ولي ولي العهد يتقدم مستقبلي جثمان قائد القوات الجوية الملكية السعودية

أدى وكبار القادة والضباط صلاة الميت على الفقيد

الأمير محمد بن سلمان يواسي ويعزي أبناء وذوي الفريق محمد الشعلان خلال وصولهم برفقة جثمان الفقيد إلى قاعدة الرياض الجوية يوم أمس (واس)
الأمير محمد بن سلمان يواسي ويعزي أبناء وذوي الفريق محمد الشعلان خلال وصولهم برفقة جثمان الفقيد إلى قاعدة الرياض الجوية يوم أمس (واس)
TT

ولي ولي العهد يتقدم مستقبلي جثمان قائد القوات الجوية الملكية السعودية

الأمير محمد بن سلمان يواسي ويعزي أبناء وذوي الفريق محمد الشعلان خلال وصولهم برفقة جثمان الفقيد إلى قاعدة الرياض الجوية يوم أمس (واس)
الأمير محمد بن سلمان يواسي ويعزي أبناء وذوي الفريق محمد الشعلان خلال وصولهم برفقة جثمان الفقيد إلى قاعدة الرياض الجوية يوم أمس (واس)

تقدم الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، مستقبلي جثمان الفريق ركن محمد بن أحمد الشعلان، قائد القوات الجوية الملكية السعودية، الذي وافته المنية أثناء رحلة عمل خارج بلاده إثر أزمة قلبية، وذلك لدى وصول الجثمان إلى مطار قاعدة الرياض الجوية أمس.
كما كان في استقبال جثمان الفقيد، رئيس هيئة الأركان العامة الفريق أول ركن عبد الرحمن بن صالح البنيان، ونائب رئيس هيئة الأركان العامة الفريق ركن فياض بن حامد الرويلي، وقادة القوات المسلحة، وكبار ضباط القوات الجوية، وأسرة الفقيد، حيث أدى ولي ولي العهد والحضور صلاة الميت على الفقيد.
ونقل الأمير محمد بن سلمان تعازي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، وولي العهد، لذوي الراحل الفريق ركن محمد الشعلان، ولمنسوبي القوات المسلحة، وعبر عن خالص تعازيه ومواساته، سائلا الله للفقيد المغفرة والرضوان، ولذويه الصبر والسلوان.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».