دراسة: رغم الجائحة... نمو قياسي لإجمالي ثروات العالم

دراسة: رغم الجائحة... نمو قياسي لإجمالي ثروات العالم
TT

دراسة: رغم الجائحة... نمو قياسي لإجمالي ثروات العالم

دراسة: رغم الجائحة... نمو قياسي لإجمالي ثروات العالم

أظهر تقرير اقتصادي نشر اليوم (الخميس) ارتفاع إجمالي الثروات في العالم خلال العام الماضي بنسبة 3. 10% إلى 473 تريليون دولار وبخاصة بفضل ازدهار أسواق الأسهم.
وبحسب الدراسة التي أجرتها مجموعة «بوسطن كونسالتنغ غروب» ونشرتها اليوم، فإن النمو في إجمالي ثروة العالم خلال العام الماضي كان الأكبر منذ عشر سنوات. فقد ارتفع عدد الأثرياء الذين لا تقل ثروة الواحد منهم عن 100 مليون دولار بمقدار 300 شخص تقريبا، وفق وكالة الانباء الالمانية.
وسجلت الولايات المتحدة أكبر عدد من الأثرياء؛ حيث ضمت 8. 25 ألف ثري تلتها الصين وتضم 8500 ثري. وفي المركز الثالث جاءت ألمانيا.
ويضم العالم حوالى 69 ألف شخص فائق الثراء يمتلكون 15% من إجمالي الأصول المالية للعالم.
كما زادت قيمة الأصول المادية بما في ذلك العقارات والأعمال الفنية والذهب بنسبة 11% إلى 13 تريليون دولار خلال العام الماضي.
وزادت قيمة الأصول العقارية بشكل خاص بقوة في بعض الأوقات.
ورغم التداعيات الاقتصادية للحرب في أوكرانيا، تتوقع مجموعة «بوسطن كونسالتنغ غروب» استمرار نمو الثروات في العالم، مع توقع نمو قوي في آسيا بشكل خاص.
وإذا انتهى الهجوم الروسي على أوكرانيا خلال العام الحالي من المتوقع نمو الثروة العالمية بنسبة 3. 5% سنويا حتى 2026.


مقالات ذات صلة

بعد 18 عام زواج... زوجة كيفين كوستنر تتقدم بطلب للطلاق

يوميات الشرق بعد 18 عام زواج... زوجة كيفين كوستنر تتقدم بطلب للطلاق

بعد 18 عام زواج... زوجة كيفين كوستنر تتقدم بطلب للطلاق

تقدمت كريستين باومغارتنر، الزوجة الثانية للممثل الأميركي كيفين كوستنر، بطلب للطلاق، بعد زواجٍ دامَ 18 عاماً وأثمر عن ثلاثة أطفال. وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن الانفصال جاء بسبب «خلافات لا يمكن حلُّها»، حيث تسعى باومغارتنر للحضانة المشتركة على أطفالهما كايدين (15 عاماً)، وهايس (14 عاماً)، وغريس (12 عاماً). وكانت العلاقة بين كوستنر (68 عاماً)، وباومغارتنر (49 عاماً)، قد بدأت عام 2000، وتزوجا عام 2004.

«الشرق الأوسط» (لوس أنجليس)
يوميات الشرق متحف «المركبات» بمصر يحيي ذكرى الملك فؤاد الأول

متحف «المركبات» بمصر يحيي ذكرى الملك فؤاد الأول

افتتح متحف المركبات الملكية بمصر معرضاً أثرياً مؤقتاً، اليوم (الأحد)، بعنوان «صاحب اللقبين فؤاد الأول»، وذلك لإحياء الذكرى 87 لوفاة الملك فؤاد الأول التي توافق 28 أبريل (نيسان). يضم المعرض نحو 30 قطعة أثرية، منها 3 وثائق أرشيفية، ونحو 20 صورة فوتوغرافية للملك، فضلاً عن فيلم وثائقي يتضمن لقطات «مهمة» من حياته. ويشير عنوان المعرض إلى حمل فؤاد الأول للقبين، هما «سلطان» و«ملك»؛ ففي عهده تحولت مصر من سلطنة إلى مملكة. ويقول أمين الكحكي، مدير عام متحف المركبات الملكية، لـ«الشرق الأوسط»، إن المعرض «يسلط الضوء على صفحات مهمة من التاريخ المصري، من خلال تناول مراحل مختلفة من حياة الملك فؤاد».

نادية عبد الحليم (القاهرة)
يوميات الشرق وضع تسلسل كامل لجينوم «اللبلاب» المقاوم لتغير المناخ

وضع تسلسل كامل لجينوم «اللبلاب» المقاوم لتغير المناخ

قام فريق بحثي، بقيادة باحثين من المعهد الدولي لبحوث الثروة الحيوانية بكينيا، بوضع تسلسل كامل لجينوم حبة «فول اللبلاب» أو ما يعرف بـ«الفول المصري» أو «الفول الحيراتي»، المقاوم لتغيرات المناخ، بما يمكن أن يعزز الأمن الغذائي في المناطق المعرضة للجفاف، حسب العدد الأخير من دورية «نيتشر كومينيكيشن». ويمهد تسلسل «حبوب اللبلاب»، الطريق لزراعة المحاصيل على نطاق أوسع، ما «يجلب فوائد غذائية واقتصادية، فضلاً على التنوع الذي تشتد الحاجة إليه في نظام الغذاء العالمي».

حازم بدر (القاهرة)
يوميات الشرق «الوثائقية» المصرية تستعد لإنتاج فيلم عن «كليوباترا»

«الوثائقية» المصرية تستعد لإنتاج فيلم عن «كليوباترا»

في رد فعل على فيلم «الملكة كليوباترا»، الذي أنتجته منصة «نتفليكس» وأثار جدلاً كبيراً في مصر، أعلنت القناة «الوثائقية»، التابعة لـ«الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بمصر»، اليوم (الأحد)، «بدء التحضير لإنتاج فيلم وثائقي عن كليوباترا السابعة، آخر ملوك الأسرة البطلمية التي حكمت مصر في أعقاب وفاة الإسكندر الأكبر». وأفاد بيان صادر عن القناة بوجود «جلسات عمل منعقدة حالياً مع عدد من المتخصصين في التاريخ والآثار والأنثروبولوجيا، من أجل إخضاع البحوث المتعلقة بموضوع الفيلم وصورته، لأقصى درجات البحث والتدقيق». واعتبر متابعون عبر مواقع التواصل الاجتماعي هذه الخطوة بمثابة «الرد الصحيح على محاولات تزييف التار

انتصار دردير (القاهرة)
يوميات الشرق مؤلفا «تحت الوصاية» لـ«الشرق الأوسط»: الواقع أصعب مما طرحناه في المسلسل

مؤلفا «تحت الوصاية» لـ«الشرق الأوسط»: الواقع أصعب مما طرحناه في المسلسل

أكد خالد وشيرين دياب مؤلفا مسلسل «تحت الوصاية»، أن واقع معاناة الأرامل مع «المجلس الحسبي» في مصر: «أصعب» مما جاء بالمسلسل، وأن بطلة العمل الفنانة منى زكي كانت معهما منذ بداية الفكرة، و«قدمت أداء عبقرياً زاد من تأثير العمل». وأثار المسلسل الذي تعرض لأزمة «قانون الوصاية» في مصر، جدلاً واسعاً وصل إلى ساحة البرلمان، وسط مطالبات بتغيير بعض مواد القانون. وأعلنت شركة «ميديا هب» المنتجة للعمل، عبر حسابها على «إنستغرام»، أن «العمل تخطى 61.6 مليون مشاهدة عبر قناة (DMC) خلال شهر رمضان، كما حاز إشادات عديدة عبر مواقع التواصل الاجتماعي». وكانت شيرين دياب صاحبة الفكرة، وتحمس لها شقيقها الكاتب والمخرج خالد د

انتصار دردير (القاهرة)

كيت ميدلتون تظهر ضمن رحلة تسوق نادرة بمفردها

كيت ميدلتون زوجة الأمير البريطاني ويليام (أ.ف.ب)
كيت ميدلتون زوجة الأمير البريطاني ويليام (أ.ف.ب)
TT

كيت ميدلتون تظهر ضمن رحلة تسوق نادرة بمفردها

كيت ميدلتون زوجة الأمير البريطاني ويليام (أ.ف.ب)
كيت ميدلتون زوجة الأمير البريطاني ويليام (أ.ف.ب)

شوهدت كيت ميدلتون، زوجة الأمير البريطاني ويليام، في رحلة تسوق نادرة بمفردها في نوتينغ هيل، ليلة الأربعاء، حيث زارت أحد متاجر النظارات المفضلة لديها، «Finlay and Co Optics».

في إشارة إلى عودتها التدريجية إلى الحياة العامة بعد علاجها من السرطان العام الماضي، تأتي أحدث مشاهدة لكيت ميدلتون بعد أسبوع من زيارتها المؤثرة لمستشفى «رويال مارسدن»، وفقاً لتقرير لصحيفة «إندبندنت».

شاركت الأميرة تشخيصها في يناير (كانون الثاني) الماضي، وكانت زيارة المستشفى أهم مشاركة ملكية لها منذ أكثر من عام. وفي حديثها مع المرضى والموظفين الطبيين، أعربت عن ارتياحها لتعافيها من السرطان.

للتكيُّف مع الحياة بعد العلاج، تصفحت الأميرة النظارات في «Finlay and Co»، مساء الأربعاء. ولكن على الرغم من الإطلالة غير الرسمية، فإن ملابس كيت لهذه المناسبة كانت أنيقة دون مجهود، بحسب التقرير.

وارتدت الأميرة معطفاً أزرق طويلاً برباط حول الخصر فوق بنطالها الرمادي المرقط.

وهذه ليست المرة الأولى التي تظهر فيها كيت حبها لعلامة النظارات الإيطالية «Finlay and Co»؛ ففي مناسبة ملكية في جزر الباهاما، اختارت النظارة الشمسية «Henrietta» من العلامة التجارية (150 جنيهاً إسترلينياً)، وأعادت ارتداءها في مناسبات مثل بطولة «ويمبلدون»، و«كأس البولو الخيرية الملكية».

وخرجت الأميرة من المتجر بحقيبة من «Finlay and Co»، لذا فمن الآمن القول إن العلامة التجارية تتمتع بالرضا الملكي، بحسب التقرير.