يُتابع الجمهور المصري تطورات أزمة «احتجاز» الفنانة شيرين عبد الوهاب، في مصح نفسي، وسط حالة من التضارب وتبادل الاتهامات بين محامي الفنانة وطليقها من جهة، وبين شقيقها ووالدتها من جهة أخرى.
وتداول رواد مواقع التواصل صوراً تجمع شيرين بشقيقها محمد، وهي صور تبدو فيها ملامح الألفة بين الشقيقين، إلا أنها كانت مصحوبة بمانشيتات «مُقبضة» تشير إلى قيام الشقيق محمد عبد الوهاب بضرب شقيقته، واحتجازها في مستشفى للأمراض النفسية، ثم ما لبث أن ظهر الشقيق في مداخلة تلفزيونية نفى خلالها ضرب شقيقته، إلا أنه أكد أنه يريد إنقاذها ممن وصفهم بـ«العصابة»، وأكد نقلها إلى المصح «لعلاجها من الإدمان... وتم إثبات ذلك في المستشفى».
ودعمت والدة شيرين حديثه في المداخلة ذاتها قائلة: «أنقذوا ابنتي من طليقها»، لافتة إلى «أنها هي من طلبت من ابنها إنقاذ شقيقته».
وأعلنت النيابة العامة، مساء الأحد، أنها تُحقق في البلاغ المقدم من محامي شيرين ضد شقيقها، مشيرة إلى أن شهادة مدير المستشفى والمدير الفني الطبي به، «جاءت متناقضة مع ما ورد بمضمون البلاغ».
...المزيد
شيرين رهينة نفسيتها وعائلتها وزواجها السابق
اتهامات متبادلة بين محاميها وأسرتها
شيرين رهينة نفسيتها وعائلتها وزواجها السابق
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة