السعودية: أول أيام رمضان يسجل أقصى حمل للكهرباء بلغ 54321 ميغاواط

السعودية: أول أيام رمضان يسجل أقصى حمل للكهرباء بلغ 54321 ميغاواط
TT

السعودية: أول أيام رمضان يسجل أقصى حمل للكهرباء بلغ 54321 ميغاواط

السعودية: أول أيام رمضان يسجل أقصى حمل للكهرباء بلغ 54321 ميغاواط

أكدت الشركة السعودية للكهرباء، أن أول أيام شهر رمضان المبارك شهد تسجيل أقصى حمل ذروي للشبكات المترابطة للكهرباء هذا العام بلغ 54321 ميغاواط في تمام الساعة 3 عصرًا من يوم الخميس الماضي، في حين بلغت قدرات التوليد المتاحة في ذلك اليوم 61908 ميغاواط، وباحتياطي قدرات بلغ 7587 ميغاواط يمثل 12.2 في المائة من القدرات المتاحة، مقارنة بأعلى حمل ذروي تم تسجيله العام الماضي الذي بلغ 54117 ميغاواط وسجل في 31 أغسطس (آب) 2014.
وأشارت شركة الكهرباء إلى أن المنطقة الوسطى سجلت أعلى حمل ذروي بين مناطق السعودية، حيث بلغ 18322 ميغاواط، في حين سجلت المنطقة الشرقية 17140 ميغاواط، والغربية 14023 ميغاواط، وأخيراً الجنوبية 4836 ميغاواط، مطمئنة في بيان لها اليوم (الخميس) المشتركين في مختلف المناطق باستقرار قدرات التوليد وقدرة المنظومة الكهربائية على تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، خاصة خلال تلك الفترة التي تشهد ارتفاعاً في درجات الحرارة.



وصول طائرة الإغاثة السعودية السادسة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
TT

وصول طائرة الإغاثة السعودية السادسة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)

​وصلت الطائرة الإغاثية السعودية السادسة التي يسيّرها «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية»، إلى مطار دمشق، وتحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية؛ للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب السوري حالياً.

كما عبرت، صباح (الأحد)، أولى طلائع الجسر البري الإغاثي السعودي، معبر جابر الأردني للعبور منه نحو سوريا؛ حيث وصلت 60 شاحنة محملة بأكثر من 541 طناً من المساعدات الغذائية والطبية والإيوائية، وهي أولى طلائع الجسر البري السعودي لإغاثة الشعب السوري.

المساعدات السعودية للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب السوري حالياً (واس)

وقال الدكتور سامر الجطيلي، المتحدث باسم المركز، إن الجسر البري سيدعم الجهود في سبيل إيصال المساعدات لجميع الأراضي السورية؛ إذ يشمل كميات كبيرة وضخمة من المواد الغذائية والصحية والإيوائية، وتنقل بعد وصولها إلى دمشق إلى جميع المناطق الأخرى المحتاجة.

60 شاحنة محملة بأكثر من 541 طناً من المساعدات الغذائية والطبية والإيوائية عبرت معبر جابر الحودي إلى سوريا (مركز الملك سلمان)

وأضاف الجطيلي أن جسر المساعدات البري إلى دمشق يتضمن معدات طبية ثقيلة لا يمكن نقلها عن طريق الجو؛ مثل: أجهزة الرنين المغناطيسي، والأشعة السينية والمقطعية.

ويأتي ذلك امتداداً لدعم المملكة المتواصل للدول الشقيقة والصديقة، خلال مختلف الأزمات والمحن التي تمر بها.