلمية التي حكمت مصر في أعقاب وفاة الإسكندر الأكبر». وأفاد بيان صادر عن القناة بوجود «جلسات عمل منعقدة حالياً مع عدد من المتخصصين في التاريخ والآثار والأنثروبولوجيا، من أجل إخضاع البحوث المتعلقة بموضوع الفيلم وصورته، لأقصى درجات البحث والتدقيق». واعتبر متابعون عبر مواقع التواصل الاجتماعي هذه الخطوة بمثابة «الرد الصحيح على محاولات تزييف التار
أكد خالد وشيرين دياب مؤلفا مسلسل «تحت الوصاية»، أن واقع معاناة الأرامل مع «المجلس الحسبي» في مصر: «أصعب» مما جاء بالمسلسل، وأن بطلة العمل الفنانة منى زكي كانت معهما منذ بداية الفكرة، و«قدمت أداء عبقرياً زاد من تأثير العمل». وأثار المسلسل الذي تعرض لأزمة «قانون الوصاية» في مصر، جدلاً واسعاً وصل إلى ساحة البرلمان، وسط مطالبات بتغيير بعض مواد القانون. وأعلنت شركة «ميديا هب» المنتجة للعمل، عبر حسابها على «إنستغرام»، أن «العمل تخطى 61.6 مليون مشاهدة عبر قناة (DMC) خلال شهر رمضان، كما حاز إشادات عديدة عبر مواقع التواصل الاجتماعي». وكانت شيرين دياب صاحبة الفكرة، وتحمس لها شقيقها الكاتب والمخرج خالد د
انتصار دردير (القاهرة)
زيلينسكي ينضم إلى «قائمة ضحايا» مُصممي الذكاء الاصطناعي المصريينhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5136003-%D8%B2%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%86%D8%B3%D9%83%D9%8A-%D9%8A%D9%86%D8%B6%D9%85-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D8%B6%D8%AD%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D9%8F%D8%B5%D9%85%D9%85%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D9%8A%D9%86
زيلينسكي ينضم إلى «قائمة ضحايا» مُصممي الذكاء الاصطناعي المصريين
دونالد ترمب وفولوديمير زيلينسكي في المكتب البيضاوي - (أ.ف.ب)
بمقطع فيديو ساخر وعلى صوت الممثل الكوميدي المصري محمد سعد، انضم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى «قائمة ضحايا» مُصممي الذكاء الاصطناعي المصريين، بفيديو جرى تصميمه بشكل ساخر لا يتعدى الدقيقة.
وظهر الرئيس الأوكراني وهو يتوسل إلى نظيره الأميركي دونالد ترمب؛ في إشارة للخلافات بين الرجلين حول الدعم الأميركي العسكري لكييف في حربها ضد روسيا، وسط تداول للمقطع عبر حسابات وسائل إعلام روسية رسمية.
والمشهد التي استوحت منه الفكرة جمع بين سعد وزميلته مي عز الدين في فيلم «بوحة» الذي عرض عام 2005 بالصالات السينمائية، وكان يقوم فيه سعد، الذي قدم شخصية المعلم «بوحة الصباح»، بمغازلة حبيبته ومصارحتها بحبه.
ونشر الفيديو بعد أيام قليلة من تداول مقطع آخر ظهر فيه عدد من زعماء العالم بجانب ترمب وزيلينسكي من فيلم «الفرن» لعادل أدهم ويونس شلبي، وهو المقطع الذي ظهر فيه أيضاً زعماء أوروبيون.
وهذه ليست المرة الأولى التي يجري فيها تداول مقطع فيديو بالذكاء الاصطناعي للرئيس الأميركي على نطاق واسع بشكل ساخر، حيث سبق وجرى تداول مقطع فيديو يظهر فيه ترمب وهو يغني أحد مقاطع مطرب المهرجانات حمو بيكا برفقة الملياردير إيلون ماسك.
جانب من مقطع الفيديو الساخر (إكس)
وكانت زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للقاهرة بداية الشهر الجاري قد شهدت تداول مقاطع فيديو وصور مصممة بتقنيات الذكاء الاصطناعي لوجوده في مواقع لم يزرها على غرار الأهرامات، بالإضافة إلى العديد من الفيديوهات المركبة لأحاديثه مع مواطنين مصريين في الشارع.
وأرجع مدرس الإعلام المساعد بجامعة حلوان الدكتور محمد فتحي لـ«الشرق الأوسط» تكرار انتشار المقاطع الساخرة للرؤساء والقادة الغربيين عبر مواقع التواصل التي باتت منصات إعلامية بديلة بلا قيود مع توافر الإمكانيات والأدوات التقنية.
وأضاف أن مثل هذه الفيديوهات تمنح لمصمميها إحساساً بالقدرة على التعبير عما يريدون من دون مخاوف، وبما يتسق مع طبيعة الشعب المصري الذي لديه ميراث من السخرية السياسية على مدار عقود طويلة، وبالتالي يوظفه في التعبير عن الأحداث العالمية التي صارت تمس حياته بشكل مباشر، حتى لو لم تكن في الداخل.
رأي يدعمه كبير الباحثين بالمركز المصري للفكر والدراسات محمد مرعي، الذي يقول لـ«الشرق الأوسط» إن زيادة السخرية باستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي تركزت على الرئيس الأميركي في الأسابيع الأخيرة باعتباره محور القضايا السياسية الإشكالية حول العالم، التي تنعكس آثارها على مصر بشكل واضح، مشيراً إلى أن هذه الفيديوهات التي تلقى رواجاً عبر «تيك توك»، بشكل خاص، تعكس إدراك المصريين العميق للتغيرات العالمية.
وأضاف أن توظيف أدوات الذكاء الاصطناعي في السخرية السياسية أمر ليس استثناءً في مصر، لكنه شهد طفرة كبيرة بالأسابيع الماضية، مع نجاح العديد من الفيديوهات في حصد إعجاب وتفاعل كبيرين، خصوصاً مع ثراء الفن المصري بالعديد من المشاهد البارزة التي يمكن تطبيقها على الواقع الذي نعيشه.
ترمب في مقطع فيديو «بوحة» (إكس)
وهنا يشير مدرس الإعلام إلى الحس الساخر الذي يتعامل حتى مع أصعب المواقف التي تحدث بالحياة اليومية للمصريين، لافتاً إلى أن البعض يجد في هذه الفيديوهات فرصة بديلة من أجل التعبير عما لا يستطيع فعله بالشأن السياسي الذي تطاله انعكاساته.
لكن مرعي يحذر من تداعيات أدوات الذكاء الاصطناعي للتزييف العميق التي تستخدم في بعض الأحيان بشكل سلبي لتزوير تصريحات أو تركيب مقاطع فيديو لأحداث غير حقيقية، مؤكداً على ضرورة الانتباه للفارق بين الفيديوهات المفبركة بدوافع كوميدية والمصممة لأغراض سياسية.