«أوبك»: هدفنا استقرار السوق وليس خفض الأسعار

شعار أوبك (رويترز)
شعار أوبك (رويترز)
TT

«أوبك»: هدفنا استقرار السوق وليس خفض الأسعار

شعار أوبك (رويترز)
شعار أوبك (رويترز)

أكد الأمين العام لمنظمة «أوبك» محمد باركيندو، اليوم (السبت)، للصحافيين أن «الهدف المشترك بين أوبك وشركائها هو استقرار السوق وليس خفض الأسعار أو رفعها».
وردا على سؤال عما إذا كانت إعادة 9.7 مليون برميل يوميا إلى السوق وفقاً لقرار «أوبك+» الأخير ستساعد في خفض أسعار النفط، قال: «لا يمكننا أن نملي على السوق ما يفعله».
وأشار إلى أن مهمة تحقيق التوازن بين العرض والطلب باستمرار تقع على عاتق جميع المنتجين.


مقالات ذات صلة

النفط يرتفع بفعل التوترات الجيوسياسية وخطط «أوبك بلس»

الاقتصاد عامل يسير أمام أنابيب النفط بمصفاة في ووهان بمقاطعة هوبي الصينية (رويترز)

النفط يرتفع بفعل التوترات الجيوسياسية وخطط «أوبك بلس»

ارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء، مع تقييم المشاركين في السوق للتوترات الجيوسياسية، واحتمال تمديد «أوبك بلس» تخفيضات الإمدادات.

«الشرق الأوسط» (سنغافورة)
الاقتصاد علم «أوبك» خلال اجتماع سابق لها في فيينا (رويترز)

مصادر: «أوبك بلس» قد تمدد تخفيضات النفط إلى الربع الأول

قال 4 مصادر في «أوبك بلس» لـ«رويترز» إنه من المرجح أن تمدد «أوبك بلس»، في اجتماعها يوم الخميس، أحدث جولة من تخفيضات إنتاج النفط حتى نهاية الربع الأول.

«الشرق الأوسط» (لندن)
الاقتصاد مضخات تعمل بحقل نفط على شواطئ بحر قزوين في باكو بأذربيجان (رويترز)

انخفاض طفيف لأسعار النفط قبيل اجتماع «أوبك بلس»

انخفضت أسعار النفط قليلاً وسط إشارات متباينة في السوق يوم الثلاثاء، بينما يترقب المتعاملون نتيجة اجتماع «أوبك بلس» هذا الأسبوع

آشلي هالس (بكين)
الاقتصاد مضخات تعمل في حقل نفط على شواطئ بحر قزوين في باكو بأذربيجان (رويترز)

أمين عام «أوبك»: «اتفاقية فيينا» علامة فارقة في تاريخ صناعة النفط

قال أمين عام منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) هيثم الغيص، إن اتفاقية فيينا لعام 2016، تشكِّل علامة فارقة في تاريخ صناعة النفط.

«الشرق الأوسط» (فيينا)
الاقتصاد تظهر رافعة مضخة نفط مطبوعة ثلاثية الأبعاد أمام شعار «أوبك» (رويترز)

مصادر: «أوبك بلس» يرجئ اجتماعه إلى 5 ديسمبر

أفادت شبكة «سي إن بي سي» يوم الخميس نقلاً عن مصدرين من المندوبين بأن تحالف «أوبك بلس» أرجأ اجتماعاً لتحديد الخطوات التالية لاستراتيجية إنتاج النفط إلى 5 ديسمبر.

«الشرق الأوسط» (فيينا)

قطاع الخدمات الروسي يحقق أسرع نمو منذ يناير

منظر عام يُظهر سوقاً للمواد الغذائية في سانت بطرسبرغ (رويترز)
منظر عام يُظهر سوقاً للمواد الغذائية في سانت بطرسبرغ (رويترز)
TT

قطاع الخدمات الروسي يحقق أسرع نمو منذ يناير

منظر عام يُظهر سوقاً للمواد الغذائية في سانت بطرسبرغ (رويترز)
منظر عام يُظهر سوقاً للمواد الغذائية في سانت بطرسبرغ (رويترز)

شهد قطاع الخدمات الروسي توسعاً، للشهر الخامس على التوالي، في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، محققاً أسرع وتيرة نمو منذ يناير (كانون الثاني) الماضي، وفقاً لمسحٍ للأعمال نُشر يوم الأربعاء. ويُعزى هذا الأداء إلى ارتفاع الطلبات الجديدة.

وارتفع مؤشر مديري المشتريات للخدمات الروسية، الذي تُصدره «ستاندرد آند بورز غلوبال»، إلى 53.2 نقطة في نوفمبر، مقارنة بـ51.6 نقطة في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، متجاوزاً عتبة الخمسين التي تفصل بين النمو والانكماش، وفق «رويترز».

وعادت أعمال التصدير الجديدة إلى النمو، خلال الشهر نفسه، في حين سجلت العمالة بالقطاع زيادة، للشهر السادس عشر على التوالي.

وعلى الرغم من هذه المؤشرات الإيجابية، تُواجه روسيا تحديات اقتصادية مستمرة؛ من بينها التضخم وانخفاض ملحوظ في قيمة الروبل، خلال الأسابيع الأخيرة. وأشارت الشركات إلى زيادات ملحوظة في تكاليف التشغيل.

وأوضحت «ستاندرد آند بورز غلوبال» أن «ارتفاع أسعار المُدخلات جاء نتيجة زيادة تكاليف المورّدين والنقل والأجور. وأفادت بعض الشركات بأن تحركات سعر الصرف غير المواتية أسهمت في ارتفاع تكاليف الشراء».

كما تعرضت الشركات لضغوط إضافية على طاقتها الإنتاجية، مع تسجيل زيادة طفيفة في تراكم الأعمال، لأول مرة منذ ثمانية أشهر.

ورغم هذه التحديات، أعرب مقدمو الخدمات الروس عن تفاؤل متزايد بشأن مستقبل إنتاجهم، ما يعكس تحسناً في ثقة الشركات.

في سياق متصل، أظهر مسحٌ آخر، نُشر يوم الاثنين، أن النشاط في قطاع التصنيع الروسي شهد ارتفاعاً طفيفاً خلال نوفمبر؛ مدعوماً بنمو الإنتاج والطلبات الجديدة، على الرغم من خفض الشركات أعداد العاملين.