بعد 27 عاماً... «مايكروسوفت» توقف متصفحها «إنترنت إكسبلورر»

شعار «إنترنت إكسبلورر» (أرشيفية)
شعار «إنترنت إكسبلورر» (أرشيفية)
TT

بعد 27 عاماً... «مايكروسوفت» توقف متصفحها «إنترنت إكسبلورر»

شعار «إنترنت إكسبلورر» (أرشيفية)
شعار «إنترنت إكسبلورر» (أرشيفية)

تعتزم شركة «مايكروسوفت» وقف متصفحها «إنترنت إكسبلورر» بعد 27 عاماً من استخدامه.
وستنهي «مايكروسوفت» دعمها لمعظم إصدارات متصفح «إنترنت إكسبلورر 11» في 15 يونيو (حزيران) بعد أن أعلنت منذ أكثر من عام أنه سيتم إزالته من معظم إصدارات «ويندوز 10» هذا العام، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء الألمانية.
وتم إصدار «إنترنت إكسبلورر» لأول مرة في عام 1995 كجزء من حزمة الوظائف الإضافية لنظام التشغيل «ويندوز 95». ولكن مع الإصدارات الأحدث، كان المتصفح متاحاً كتنزيل مجاني أو في حزم الخدمة، وتم تضمينه في إصدارات خدمة الشركة المصنعة لنظام التشغيل «ويندوز 95» والإصدارات الأحدث من «ويندوز».
وأوقفت «مايكروسوفت» تطوير الميزات الجديدة للمتصفح في عام 2016 لصالح متصفحها الجديد «مايكروسوفت إيدج».
وكان «إنترنت إكسبلورر» في يوم من الأيام متصفح الويب الأكثر استخداماً، حيث بلغ ذروته في حوالي 95 في المائة من حصة الاستخدام في عام 2003.
ومع ذلك، فقد انخفضت حصة استخدامه منذ ذلك الحين مع إطلاق متصفحي «فايرفوكس» عام 2004 و«غوغل كروم» عام 2008، ومع تزايد شعبية أنظمة تشغيل الهواتف المحمولة مثل «أندرويد» و«آي أو إس» التي لا تدعم «إنترنت إكسبلورر».



الجيش الإسرائيلي يغير على وسائل رصد استخباراتية في جنوب سوريا

سوريون يتفقدون الدمار بموقع الغارات الإسرائيلية التي شنتها ليلاً على مشارف مصياف في محافظة حماة وسط سوريا (أرشيفية - أ.ف.ب)
سوريون يتفقدون الدمار بموقع الغارات الإسرائيلية التي شنتها ليلاً على مشارف مصياف في محافظة حماة وسط سوريا (أرشيفية - أ.ف.ب)
TT

الجيش الإسرائيلي يغير على وسائل رصد استخباراتية في جنوب سوريا

سوريون يتفقدون الدمار بموقع الغارات الإسرائيلية التي شنتها ليلاً على مشارف مصياف في محافظة حماة وسط سوريا (أرشيفية - أ.ف.ب)
سوريون يتفقدون الدمار بموقع الغارات الإسرائيلية التي شنتها ليلاً على مشارف مصياف في محافظة حماة وسط سوريا (أرشيفية - أ.ف.ب)

قال أفيخاي أدرعي المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي اليوم الثلاثاء إن الطيران الإسرائيلي أغار على رادارات ووسائل رصد تستخدم لأغراض استخباراتية في منطقة في جنوب سوريا.

وأضاف في حسابه على منصة إكس إن هذه الرادارات ووسائل الرصد «تستخدم لبلورة صورة استخبارات جوية»، مضيفا أنه كانت هناك غارات على مقرات قيادة ومواقع عسكرية احتوت على وسائل قتالية وآليات عسكرية تابعة للحكومة السورية في جنوب سوريا. وأوضح أن وجود هذه الوسائل في منطقة جنوب سوريا يشكل تهديدًا على إسرائيل وأنشطة جيشها حيث تم استهداف هذه المواقع لإزالة «تهديدات مستقبلية».