أمير منطقة المدينة المنورة يشارك رجال الأمن إفطارهم

في ساحة المسجد النبوي

أمير المدينة المنورة خلال تناوله الإفطار مع عناصر من القطاعات الأمنية في ساحة المسجد النبوي الشريف (واس)
أمير المدينة المنورة خلال تناوله الإفطار مع عناصر من القطاعات الأمنية في ساحة المسجد النبوي الشريف (واس)
TT

أمير منطقة المدينة المنورة يشارك رجال الأمن إفطارهم

أمير المدينة المنورة خلال تناوله الإفطار مع عناصر من القطاعات الأمنية في ساحة المسجد النبوي الشريف (واس)
أمير المدينة المنورة خلال تناوله الإفطار مع عناصر من القطاعات الأمنية في ساحة المسجد النبوي الشريف (واس)

شارك الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة، أمس، رجال الأمن في القطاعات الأمنية، إفطارهم في ساحة المسجد النبوي الشريف.
وكان في استقباله اللواء عبد الهادي بن درهم الشهراني مدير شرطة منطقة المدينة المنورة، واللواء حامد الطويرقي قائد قوة الطوارئ الخاصة بالمنطقة، واللواء محمد الشنبري مدير المرور، ومساعد مدير شرطة المنطقة للأمن الجنائي، ومدير إدارة دوريات الأمن بالمنطقة، وقائد القوة الخاصة لأمن المسجد النبوي الشريف. وأعرب أمير منطقة المدينة المنورة عن سعادته لمشاركته رجال الأمن إفطارهم في ميدان عملهم، مشيدًا بالجهود المبذولة من قِبل رجال الأمن في أداء المهام الموكلة إليهم.
وأوضح مدير شرطة منطقة المدينة المنورة أن مشاركة الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز، رجال الأمن في إفطارهم في ميدان عملهم بساحات المسجد النبوي الشريف يعد تشجيعًا منه لمنسوبي الأمن العام ورفعًا للروح المعنوية لهم.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.