إسبانيا: أكثر من 500 وفاة جراء موجة الحر

عاملة تَرُشّ المياه على الطرقات وسط موجة الحر في مدريد (أ.ب)
عاملة تَرُشّ المياه على الطرقات وسط موجة الحر في مدريد (أ.ب)
TT

إسبانيا: أكثر من 500 وفاة جراء موجة الحر

عاملة تَرُشّ المياه على الطرقات وسط موجة الحر في مدريد (أ.ب)
عاملة تَرُشّ المياه على الطرقات وسط موجة الحر في مدريد (أ.ب)

قال رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، اليوم (الأربعاء)، خلال رحلة إلى أراغون؛ المنطقة الشمالية من البلاد المتضررة من الحرائق، إن موجة الحر التي ضربت إسبانيا لنحو 10 أيام تسببت في مقتل «أكثر من 500 شخص»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف: «خلال موجة الحر، توفي أكثر من 500 شخص بسبب ارتفاع درجات الحرارة؛ بحسب بيانات»، في إشارة إلى تقديرات الوفيات الزائدة التي نشرها «معهد الصحة العامة».
https://twitter.com/sanchezcastejon/status/1549737695546691584?s=20&t=G-R4R08FshKPeuMZhp170A
وتسببت الحرائق المستعرة في إسبانيا منذ يوم الأربعاء الماضي، في تدمير ما لا يقل عن 60 ألف هكتار من الغابات؛ بحسب ما نقلته شبكة «آر تي في إي» الحكومية عن السلطات في مختلف المناطق المتضررة.
وقال مدير «هيئة الدفاع المدني»، ليوناردو ماركوس، لمحطة «كادينا سير» الإذاعية: «إنه أسوأ حريق طارئ يندلع منذ بداية حفظ السجلات»، موضحاً أن «موجة الطقس الحار القوية الناتجة عن تغير المناخ الذي يسببه الإنسان، من بين العوامل المساهمة في الحريق».


ويعد الوضع سيئاً بشكل خاص في زامورا الواقعة بالقرب من الحدود مع البرتغال، وفي أفيلا، الواقعة شمال غربي مدريد. وقد تم نقل نحو 10 آلاف شخص من نحو 50 قرية في هاتين المقاطعتين إلى بر الأمان، بعيداً من النيران المستعرة هناك منذ يوم الأحد.



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.