السعودية تتيح منصة إلكترونية لاستيراد وتصدير المنتجات النفطية

السعودية تتيح منصة إلكترونية لإصدار رخصة نشاط الاستيراد والتصدير للمنتجات النفطية (الشرق الأوسط)
السعودية تتيح منصة إلكترونية لإصدار رخصة نشاط الاستيراد والتصدير للمنتجات النفطية (الشرق الأوسط)
TT

السعودية تتيح منصة إلكترونية لاستيراد وتصدير المنتجات النفطية

السعودية تتيح منصة إلكترونية لإصدار رخصة نشاط الاستيراد والتصدير للمنتجات النفطية (الشرق الأوسط)
السعودية تتيح منصة إلكترونية لإصدار رخصة نشاط الاستيراد والتصدير للمنتجات النفطية (الشرق الأوسط)

أتاحت السعودية ممثلة في وزارة الطاقة خدمة إلكترونية لإصدار رخصة نشاط الاستيراد والتصدير للمنتجات النفطية، عبر منصة لنظام التجارة بتلك المنتجات من الموقع الرسمي للوزارة.
وجاءت الخطوة تطبيقاً لنظام التجارة بالمنتجات البترولية الذي يهدف إلى تنظيم جميع أوجه النشاط التجاري المتعلقة بالتجارة في المنتجات البترولية.
وأوضحت الوزارة أن الحصول على الرخص والتصريحات متطلب أساس لممارسة نشاطات المتاجرة بالمنتجات البترولية، مؤكدة أنه يسهم في تنظيم عملية مزاولة هذا النشاطات، ويرفع كفاءة استهلاك موارد الطاقة ويعزز مراقبة الخدمات وجودة المنتج البترولي، الأمر الذي سيكون له عائد إيجابي لصالح المستهلك النهائي ويسهم في تعزيز الاقتصاد الوطني. وأفادت الوزارة بأن التطورات التقنية والرقمية التي تطبقها حالياً تُسهم في تعزيز مراقبة تداول وتوزيع المنتجات البترولية والتحكم فيه بشكل نظامي، كما تدعم توفير الطاقة بصورة أكثر كفاءة واستدامة مع مراعاة اشتراطات السلامة. وينص المرسوم الملكي أن تتولى وزارة الطاقة وضع الإجراءات والضوابط اللازمة لتنظيم جميع أوجه النشاط التجاري المتعلق بالتجارة بالمنتجات البترولية بما في ذلك النشاطات المذكورة، وذلك بغرض قياس ورفع مستوى الامتثال، وجودة الأداء في القطاع البترولي الوطني، إضافة إلى ضبط المخالفات حسب ما نُص عليها في النظام.
وهناك ستة نشاطات أخرى بالإضافة إلى الاستيراد والتصدير، يشترط لممارستها الحصول على الرخص اللازمة من الوزارة وهي البيع، والنقل، والتوزيع، والتخزين، والاستخدام، سواء كان استخداماً بغرض الحرق أم كمُدخَلٍ (لقيمٍ) في عمليات الصناعة.


مقالات ذات صلة

الخطيب: 5 % نسبة مساهمة السياحة في الاقتصاد السعودي

الاقتصاد جانب من الجلسة الحوارية في «ملتقى ميزانية 2025» بالرياض (الشرق الأوسط)

الخطيب: 5 % نسبة مساهمة السياحة في الاقتصاد السعودي

قال وزير السياحة السعودي أحمد الخطيب إن القطاع السياحي حقق تقدماً كبيراً حيث ارتفعت مساهمته في الاقتصاد إلى 5 % بنهاية العام الماضي

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد جانب من الجلسة الحوارية في «ملتقى ميزانية 2025» بالرياض (الشرق الأوسط)

الخريف: نتوقع إصدار 1100 رخصة صناعية في السعودية بنهاية 2024

قال وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي، بندر الخريف، إنه خلال العام الحالي، من المتوقع أن يتم إصدار 1100 رخصة صناعية، فيما دخل 900 مصنع حيز الإنتاج.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد وزير المالية السعودي محمد الجدعان (الشرق الأوسط) play-circle 01:31

وزير المالية: ميزانية السعودية 2025 تستهدف مواصلة التوسع في الإنفاق الإستراتيجي

أكد وزير المالية السعودي محمد الجدعان، أن ميزانية العام 2025 تستهدف مواصلة التوسع في الإنفاق الإستراتيجي على المشاريع التنموية وفق الإستراتيجيات القطاعية>

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد وزير المالية متحدثاً في ملتقى «الميزانية السعودية 2025» (الشرق الأوسط)

الجدعان في ملتقى الميزانية: «رؤية 2030» هدفت إلى المحافظة على مالية مستدامة

قال وزير المالية السعودي محمد الجدعان، إن النمو المستدام يعتمد على مالية مستدامة، وأن «رؤية 2030» هدفت للمحافظة على مالية عامة مستدامة.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد ولي العهد في أثناء توقيعه على الميزانية العامة للدولة لعام 2025 (واس)

الميزانية السعودية... استدامة مالية واستمرار في الإصلاحات

أقر مجلس الوزراء السعودي برئاسة الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء أمس (الثلاثاء)، ميزانية عام 2025 بإيرادات متوقعة عند 1.184 تريليون ريال.

مساعد الزياني (الرياض) عبير حمدي (الرياض)

ارتفاع سندات إسرائيل ولبنان السيادية بعد وقف إطلاق النار

رجال يسيرون بجوار لوحة إلكترونية في بورصة تل أبيب (رويترز)
رجال يسيرون بجوار لوحة إلكترونية في بورصة تل أبيب (رويترز)
TT

ارتفاع سندات إسرائيل ولبنان السيادية بعد وقف إطلاق النار

رجال يسيرون بجوار لوحة إلكترونية في بورصة تل أبيب (رويترز)
رجال يسيرون بجوار لوحة إلكترونية في بورصة تل أبيب (رويترز)

ارتفعت السندات السيادية الإسرائيلية المقوَّمة بالدولار بنسبة 0.8 سنت، يوم الأربعاء، عقب دخول وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» حيز التنفيذ.

ووفق بيانات «تريدويب»، فقد حققت السندات طويلة الأجل أكبر المكاسب، حيث استقبلت السندات المستحَقة في عام 2120 طلبات عند 73.1 سنت للدولار، وهو أعلى مستوى لها في شهرين، وفق «رويترز».

في المقابل، حققت السندات اللبنانية مكاسب أقل حجماً، حيث أضافت نحو 0.3 سنت، مع عرضها عند مستويات متدنية جداً تصل إلى نحو 9.4 سنت للدولار، وهو أعلى مستوى لها في عامين، وفقاً لبيانات «تريدويب».